بوعنتر
عضو نشط
- التسجيل
- 30 مارس 2004
- المشاركات
- 891
الشركة علي الطريقة «الدهدارية» من عشرة ملايين إلي أربعمائة ألف دينار .. أهلا دالاس
أعاد تقييم أرض في لبنان اشتراها بـ 13 مليون دولار وباعها على الشركة بـ 40 مليون دولار في عام الأزمة المالية
ليس قطاع المال والأعمال جديا تسيطر عليه الأموال والأرقام.. ففيه أيضا المزيد من الطرافة والترفيه التي التي تضحكك إلى حد القهقهة!
وبما أن المال عديل الروح.. فإنه يصبح ظريفا أحيانا أن تودع في حساب مبلغ عشرة ملايين دينار ثم تغيب عنه فإذا به وقد أصبح برمشة عين أو على حين غرة نصف مليون دينار إلا مئة ألف!
طريقة دهدارية متهدورة متدهورة هادرة في إدارة الشركات وتنمية الأصول..
اللهم زد وبارك!
ففي العرض الخاص للمساهمين عن البيانات المالية للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2009 لشركة السيف الدولية القابضة ش.م.ك (قابضة) وتم تقديمه خلال الجمعية العمومية العادية المنعقدة في السابع من يونيو الجاري نجد أن مجلس الإدارة السابق (لا حس ولا خبر) فلم يتقدم بأي كلمة عن تصرفاته خلال فترة ولايته المنتهية وذلك حتى لا تتم مساءلة رئيس وأعضاء المجلس عن أي من تصرفاتهم.. لكن بعد أن تمت إقالة أغلبية ذلك المجلس برئاسة السيد علي حاجي دهداري وانتخاب مجلس جديد في التاسع من مارس 2010 قام المجلس المنتخب بحصر التصرفات التي قام بها المجلس السابق.
فالمجلس السابق عقد جمعية عمومية انتخبت مجلسا لغرض إقصاء ممثلين عن كبار الملاك!
وقد تم توجيه إنذار من مساهمين في الشركة حول التصرفات التي تمت في عقد الجمعية العمومية.
وأمام طلبات ملحة من مساهمين يمتلكون أكثر من 50 % من الأسهم وطلب انتخاب مجلس إدارة جديد لمدة ثلاث سنوات.. ماطل المجلس السابق في عقد الجمعية العمومية، إلى أن عقد المجلس حسب قانون الشركات وأقيل المجلس السابق.
وحتى نعرف ما جرى فقد بلغ النقد المتوافر في شركة السيف الدولية القابضة وشركة دار حياة العقارية التابعة أكثر من عشرة ملايين دينار.. ولم يكن على أي من الشركتين أية قروض مصرفية.
لكن خلال ستة أشهر بلغ النقد المتوفر في الشركة نحو 400 ألف دينار!
التفاصيل الكاملة في السياق التالي:
شهدت الجمعية العمومية العادية لشركة السيف الدوليةالقابضة، التي عقدت أمس بنسبة حضور 88.4 في المئة برئاسة رئيس مجلس الإدارة يوسف الصراف، مناقشات واسعة من المساهمين حول مخالفات مجلس الإدارة القديم وكيفية محاسبته عن أعماله والمخالفات الإدارية والمالية بالشركة حتى تاريخ 31/12/2009.. وقد حاول ممثلون للمجلس القديم تعطيل أعمال الجمعية العمومية والاعتراض على تقرير مجلس الإدارة الجديد الذي تولى الإدارة منذ مارس 2010.. وأيضاً الاعتراض على تقرير مخالفات وزارة التجارة على المجلس القديم الذي لم يرد على ملاحظات الوزارة على بنود الميزانية.
ورغم هذه المحاولات فإن مساهمي الأغلبية أكدوا ضرورة محاسبة المجلس القديم.
ورفضت الجمعية العمومية بالأغلبية المصادقة على ميزانية الشركة عن عام 2009 كما رفضت ابراء ذمة مجلس الإدارة القديم.
كما وافقت على عدم توزيع أرباح وعدم توزيع مكافآت لأعضاء مجلس الإدارة السابق.
وقد قام مجلس إدارة شركة السيف الدولية القابضة المنتخب في 9 مارس 2010 برصد التصرفات التي قام بها مجلس الادارة السابق واكتشف تلاعبا وفضائح مالية أبطالها آل دهداري الذين تمكنوا بالتحايل والالتفاف على القانون من عقد جمعية عمومية وسيطروا على مجلس الادارة في وقت سابق رغم انهم لا يملكون الاغلبية.. وخلال سيطرتهم على مجلس الادارة تصرفوا في اموال الشركة وقاموا بتعاملات ترتسم حولها علامة استفهام كبرى لصالح شركات ذات صلة باحمد دهداري واخوانه وقد كانت السيولة بالشركة حين تسلموها 10 ملايين دينار ولم تكن عليها اية ديون رغم الازمة المالية العالمية.. الا انه خلال شهور معدودة وبعد طلب عقد جمعية عمومية كان الغرض منه تغيير مجلس الادارة والحفاظ على حقوق المساهمين قاموا بتلك التعاملات المشبوهة التي ادت الى تحويل الشركة الى شركة مدينة وخسارتها قد تصل الى نصف راسمالها.. و تبخرت السيولة التي كانت تبلغ بالشركة وشركتها التابعة دار حياة العقارية اكثر من 10 ملايين دينار وبقي 400 الف دينارنقدا فقط اضافة الى اصول وقروض يستحيل التخارج منها كونها ارتبطت بشركات ذات صلة به وباخوانه واطراف اخرى خارج الكويت.
حيث ساهم احمد دهداري باموال شركة السيف وشركتها التابعة بـ48 في المئة من رأسمال شركة السيف كابيتال و40 في المئة من شركة املاك في لبنان واللتين يساهم بهما اخوته محمود وحسن دهداري.. والشركتان لا يوجد بهما معاً سوى 3 موظفين فقط.. وقام هو واخوته باعادة تقييم ارض في لبنان اشتروها بـ 13 مليون دولار وفي ظل الازمة العالمية التي انخفضت فيها اسعار جميع الاصول الا ان تلك الارض ارتفعت قيمتها الى 40 مليون دولار بتقييمات غير معروف اساسها وفرضياتها وباعوها على شركة دار حياة العقارية، بالاضافة الى ان شركة املاك شفطت مليوني دينار من حقوق المساهمين نتيجة المساهمة بـ 40% من رأسمال املاك.
والاهم من ذلك انه رغم تملك شركتي السيف وحياة العقارية لـ 48 في المئة من «السيف كابيتال» و40 في المئة من املاك فإنه تمكن بالتحايل ان يمنع تمثيلهما في مجلس الادارة حتى لا يكشف المخالفات التي تدور من خلف الكواليس الامر الذي يبين مدى التواطؤ للانقضاض على السيولة وتجييرها لانفسهم ضاربين عرض الحائط بحقوق مساهمي الشركة.
كما قام احمد دهداري بصرف مكافآت خيالية لمن ادوا تلك المهمة معه من ادارة الشركةلانهم كانوا يردون له مبالغ اكبر من التي يصرفها لهم بطريقة تؤكد التلاعب بينهم خلال فترة الازمة المالية التي كانت الشركات خلالها تخفض رواتب موظفيا لتقليل التكاليف وفي الوقت الذي عانى فيه المساهمون من عدم وجود اية ارباح، حيث بلغت رواتبه ومخصصاته 350 الف دينار، كما قام بانهاء خدمات اثنين من الموظفين ومنحهم رواتب لعدة سنوات مقبلة بدعوى الازمة المالية وكان الاجدى استمرارهم يعملون بالشركة..
وفي فاصل اخر من فصول التلاعب قام بالاتفاق مع المدير العام داود محسين كي يقوم كل منهما بانهاء خدمات الاخر ومنحه تعويضات ضخمة على حساب المساهمين حيث حقق داود محسين 131 الف دينار خلال عمله بالشركة.
وترك احمد دهداري الشركة التي بلغ رأسمالها 10 ملايين دينار وشركتها التابعة برأسمال 10 ملايين في مقر عبارة عن محل في عمارة وكان عدد الموظفين ثلاثة فقط يقومون بانهاء خدمتهم في شركة السيف وينتقلوا الى شركتها التابعة وهي دار حياة العقارية والعكس.
كما كشف التقرير انتهاكات صارخة في شراء عقارات بالامارات والاردن لم يعد لها قيمة تذكر حاليا اضافة لشراء منتجات من بنك اركابيتا بأعلى من قيمتها الحقيقية وتوقيعهم على اوراق تثبت ذلك.
وتقوم الإدارة الحالية باتخاذ الاجراءات القانونية بشقيها المدني والجزائي لاسترجاع حقوق المساهمين.
ولدى قيام مجلس الادارة الجديد بعرض تقرير المخالفات فجعت الجمعية العمومية للشركة بما رأت وحاول احمد دهداري المستحيل لوقف قرار الجمعية العمومية الا ان اغلبية المساهمين اصروا على محاسبته على تلاعبه باموال الشركة واهدارها.
تبخر سيولة مقدارها اكثر من 11مليون دينار خلال 3 أشهر بعد الأزمة المالية
أحمد دهداري اشترى أرضاً باسمه في دبي واحتفظ بها عامين ثم باعها على الشركة
أهدر سيولة الشركة البالغة 10 ملايين دينار وترك بها 400 ألف دينار نقداً فقط
عرض خاص للمساهمين عن البيانات المالية للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2009لشركة السيف الدولية القابضة ش.م.ك (قابضة)
مقدم خلال الجمعية العامة العادية المنعقدة بتاريخ 7 يونيو 2011
شركة السيف الدولية القابضة
البند الاول
ملاحظة عن كلمة مجلس الإدارة السابق
لم يتقدم مجلس الإدارة السابق بأي كلمة عن تصرفاته للفترة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2009، وذلك حتى لا يتم مساءلة رئيس وأعضاء المجلس عن أي من تصرفاتهم خلال فترة توليهم إدارة الشركة، لكن بعد ما تمت إقالة غالبية اعضاء المجلس السابق (برئاسة السيد علي حاجي دهداري) وانتخاب مجلس جديد في 9 مارس 2010، قام المجلس المنتخب بحصرالتصرفات التي قام بها المجلس المقال. وفي ما يلي عرض نبين فيه تصرفات الادارة السابقة.
الوقائع خلال الفترة المالية وحتى 9 مارس 2010
26 أغسطس 2009: عقد مجلس الادارة التي تمت إقالته جمعية عامة عادية وانتخب مجلس إدارة (كان الغرض انتخاب مجلس جديد يتم إقصاء ممثلين عن كبار الملاك).
29 سبتمبر 2009: إنذار مساهمين في الشركة حول ما قامت به الشركة من تصرفات خاطئة في عقد الجمعية العامة.
5 اكتوبر 2009: حددت وزارة التجارة والصناعة مهلة اسبوع للإدارة السابقة لعقد جمعية عامة وذلك طبقاً للمادة 154 من قانون الشركات التجارية.
19 أكتوبر 2009: طلب مساهمون يمتلكون أكثر من 50% من أسهم شركة السيف الدولية القابضة، الدعوة لعقد جمعية عامة عادية طبقاً للمادة 154 من قانون الشركات التجارية في الكويت والذي يطلب فيها إقالة أو قبول إستقالة اعضاء مجلس الإدارة وانتخاب مجلس إدارة جديد لمدة ثلاث سنوات (الهدف هو الحفاظ على حقوق المساهمين).
ماطل مجلس الادارة السابق بعقد الجمعية العمومية من 19 أكتوبر 2009 حتى 9 مارس 2010، عندما انعقدت الجمعية العامة (طبقا للمادة 178 من قانون الشركات التجارية في الكويت). فتمت إقالة غالبية مجلس الادارة وتم انتخاب مجلس جديد.
تصرفات مجلس الإدارة السابق بالاموال المتوفرة (كاش)
للفترة 26 أغسطس 2009 حتى 9 مارس 2010
26 أغسطس 2009: بلغ النقد المتوفر في شركة السيف الدولية القابضة وشركة دار حياة العقارية (شركة تابعة)، أكثر من 10 ملايين دينار كويتي ولم يكن على أي من الشركتين قروض مصرفية.
مارس 2010: بلغ النقد المتوفر لدى الشركتين (السيف الدولية القابضة والشركة التابعة) عند استلام المجلس المنتخب نحو 400 ألف دينار كويتي.
ستثمارات الإدارة السابقة خلال الفترة
(ديسمبر 2009/ مارس 2010)
بلغ إجمالي النقد والنقد المعادل كما جاء في (ديسمبر 2009)، ودون أدنى مسؤولية على المجلس الحالي، نحو 3.648 مليون دينار كويتي يشكل منه 96% (نحو 3.5 مليون د.ك) النقد المتوفر في شركة دار حياة العقارية – شركة تابعة.
قامت الإدارة السابقة للشركة وشركة دار حياة العقارية باستخدام النقد المتوفرلديها بعد 31 ديسمبر 2009 من خلال:
شراء عقارات في المهبولة.
استثمار في ”أركابيتا“ (بنك في مملكة البحرين) بتكلفة بلغت نحو 4.5 مليون دولار أميركي.
استثمار مبلغ مليون دولار أميركي في محفظة مع شركة أركابيتا بعد تسييل جزء من محفظة أسهم لدى الشركة.
أي عند استلام مجلس الادارة المنتخب في مارس 2010، لم يتوفر المبلغ المذكور في البيانات المالية.
أصول .. استثمارات ومدينون
يونيو 2008 أبرم رئيس مجلس إدارة الشركة (السيد أحمد دهداري) عقد شراء عقار في إمارة رأس الخيمة بمبلغ 24 مليون درهم إماراتي.
تم سداد 10% من إجمالي قيمة العقار (أي نحو 2.4 مليون درهم إماراتي) والباقي عند فرز العقار وتسجيله.
لم يسلم البائع العقار للشركة كما ورد في العقد.
تم رفع دعاوى على البائع ولم يتم استرجاع الأموال المدفوعة حتى تاريخه.
استثمار متاح للبيع
2008 استثمرت الشركة نحو 1.0 مليون دولار أميركي (285 ألف د.ك) في محفظة استثمارية يديرها بنك الخليج التجاري في البحرين.
تضم المحفظة مباني وعقارات في الإمارات العربية المتحدة وقطر والبحرين.
كان من المفترض أن ينتهي عمر المحفظة عام 2010، لكن مديرها، قام بتمديد عمرها مرتين حتى فبراير 2012 وذلك لسوء الاوضاع العامة وسوء أداء القطاعات المستهدفة قي البلاد المذكورة.
لم يتم التحوط بأخذ مخصصات على هذا الاستثمار حتى 31 ديسمبر 2009 بسبب الأزمات العالمية خصوصاً في البلدان التي توزعت فيها الاستثمارات مثل الإمارات العربية المتحدة وقطر والبحرين.
عقارات استثمارية
تملك شركة السيف الدولية القابضة وشركاتها التابعة عقارات في الأردن وسلطنة عمان وإمارة دبي وقد بلغت قيمة هذه العقارات 1.54 مليون دينار كويتي كما في 31 ديسمبر 2009.
بلغت الخسائر غير المحققة نحو 1.06 مليون دينار كويتي (ديسمبر 2009)، وهو ما تعتقد أن قيمتها أدنى من ذلك الرقم بكثير في 31 ديسمبر 2009.
عقارات دبي – المدينة العالمية
قسيمتان فضاء في منطقة ند الشبا – المدينة العالمية المرحلة 3.
أغسطس2007: اشترى رئيس مجلس الإدارة السابق السيد أحمد دهداري العقارين بتكلفة بلغت نحو 11.1 مليون درهم إماراتي (نحو 900 ألف دينار كويتي) باسمه الشخصي طبقا لعقد الشراء.
سددت شركة السيف الدولية القابضة القيمة بكاملها عنه في تاريخ الشراء.
2009: عند تحويل العقارين للشركة، تفاجأت أن العقدين مع شركة النخيل العقارية بتكلفة بلغت نحو 5.6 مليون درهم إماراتي (نحو 460 ألف دينار كويتي).
تقوم الادارة الحالية باتخاذ كافة الاجراءات القانونية بشقيها المدني والجزائي لاسترجاع حقوقكم.
شركة دار حياة العقارية
استثمارات الإدارة السابقة خلال الفترة
(أغسطس 2009/ مارس 2010)
فبراير 2010: شراء عقارات في منطقة المهبولة بتكلفه بلغت نحو 3.5 مليون دينار كويتي على معدل عائد افتراضي بنحو 8% وحقيقي 6% أي أن التكلفة كانت أكثر من السعر العادل كما اقترضت مبلغ 1.75 مليون د.ك لهذا الغرض.
يناير 2010: استحوذت الشركة على استثمار في صندوق تحت إدارة شركة أركابيتا بمبلغ 4.5 مليون دولار أميركي (نحو 1.35 مليون دينار كويتي) من طرف ذي صلة.
المستندات التي تظهر سبب الشراء وغايته والهدف منه غير متوفرة في الشركة، والإدارة الحالية لا تعلم سبب الاستحواذ على هذا الاستثمار.
شركة دار حياة العقارية ( الاستثمارات) - تابع
الاستثمار في شركة السيف كابيتال هولدينغ
23 أكتوبر 2009: اشترت الشركة 48% من إجمالي أسهم شركة السيف كابيتال هولدينغ (شركة لبنانية) بقيمة 9.94 مليون دولار اميركي.
بلغ رأسمال شركة السيف كابيتال هولدنغ 20 ألف دولار أميركي، وهي مؤسسة من شركة السيف المتحدة العقارية (95%)، والسيد محمد غالب حيدر (لبناني) والسيد عبدالإله حيدر (لبناني) والسيد أحمد دهداري والسيد محمود دهداري.
17 أكتوبر 2009: أقرت جمعية السيف كابيتال هولدنغ البيانات المالية للشركة للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2008 (أي بعد عشرة أشهر من انتهاء الفترة المالية).
17 أكتوبر 2009: انتخبت الجمعية اعلاه 5 أعضاء لمجلس الادارة هم السادة محمود دهداري (رئيساً) وحسن دهداري ومحمد حيدر (لبناني) وعبدالإله حيدر (لبناني) وشركة السيف المتحدة العقارية أعضاء مجلس الإدارة.
27 أكتوبر 2009: ساهمت شركة السيف الدولية القابضة في زيادة رأسمال شركة السيف كابيتال هولدينغ من 20 ألف إلى 13,100,000 دولار أميركي بنسبة 48%.
استثمرت الشركة التابعة لشركة السيف الدولية القابضة نحو 4.6 مليون دينار كويتي في شركة السيف كابيتال هولدينغ.
شركة دار حياة العقارية ( الاستثمارات)
الاستثمار في شركة املاك العقارية
ديسمبر 2009: اكتتبت شركة دار حياة العقارية بنسبة 40% (112 ألف سهم) من اسهم شركة املاك العقارية (لبنان) وقد أسسها السيد حميد محمد عبدالله والسيد عبدالإله حيدر (عضو مجلس إدارة شركة السيف كابيتال هولدنغ). بلغت قيمة الاكتتاب نحو 2.178 مليون دينار كويتي.
سددت الشركة رسوم تأسيس للمؤسسين بلغت نحو 150,000 دولار أميركي (42,000 دينار كويتي).
لم تحصل الشركة على عضوية في مجلس إدارة في الشركة على الرغم من استثمارها 40% (مباشرة) من الأسهم المصدرة، إذا ساهمت الإدارة السابقة دون الطلب بتخصيص عضو مجلس إدارة للشركة التابعة لشركة السيف الدولية القابضة.
مخصصات لإدارة الشركة من شركتي السيف الدولية
ودار حياة العقارية
السيد الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب – دار حياة العقارية
شغل السيد أحمد دهداري منصب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في شركة السيف الدولية القابضة للفترة 1 أغسطس 2007 وحتى يوليو 2008
ثم شغل منصب العضو المنتدب والرئيس التنفيذي في شركة دار حياة العقارية للفترة يوليو 2008 حتى ديسمبر 2009 بإجمالي رواتب ومخصصات بنحو 350 ألف دينار كويتي (بمعدل 20 ألف بالشهر).
تم إنهاء عقده في ديسمبر 2009 وذلك بسبب سوء الأحوال الاقتصادية.
بلغ إجمالي الرواتب والمخصصات والمكافأة والبدلات ما لا يقل عن 480 ألف دينار كويتي.
السيد الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب
– السيف الدولية القاضة
أغسطس 2008: تم توقيع عقدي تعيين السيد داوود محسين (مدير عام وعضو منتدب).
سبتمبر 2009: أنهت الإدارة السابقة ممثلة بالسيد أحمد حاجي دهداري (نائب رئيس مجلس الإدارة) خدمات السيد مدير عام الشركة (السيد داوود محسين)، وذلك بسبب سوء الأحوال الاقتصادية
سددت الشركة نحو 82 ألف دينار كويتي للسيد داوود محسين عند إنهاء الخدمات.
حافظ السيد داوود محسين على منصب العضو المنتدب حتى تم إنهاؤه في فبراير 2010.
حقق السيد داوود محسين خلال عمله لدى الشركة نحو 131 ألف دينار كويتي (بمعدل 7 آلاف دينار كويتي شهريا).
ساهم بأموال الشركة وشركتها التابعة «دار حياة العقارية» في شركتين بلبنان يساهم بهما أخواه محمود وحسن دهداري
ثلاثة موظفين فقط أداروا شركتي السيف ودار حياة وكانوا ينهون خدماتهم في شركة ليحصلوا على تعويضات وينتقلوا إلى الشركة الأخرى
أعاد تقييم أرض في لبنان اشتراها بـ 13 مليون دولار وباعها على الشركة بـ 40 مليون دولار في عام الأزمة المالية
ليس قطاع المال والأعمال جديا تسيطر عليه الأموال والأرقام.. ففيه أيضا المزيد من الطرافة والترفيه التي التي تضحكك إلى حد القهقهة!
وبما أن المال عديل الروح.. فإنه يصبح ظريفا أحيانا أن تودع في حساب مبلغ عشرة ملايين دينار ثم تغيب عنه فإذا به وقد أصبح برمشة عين أو على حين غرة نصف مليون دينار إلا مئة ألف!
طريقة دهدارية متهدورة متدهورة هادرة في إدارة الشركات وتنمية الأصول..
اللهم زد وبارك!
ففي العرض الخاص للمساهمين عن البيانات المالية للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2009 لشركة السيف الدولية القابضة ش.م.ك (قابضة) وتم تقديمه خلال الجمعية العمومية العادية المنعقدة في السابع من يونيو الجاري نجد أن مجلس الإدارة السابق (لا حس ولا خبر) فلم يتقدم بأي كلمة عن تصرفاته خلال فترة ولايته المنتهية وذلك حتى لا تتم مساءلة رئيس وأعضاء المجلس عن أي من تصرفاتهم.. لكن بعد أن تمت إقالة أغلبية ذلك المجلس برئاسة السيد علي حاجي دهداري وانتخاب مجلس جديد في التاسع من مارس 2010 قام المجلس المنتخب بحصر التصرفات التي قام بها المجلس السابق.
فالمجلس السابق عقد جمعية عمومية انتخبت مجلسا لغرض إقصاء ممثلين عن كبار الملاك!
وقد تم توجيه إنذار من مساهمين في الشركة حول التصرفات التي تمت في عقد الجمعية العمومية.
وأمام طلبات ملحة من مساهمين يمتلكون أكثر من 50 % من الأسهم وطلب انتخاب مجلس إدارة جديد لمدة ثلاث سنوات.. ماطل المجلس السابق في عقد الجمعية العمومية، إلى أن عقد المجلس حسب قانون الشركات وأقيل المجلس السابق.
وحتى نعرف ما جرى فقد بلغ النقد المتوافر في شركة السيف الدولية القابضة وشركة دار حياة العقارية التابعة أكثر من عشرة ملايين دينار.. ولم يكن على أي من الشركتين أية قروض مصرفية.
لكن خلال ستة أشهر بلغ النقد المتوفر في الشركة نحو 400 ألف دينار!
التفاصيل الكاملة في السياق التالي:
شهدت الجمعية العمومية العادية لشركة السيف الدوليةالقابضة، التي عقدت أمس بنسبة حضور 88.4 في المئة برئاسة رئيس مجلس الإدارة يوسف الصراف، مناقشات واسعة من المساهمين حول مخالفات مجلس الإدارة القديم وكيفية محاسبته عن أعماله والمخالفات الإدارية والمالية بالشركة حتى تاريخ 31/12/2009.. وقد حاول ممثلون للمجلس القديم تعطيل أعمال الجمعية العمومية والاعتراض على تقرير مجلس الإدارة الجديد الذي تولى الإدارة منذ مارس 2010.. وأيضاً الاعتراض على تقرير مخالفات وزارة التجارة على المجلس القديم الذي لم يرد على ملاحظات الوزارة على بنود الميزانية.
ورغم هذه المحاولات فإن مساهمي الأغلبية أكدوا ضرورة محاسبة المجلس القديم.
ورفضت الجمعية العمومية بالأغلبية المصادقة على ميزانية الشركة عن عام 2009 كما رفضت ابراء ذمة مجلس الإدارة القديم.
كما وافقت على عدم توزيع أرباح وعدم توزيع مكافآت لأعضاء مجلس الإدارة السابق.
وقد قام مجلس إدارة شركة السيف الدولية القابضة المنتخب في 9 مارس 2010 برصد التصرفات التي قام بها مجلس الادارة السابق واكتشف تلاعبا وفضائح مالية أبطالها آل دهداري الذين تمكنوا بالتحايل والالتفاف على القانون من عقد جمعية عمومية وسيطروا على مجلس الادارة في وقت سابق رغم انهم لا يملكون الاغلبية.. وخلال سيطرتهم على مجلس الادارة تصرفوا في اموال الشركة وقاموا بتعاملات ترتسم حولها علامة استفهام كبرى لصالح شركات ذات صلة باحمد دهداري واخوانه وقد كانت السيولة بالشركة حين تسلموها 10 ملايين دينار ولم تكن عليها اية ديون رغم الازمة المالية العالمية.. الا انه خلال شهور معدودة وبعد طلب عقد جمعية عمومية كان الغرض منه تغيير مجلس الادارة والحفاظ على حقوق المساهمين قاموا بتلك التعاملات المشبوهة التي ادت الى تحويل الشركة الى شركة مدينة وخسارتها قد تصل الى نصف راسمالها.. و تبخرت السيولة التي كانت تبلغ بالشركة وشركتها التابعة دار حياة العقارية اكثر من 10 ملايين دينار وبقي 400 الف دينارنقدا فقط اضافة الى اصول وقروض يستحيل التخارج منها كونها ارتبطت بشركات ذات صلة به وباخوانه واطراف اخرى خارج الكويت.
حيث ساهم احمد دهداري باموال شركة السيف وشركتها التابعة بـ48 في المئة من رأسمال شركة السيف كابيتال و40 في المئة من شركة املاك في لبنان واللتين يساهم بهما اخوته محمود وحسن دهداري.. والشركتان لا يوجد بهما معاً سوى 3 موظفين فقط.. وقام هو واخوته باعادة تقييم ارض في لبنان اشتروها بـ 13 مليون دولار وفي ظل الازمة العالمية التي انخفضت فيها اسعار جميع الاصول الا ان تلك الارض ارتفعت قيمتها الى 40 مليون دولار بتقييمات غير معروف اساسها وفرضياتها وباعوها على شركة دار حياة العقارية، بالاضافة الى ان شركة املاك شفطت مليوني دينار من حقوق المساهمين نتيجة المساهمة بـ 40% من رأسمال املاك.
والاهم من ذلك انه رغم تملك شركتي السيف وحياة العقارية لـ 48 في المئة من «السيف كابيتال» و40 في المئة من املاك فإنه تمكن بالتحايل ان يمنع تمثيلهما في مجلس الادارة حتى لا يكشف المخالفات التي تدور من خلف الكواليس الامر الذي يبين مدى التواطؤ للانقضاض على السيولة وتجييرها لانفسهم ضاربين عرض الحائط بحقوق مساهمي الشركة.
كما قام احمد دهداري بصرف مكافآت خيالية لمن ادوا تلك المهمة معه من ادارة الشركةلانهم كانوا يردون له مبالغ اكبر من التي يصرفها لهم بطريقة تؤكد التلاعب بينهم خلال فترة الازمة المالية التي كانت الشركات خلالها تخفض رواتب موظفيا لتقليل التكاليف وفي الوقت الذي عانى فيه المساهمون من عدم وجود اية ارباح، حيث بلغت رواتبه ومخصصاته 350 الف دينار، كما قام بانهاء خدمات اثنين من الموظفين ومنحهم رواتب لعدة سنوات مقبلة بدعوى الازمة المالية وكان الاجدى استمرارهم يعملون بالشركة..
وفي فاصل اخر من فصول التلاعب قام بالاتفاق مع المدير العام داود محسين كي يقوم كل منهما بانهاء خدمات الاخر ومنحه تعويضات ضخمة على حساب المساهمين حيث حقق داود محسين 131 الف دينار خلال عمله بالشركة.
وترك احمد دهداري الشركة التي بلغ رأسمالها 10 ملايين دينار وشركتها التابعة برأسمال 10 ملايين في مقر عبارة عن محل في عمارة وكان عدد الموظفين ثلاثة فقط يقومون بانهاء خدمتهم في شركة السيف وينتقلوا الى شركتها التابعة وهي دار حياة العقارية والعكس.
كما كشف التقرير انتهاكات صارخة في شراء عقارات بالامارات والاردن لم يعد لها قيمة تذكر حاليا اضافة لشراء منتجات من بنك اركابيتا بأعلى من قيمتها الحقيقية وتوقيعهم على اوراق تثبت ذلك.
وتقوم الإدارة الحالية باتخاذ الاجراءات القانونية بشقيها المدني والجزائي لاسترجاع حقوق المساهمين.
ولدى قيام مجلس الادارة الجديد بعرض تقرير المخالفات فجعت الجمعية العمومية للشركة بما رأت وحاول احمد دهداري المستحيل لوقف قرار الجمعية العمومية الا ان اغلبية المساهمين اصروا على محاسبته على تلاعبه باموال الشركة واهدارها.
تبخر سيولة مقدارها اكثر من 11مليون دينار خلال 3 أشهر بعد الأزمة المالية
أحمد دهداري اشترى أرضاً باسمه في دبي واحتفظ بها عامين ثم باعها على الشركة
أهدر سيولة الشركة البالغة 10 ملايين دينار وترك بها 400 ألف دينار نقداً فقط
عرض خاص للمساهمين عن البيانات المالية للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2009لشركة السيف الدولية القابضة ش.م.ك (قابضة)
مقدم خلال الجمعية العامة العادية المنعقدة بتاريخ 7 يونيو 2011
شركة السيف الدولية القابضة
البند الاول
ملاحظة عن كلمة مجلس الإدارة السابق
لم يتقدم مجلس الإدارة السابق بأي كلمة عن تصرفاته للفترة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2009، وذلك حتى لا يتم مساءلة رئيس وأعضاء المجلس عن أي من تصرفاتهم خلال فترة توليهم إدارة الشركة، لكن بعد ما تمت إقالة غالبية اعضاء المجلس السابق (برئاسة السيد علي حاجي دهداري) وانتخاب مجلس جديد في 9 مارس 2010، قام المجلس المنتخب بحصرالتصرفات التي قام بها المجلس المقال. وفي ما يلي عرض نبين فيه تصرفات الادارة السابقة.
الوقائع خلال الفترة المالية وحتى 9 مارس 2010
26 أغسطس 2009: عقد مجلس الادارة التي تمت إقالته جمعية عامة عادية وانتخب مجلس إدارة (كان الغرض انتخاب مجلس جديد يتم إقصاء ممثلين عن كبار الملاك).
29 سبتمبر 2009: إنذار مساهمين في الشركة حول ما قامت به الشركة من تصرفات خاطئة في عقد الجمعية العامة.
5 اكتوبر 2009: حددت وزارة التجارة والصناعة مهلة اسبوع للإدارة السابقة لعقد جمعية عامة وذلك طبقاً للمادة 154 من قانون الشركات التجارية.
19 أكتوبر 2009: طلب مساهمون يمتلكون أكثر من 50% من أسهم شركة السيف الدولية القابضة، الدعوة لعقد جمعية عامة عادية طبقاً للمادة 154 من قانون الشركات التجارية في الكويت والذي يطلب فيها إقالة أو قبول إستقالة اعضاء مجلس الإدارة وانتخاب مجلس إدارة جديد لمدة ثلاث سنوات (الهدف هو الحفاظ على حقوق المساهمين).
ماطل مجلس الادارة السابق بعقد الجمعية العمومية من 19 أكتوبر 2009 حتى 9 مارس 2010، عندما انعقدت الجمعية العامة (طبقا للمادة 178 من قانون الشركات التجارية في الكويت). فتمت إقالة غالبية مجلس الادارة وتم انتخاب مجلس جديد.
تصرفات مجلس الإدارة السابق بالاموال المتوفرة (كاش)
للفترة 26 أغسطس 2009 حتى 9 مارس 2010
26 أغسطس 2009: بلغ النقد المتوفر في شركة السيف الدولية القابضة وشركة دار حياة العقارية (شركة تابعة)، أكثر من 10 ملايين دينار كويتي ولم يكن على أي من الشركتين قروض مصرفية.
مارس 2010: بلغ النقد المتوفر لدى الشركتين (السيف الدولية القابضة والشركة التابعة) عند استلام المجلس المنتخب نحو 400 ألف دينار كويتي.
ستثمارات الإدارة السابقة خلال الفترة
(ديسمبر 2009/ مارس 2010)
بلغ إجمالي النقد والنقد المعادل كما جاء في (ديسمبر 2009)، ودون أدنى مسؤولية على المجلس الحالي، نحو 3.648 مليون دينار كويتي يشكل منه 96% (نحو 3.5 مليون د.ك) النقد المتوفر في شركة دار حياة العقارية – شركة تابعة.
قامت الإدارة السابقة للشركة وشركة دار حياة العقارية باستخدام النقد المتوفرلديها بعد 31 ديسمبر 2009 من خلال:
شراء عقارات في المهبولة.
استثمار في ”أركابيتا“ (بنك في مملكة البحرين) بتكلفة بلغت نحو 4.5 مليون دولار أميركي.
استثمار مبلغ مليون دولار أميركي في محفظة مع شركة أركابيتا بعد تسييل جزء من محفظة أسهم لدى الشركة.
أي عند استلام مجلس الادارة المنتخب في مارس 2010، لم يتوفر المبلغ المذكور في البيانات المالية.
أصول .. استثمارات ومدينون
يونيو 2008 أبرم رئيس مجلس إدارة الشركة (السيد أحمد دهداري) عقد شراء عقار في إمارة رأس الخيمة بمبلغ 24 مليون درهم إماراتي.
تم سداد 10% من إجمالي قيمة العقار (أي نحو 2.4 مليون درهم إماراتي) والباقي عند فرز العقار وتسجيله.
لم يسلم البائع العقار للشركة كما ورد في العقد.
تم رفع دعاوى على البائع ولم يتم استرجاع الأموال المدفوعة حتى تاريخه.
استثمار متاح للبيع
2008 استثمرت الشركة نحو 1.0 مليون دولار أميركي (285 ألف د.ك) في محفظة استثمارية يديرها بنك الخليج التجاري في البحرين.
تضم المحفظة مباني وعقارات في الإمارات العربية المتحدة وقطر والبحرين.
كان من المفترض أن ينتهي عمر المحفظة عام 2010، لكن مديرها، قام بتمديد عمرها مرتين حتى فبراير 2012 وذلك لسوء الاوضاع العامة وسوء أداء القطاعات المستهدفة قي البلاد المذكورة.
لم يتم التحوط بأخذ مخصصات على هذا الاستثمار حتى 31 ديسمبر 2009 بسبب الأزمات العالمية خصوصاً في البلدان التي توزعت فيها الاستثمارات مثل الإمارات العربية المتحدة وقطر والبحرين.
عقارات استثمارية
تملك شركة السيف الدولية القابضة وشركاتها التابعة عقارات في الأردن وسلطنة عمان وإمارة دبي وقد بلغت قيمة هذه العقارات 1.54 مليون دينار كويتي كما في 31 ديسمبر 2009.
بلغت الخسائر غير المحققة نحو 1.06 مليون دينار كويتي (ديسمبر 2009)، وهو ما تعتقد أن قيمتها أدنى من ذلك الرقم بكثير في 31 ديسمبر 2009.
عقارات دبي – المدينة العالمية
قسيمتان فضاء في منطقة ند الشبا – المدينة العالمية المرحلة 3.
أغسطس2007: اشترى رئيس مجلس الإدارة السابق السيد أحمد دهداري العقارين بتكلفة بلغت نحو 11.1 مليون درهم إماراتي (نحو 900 ألف دينار كويتي) باسمه الشخصي طبقا لعقد الشراء.
سددت شركة السيف الدولية القابضة القيمة بكاملها عنه في تاريخ الشراء.
2009: عند تحويل العقارين للشركة، تفاجأت أن العقدين مع شركة النخيل العقارية بتكلفة بلغت نحو 5.6 مليون درهم إماراتي (نحو 460 ألف دينار كويتي).
تقوم الادارة الحالية باتخاذ كافة الاجراءات القانونية بشقيها المدني والجزائي لاسترجاع حقوقكم.
شركة دار حياة العقارية
استثمارات الإدارة السابقة خلال الفترة
(أغسطس 2009/ مارس 2010)
فبراير 2010: شراء عقارات في منطقة المهبولة بتكلفه بلغت نحو 3.5 مليون دينار كويتي على معدل عائد افتراضي بنحو 8% وحقيقي 6% أي أن التكلفة كانت أكثر من السعر العادل كما اقترضت مبلغ 1.75 مليون د.ك لهذا الغرض.
يناير 2010: استحوذت الشركة على استثمار في صندوق تحت إدارة شركة أركابيتا بمبلغ 4.5 مليون دولار أميركي (نحو 1.35 مليون دينار كويتي) من طرف ذي صلة.
المستندات التي تظهر سبب الشراء وغايته والهدف منه غير متوفرة في الشركة، والإدارة الحالية لا تعلم سبب الاستحواذ على هذا الاستثمار.
شركة دار حياة العقارية ( الاستثمارات) - تابع
الاستثمار في شركة السيف كابيتال هولدينغ
23 أكتوبر 2009: اشترت الشركة 48% من إجمالي أسهم شركة السيف كابيتال هولدينغ (شركة لبنانية) بقيمة 9.94 مليون دولار اميركي.
بلغ رأسمال شركة السيف كابيتال هولدنغ 20 ألف دولار أميركي، وهي مؤسسة من شركة السيف المتحدة العقارية (95%)، والسيد محمد غالب حيدر (لبناني) والسيد عبدالإله حيدر (لبناني) والسيد أحمد دهداري والسيد محمود دهداري.
17 أكتوبر 2009: أقرت جمعية السيف كابيتال هولدنغ البيانات المالية للشركة للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2008 (أي بعد عشرة أشهر من انتهاء الفترة المالية).
17 أكتوبر 2009: انتخبت الجمعية اعلاه 5 أعضاء لمجلس الادارة هم السادة محمود دهداري (رئيساً) وحسن دهداري ومحمد حيدر (لبناني) وعبدالإله حيدر (لبناني) وشركة السيف المتحدة العقارية أعضاء مجلس الإدارة.
27 أكتوبر 2009: ساهمت شركة السيف الدولية القابضة في زيادة رأسمال شركة السيف كابيتال هولدينغ من 20 ألف إلى 13,100,000 دولار أميركي بنسبة 48%.
استثمرت الشركة التابعة لشركة السيف الدولية القابضة نحو 4.6 مليون دينار كويتي في شركة السيف كابيتال هولدينغ.
شركة دار حياة العقارية ( الاستثمارات)
الاستثمار في شركة املاك العقارية
ديسمبر 2009: اكتتبت شركة دار حياة العقارية بنسبة 40% (112 ألف سهم) من اسهم شركة املاك العقارية (لبنان) وقد أسسها السيد حميد محمد عبدالله والسيد عبدالإله حيدر (عضو مجلس إدارة شركة السيف كابيتال هولدنغ). بلغت قيمة الاكتتاب نحو 2.178 مليون دينار كويتي.
سددت الشركة رسوم تأسيس للمؤسسين بلغت نحو 150,000 دولار أميركي (42,000 دينار كويتي).
لم تحصل الشركة على عضوية في مجلس إدارة في الشركة على الرغم من استثمارها 40% (مباشرة) من الأسهم المصدرة، إذا ساهمت الإدارة السابقة دون الطلب بتخصيص عضو مجلس إدارة للشركة التابعة لشركة السيف الدولية القابضة.
مخصصات لإدارة الشركة من شركتي السيف الدولية
ودار حياة العقارية
السيد الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب – دار حياة العقارية
شغل السيد أحمد دهداري منصب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في شركة السيف الدولية القابضة للفترة 1 أغسطس 2007 وحتى يوليو 2008
ثم شغل منصب العضو المنتدب والرئيس التنفيذي في شركة دار حياة العقارية للفترة يوليو 2008 حتى ديسمبر 2009 بإجمالي رواتب ومخصصات بنحو 350 ألف دينار كويتي (بمعدل 20 ألف بالشهر).
تم إنهاء عقده في ديسمبر 2009 وذلك بسبب سوء الأحوال الاقتصادية.
بلغ إجمالي الرواتب والمخصصات والمكافأة والبدلات ما لا يقل عن 480 ألف دينار كويتي.
السيد الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب
– السيف الدولية القاضة
أغسطس 2008: تم توقيع عقدي تعيين السيد داوود محسين (مدير عام وعضو منتدب).
سبتمبر 2009: أنهت الإدارة السابقة ممثلة بالسيد أحمد حاجي دهداري (نائب رئيس مجلس الإدارة) خدمات السيد مدير عام الشركة (السيد داوود محسين)، وذلك بسبب سوء الأحوال الاقتصادية
سددت الشركة نحو 82 ألف دينار كويتي للسيد داوود محسين عند إنهاء الخدمات.
حافظ السيد داوود محسين على منصب العضو المنتدب حتى تم إنهاؤه في فبراير 2010.
حقق السيد داوود محسين خلال عمله لدى الشركة نحو 131 ألف دينار كويتي (بمعدل 7 آلاف دينار كويتي شهريا).
ساهم بأموال الشركة وشركتها التابعة «دار حياة العقارية» في شركتين بلبنان يساهم بهما أخواه محمود وحسن دهداري
ثلاثة موظفين فقط أداروا شركتي السيف ودار حياة وكانوا ينهون خدماتهم في شركة ليحصلوا على تعويضات وينتقلوا إلى الشركة الأخرى