نقوشي
موقوف
- التسجيل
- 30 يوليو 2004
- المشاركات
- 888
بعد هدوء عاصفة العقود ... وإنتهاء الغمامة التي أختلطت على الجميع
نقف لنرى حقيقة هذه المجموعة الماسية ...
فخرجت بيان واللبنانية من الباب الخلفي للمجموعة ولم يبقى سوى 3 لاعبين كبار بالمجموعة :
مركز سلطان - المخازن العمومية - الوطنية العقارية
وقد كان هذا الترتيب متعمداً للأسباب التالية :
أولاً : الملكيات
نجد أن مركز سلطان يعتبر الدعامة الرئيسية للمجموعة ككل ... فهو المالك لكل المجموعة من خلال سيطرته على الوطنية العقارية وسيطرت الوطنية العقارية على المخازن العمومية ... وفي المقابل نجد ملكيات سلطان ترتكز في أشخاص أعتباريين وليس شركات وهم أبناء سلطان العيسى الكرام ...
لذا يعتبر مركز سلطان هو المحرك الرئيسي لكل المجموعة والآمر الناهي بها والمحدد الرئيسي لكل توجهات المجموعة من خلال سيطرته على زمام الأمور بها ...
ثانياً : العقود المليارية
تم ترسية أغلبية العقود المليارية على شركة المخازن العمومية لإمداد وتموين الجيش الامريكي في العراق وأفغانستان وبقية الدول ... ويحضى سلطان بنصيب الأسد من هذه العقود نظراً لقدرته على توفير المواد التموينية التي يحتاجها الجيش الأمريكي والتي تشكل 70% من قيمة العقود ... والبقية لعملية النقل والتخزين التي تختص بها المخازن العمومية ... وهذه الفكرة غائبة عن الجميع ...
وينتظر مركز سلطان عقد مباشر عن طريق البنتاغون بقيمة مليار دولار ... وأعتقد بأن هذا العقد هو الصحيح والواجب فعله في العقود السابقة نظراً لإمتلاك سلطان المخازن العمومية وليس العكس ولكن أعتقد لشروط قانونية تم وضع المخازن العمومية في الواجهه حتى تفي بشروط العقود المبرمة ...
كما ينتظر سلطان في منتصف هذا الأسبوع وصول الوفد العراقي للتباحث حول عقد 5 مليارات دولار لإمداد العراق بكل مايحتاجه من مواد تموينية
ثالثا: شعبية سلطان
تطغى في الكويت شعبية مراكز سلطان للتسوق فهي منتشرة في جميع مناطق الكويت وتحتل سمعة عالية نظراً لجودة ماتقدمه من مواد تموينية وغير تموينية ... وهنا يبرز دور الشركات الخدماتية التي تقدم خدماتها لجميع شرائح المجتمع بكافة أطيافه بعكس الخدمات الأخرى التي تختص بجانب محدود من الخدمة ...
رابعاً : توسع سلطان
قام مركز سلطان بفتح 7 فروع في المملكة الأردنية و فرعين في سلطنة عمان في إطار خطة التوسع التي يطمح لها مركز سلطان للإنتشار بدول الخليج العربي والدولة العربية ... وينتظر في الأيام القريبة القادمة أن يتملك مركز سلطان محلات عمر أفندي في مصر ... ليكون الإنتشار كبيراً ... وهناك خطة طموحه لإنتشاره بلبنان
خامسا : رؤية مستقبلية ثاقبة
حينما سأل العضو المنتدب لمركز سلطان عن سعر سهم سلطان العادل ... ؟؟؟
فقال ( ضاحكاً ) : 5 دنانير ...
وأقول ( جازماً ) : صدقت ...
نقف لنرى حقيقة هذه المجموعة الماسية ...
فخرجت بيان واللبنانية من الباب الخلفي للمجموعة ولم يبقى سوى 3 لاعبين كبار بالمجموعة :
مركز سلطان - المخازن العمومية - الوطنية العقارية
وقد كان هذا الترتيب متعمداً للأسباب التالية :
أولاً : الملكيات
نجد أن مركز سلطان يعتبر الدعامة الرئيسية للمجموعة ككل ... فهو المالك لكل المجموعة من خلال سيطرته على الوطنية العقارية وسيطرت الوطنية العقارية على المخازن العمومية ... وفي المقابل نجد ملكيات سلطان ترتكز في أشخاص أعتباريين وليس شركات وهم أبناء سلطان العيسى الكرام ...
لذا يعتبر مركز سلطان هو المحرك الرئيسي لكل المجموعة والآمر الناهي بها والمحدد الرئيسي لكل توجهات المجموعة من خلال سيطرته على زمام الأمور بها ...
ثانياً : العقود المليارية
تم ترسية أغلبية العقود المليارية على شركة المخازن العمومية لإمداد وتموين الجيش الامريكي في العراق وأفغانستان وبقية الدول ... ويحضى سلطان بنصيب الأسد من هذه العقود نظراً لقدرته على توفير المواد التموينية التي يحتاجها الجيش الأمريكي والتي تشكل 70% من قيمة العقود ... والبقية لعملية النقل والتخزين التي تختص بها المخازن العمومية ... وهذه الفكرة غائبة عن الجميع ...
وينتظر مركز سلطان عقد مباشر عن طريق البنتاغون بقيمة مليار دولار ... وأعتقد بأن هذا العقد هو الصحيح والواجب فعله في العقود السابقة نظراً لإمتلاك سلطان المخازن العمومية وليس العكس ولكن أعتقد لشروط قانونية تم وضع المخازن العمومية في الواجهه حتى تفي بشروط العقود المبرمة ...
كما ينتظر سلطان في منتصف هذا الأسبوع وصول الوفد العراقي للتباحث حول عقد 5 مليارات دولار لإمداد العراق بكل مايحتاجه من مواد تموينية
ثالثا: شعبية سلطان
تطغى في الكويت شعبية مراكز سلطان للتسوق فهي منتشرة في جميع مناطق الكويت وتحتل سمعة عالية نظراً لجودة ماتقدمه من مواد تموينية وغير تموينية ... وهنا يبرز دور الشركات الخدماتية التي تقدم خدماتها لجميع شرائح المجتمع بكافة أطيافه بعكس الخدمات الأخرى التي تختص بجانب محدود من الخدمة ...
رابعاً : توسع سلطان
قام مركز سلطان بفتح 7 فروع في المملكة الأردنية و فرعين في سلطنة عمان في إطار خطة التوسع التي يطمح لها مركز سلطان للإنتشار بدول الخليج العربي والدولة العربية ... وينتظر في الأيام القريبة القادمة أن يتملك مركز سلطان محلات عمر أفندي في مصر ... ليكون الإنتشار كبيراً ... وهناك خطة طموحه لإنتشاره بلبنان
خامسا : رؤية مستقبلية ثاقبة
حينما سأل العضو المنتدب لمركز سلطان عن سعر سهم سلطان العادل ... ؟؟؟
فقال ( ضاحكاً ) : 5 دنانير ...
وأقول ( جازماً ) : صدقت ...