السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وليد الحاج شاب سوداني الجنسية وكان يعمل في المملكة العربية السعودية
تأثر بجماعة الدعوة والارشاد وأراد ان يخرج لدعوة الناس للاسلام وتعليمهم
ديانة الاسلام على الوجه الصحيح بسبب رؤيته لشخص باكستاني لا يغسل
رجليه بالوضوء وانصدم بان الامر موجود في باكستان ومتعارف عليه
تغيرت حياته بسبب رسالة وصلته من إمرأه شيشانية طلبها غريب وعجيب
واصبح من اخطر ارهابيي العالم ومن معتقلي سجن غوانتامو
انه فعلا امر مخجل ان يكون شخص بسيط وبريء من معتقلي هذا السجن
وهو ما يفضح الامريكان بطريقة تصنيف الارهاب
نصيحة اذا وصلتم للجزء الخامس عليكم بمشاهدة الفيلم الوثائقي عن مذبحة قلعة جانغي
اترككم مع الاجزاء
[YOUTUBE]ZGySqEy-lBQ&playnext=1&list=PLC845C29A0D991A7D[/YOUTUBE]
وليد الحاج شاب سوداني الجنسية وكان يعمل في المملكة العربية السعودية
تأثر بجماعة الدعوة والارشاد وأراد ان يخرج لدعوة الناس للاسلام وتعليمهم
ديانة الاسلام على الوجه الصحيح بسبب رؤيته لشخص باكستاني لا يغسل
رجليه بالوضوء وانصدم بان الامر موجود في باكستان ومتعارف عليه
تغيرت حياته بسبب رسالة وصلته من إمرأه شيشانية طلبها غريب وعجيب
واصبح من اخطر ارهابيي العالم ومن معتقلي سجن غوانتامو
انه فعلا امر مخجل ان يكون شخص بسيط وبريء من معتقلي هذا السجن
وهو ما يفضح الامريكان بطريقة تصنيف الارهاب
نصيحة اذا وصلتم للجزء الخامس عليكم بمشاهدة الفيلم الوثائقي عن مذبحة قلعة جانغي
اترككم مع الاجزاء
[YOUTUBE]ZGySqEy-lBQ&playnext=1&list=PLC845C29A0D991A7D[/YOUTUBE]