قصة ووووواقعية للاسف الشديد
-
-
تقول سارة
ذاك اليوم --كنت توني رادة من الدوام---
والا الموبايل يرن و يرررن ...ولما فتحته...
والا هي الوالدة تطلب مني الحضور الان وبسرعه
الى بيت اختي الكبرى
كان صوتها حزين وبااكي وخافت .....
بغيت اعرف شنو الموضوع –
ما وهلتني ابد –اقفلت الخط بوجهي
وبالفعل ركبت سيارتي وانا اسابق الريح للوصول الى
بيت اختي في العديلية
واتصلت باختي الصغرى لمعرفة الموضووع
يمكن اجد الاجابة عندها
تبين ان زوج اختي قد قام بتكرار فعلته الشنعاء للمرة العشرين----
قام بضرب اختي الكبرى....
الا ان هذه المرة تسبب بكسر خشمها وثقب الطبلة
اذنها ووتمزيق شفتها من قوة الضرب على وجهها..
ولما درى شقيقي الاكبر—اتصل باثنين من اخوووتي
للذهاب الى زوج شقيقتي وتأديبه
لما وصلت للبيت ---
كانت سيارة اخوي راكنة بعيداا عن بيت اختي----
نزلت من السيارة وركبت مع امي في الخلف ----
اخواني جالسين بالامام ----
واخووي كان ساكت ----اويتكلم بالموبايل كلام مبهم ماافهمه ---
شوي والا اخوي الثالث يحضر وفي يده قطعة سوداء سلمها لاخوي الكبير
---ولما فتح اخوي القطعة---
يطلع مسدس صغير --- يمسحه ووييسحب الزناد ماله
–ويرده مرة ثانية
انا زرًًَََََََ عقلي – تزاحمت الافكار السودا داخل مخي....
حاولت اكلم امي---
بس لما شفت دموووعها وحالتها المنكسرررة
ما قدرت--- حرررقت قلبي ..
التفت الى اخوي
ترجيت اخووي ان يتعووود من ابليس--------
ان يذكر الله
ان يستمع لكلام العقل—
ترى وراك زوجة وعيال—
ترى انت جامعي --المستقبل جدامك---
لا تتهور
ولكنه—صرررخ علي
وقااال ---الى متى ترضين بالاهانه لاختك الكبرى والى عائلتك-----
ترى اهوا لما يضربها—
كأنه ضربنا احنا الاخوان.....
قلت له ===ماعليه –
تروووي شوي شوي...
لاتنسى اهوا ضابط....
بدل السلاح عنده عشرة
رد علي ---عشان جذيه احنا يبنا هالسلاح من رفيجي ...
بكيت وبكيت وانا احاول ثني اشقاءي ---ماكو فايدة
طلبت من امي المساعدة –
لكنها قالت --حلفتهم ان يخلووني اكون وياهم وما اتكلم أي كلمة---
لعل وجووودي بينهم يهوون الامر ....بس ماكو فايدة
ثم وصلت سيارة الزوج ....
ونزل اشقائي من السيارة بسرعة ....
ومشوا وراءه...وودفعوووه لداخل البيت
وكنت اسمع صرااخهم –وامناوشات الكلامية الحااادة
لم اتجرا على النزووول---
ولم يكن بيدي غير ذكر الله ودعوته-----والبكاء ..
بعد مرور الساعة ..... والا اخواني يطلعون من البيت—
حمدت ربي انه لم يحدث شيء
الا ان زوج اختي كان خلفهم –
دفع اخي الكبير من ظهره قبل ان يركب اخي السيااارة
عندئذ—التفت اليه اخوواااني ووضربوه ضرب
سنه بساعة وفي وسط الشارع
اغلب الضرب كان على وجهه ----
وااللي يساعدهم ضخامه اجسامهم مقابل ضالة جسمه
وتجمع بعض الجيران حولهم-- يحاولون فك الاشتباك
الا ان اخواااني لم يتركوه الا قطعة لحم مدماة---
واعطوه التحذيرااات النهائيه
بانه سوف يتلقى هالنوع من العقاب—
كل مرة يفكر يضرب اختهم ....
ووركبوا اخوااني السيارة
وتركنا الشارع المشؤوووم---
وانا احمد ربي ان الامور انتهت الى هذا الحد
كان المشهد مؤلم—
موقف حزين يدمي القلب ---
والفضيحة كبيرة امام الجيرااان...
بس اخواااني يعتقدووون ان جرح كرامتهم اكبررر
التطور الزين اللي صار عقب هالسالفة—
7
7
7
7
7
7
7
7
ان زوووج اختي لم يستطع تكرااار ضربه لاختي منذ ذلك اليووووم
-
ذاك اليوم --كنت توني رادة من الدوام---
والا الموبايل يرن و يرررن ...ولما فتحته...
والا هي الوالدة تطلب مني الحضور الان وبسرعه
الى بيت اختي الكبرى
كان صوتها حزين وبااكي وخافت .....
بغيت اعرف شنو الموضوع –
ما وهلتني ابد –اقفلت الخط بوجهي
وبالفعل ركبت سيارتي وانا اسابق الريح للوصول الى
بيت اختي في العديلية
واتصلت باختي الصغرى لمعرفة الموضووع
يمكن اجد الاجابة عندها
تبين ان زوج اختي قد قام بتكرار فعلته الشنعاء للمرة العشرين----
قام بضرب اختي الكبرى....
الا ان هذه المرة تسبب بكسر خشمها وثقب الطبلة
اذنها ووتمزيق شفتها من قوة الضرب على وجهها..
ولما درى شقيقي الاكبر—اتصل باثنين من اخوووتي
للذهاب الى زوج شقيقتي وتأديبه
لما وصلت للبيت ---
كانت سيارة اخوي راكنة بعيداا عن بيت اختي----
نزلت من السيارة وركبت مع امي في الخلف ----
اخواني جالسين بالامام ----
واخووي كان ساكت ----اويتكلم بالموبايل كلام مبهم ماافهمه ---
شوي والا اخوي الثالث يحضر وفي يده قطعة سوداء سلمها لاخوي الكبير
---ولما فتح اخوي القطعة---
يطلع مسدس صغير --- يمسحه ووييسحب الزناد ماله
–ويرده مرة ثانية
انا زرًًَََََََ عقلي – تزاحمت الافكار السودا داخل مخي....
حاولت اكلم امي---
بس لما شفت دموووعها وحالتها المنكسرررة
ما قدرت--- حرررقت قلبي ..
التفت الى اخوي
ترجيت اخووي ان يتعووود من ابليس--------
ان يذكر الله
ان يستمع لكلام العقل—
ترى وراك زوجة وعيال—
ترى انت جامعي --المستقبل جدامك---
لا تتهور
ولكنه—صرررخ علي
وقااال ---الى متى ترضين بالاهانه لاختك الكبرى والى عائلتك-----
ترى اهوا لما يضربها—
كأنه ضربنا احنا الاخوان.....
قلت له ===ماعليه –
تروووي شوي شوي...
لاتنسى اهوا ضابط....
بدل السلاح عنده عشرة
رد علي ---عشان جذيه احنا يبنا هالسلاح من رفيجي ...
بكيت وبكيت وانا احاول ثني اشقاءي ---ماكو فايدة
طلبت من امي المساعدة –
لكنها قالت --حلفتهم ان يخلووني اكون وياهم وما اتكلم أي كلمة---
لعل وجووودي بينهم يهوون الامر ....بس ماكو فايدة
ثم وصلت سيارة الزوج ....
ونزل اشقائي من السيارة بسرعة ....
ومشوا وراءه...وودفعوووه لداخل البيت
وكنت اسمع صرااخهم –وامناوشات الكلامية الحااادة
لم اتجرا على النزووول---
ولم يكن بيدي غير ذكر الله ودعوته-----والبكاء ..
بعد مرور الساعة ..... والا اخواني يطلعون من البيت—
حمدت ربي انه لم يحدث شيء
الا ان زوج اختي كان خلفهم –
دفع اخي الكبير من ظهره قبل ان يركب اخي السيااارة
عندئذ—التفت اليه اخوواااني ووضربوه ضرب
سنه بساعة وفي وسط الشارع
اغلب الضرب كان على وجهه ----
وااللي يساعدهم ضخامه اجسامهم مقابل ضالة جسمه
وتجمع بعض الجيران حولهم-- يحاولون فك الاشتباك
الا ان اخواااني لم يتركوه الا قطعة لحم مدماة---
واعطوه التحذيرااات النهائيه
بانه سوف يتلقى هالنوع من العقاب—
كل مرة يفكر يضرب اختهم ....
ووركبوا اخوااني السيارة
وتركنا الشارع المشؤوووم---
وانا احمد ربي ان الامور انتهت الى هذا الحد
كان المشهد مؤلم—
موقف حزين يدمي القلب ---
والفضيحة كبيرة امام الجيرااان...
بس اخواااني يعتقدووون ان جرح كرامتهم اكبررر
التطور الزين اللي صار عقب هالسالفة—
7
7
7
7
7
7
7
7
ان زوووج اختي لم يستطع تكرااار ضربه لاختي منذ ذلك اليووووم
-