دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
بالنسبه حقي لعوامل لخارجيه ما راح تاثر اله بالدول الي الاسهم الي مستثمره فيها نفس منا بمصر وغيره من الاسهم لكن الاسهم الثانيه بيكون تاثيرها محدود لكن الاعلانات راح تاثر بعد بتاخر الاعلانات
شح السيولة السبب الاكبر في مايحدث
اذا ظل الامر علي ماهو عليه
* خروج الكثير من الشركات من السوق
*بقاء الشركات ذات الارباح التشغيلية ( بنوك .خدمات . صناعة )
السوق هذا الاسبوع كان اغلب المحللين يتوقعونه اخضر ولكن للاسف موضوع التظاهر اليوم ممكن اثر على السوق خاصة انها كانت فرصة للانتعاش كون السوق السعودي ارتفع 20 % تقريبا وعوض خسائرة الاسبوع اللي طاف اما سوقنا قاعد يزيد خسارة فوق خسارة
حجم التداول في البورصة طبقا لجنسية وفئة المتداول أن عمليات البيع فاقت طلبات الشراء بشكل واضح خلال الشهر الماضي، خصوصا من قبل المؤسسات والشركات الخليجية والاجنبية، اضافة الى محافظ العملاء الكويتية السؤال : هل هناك اموالا غير كويتية خرجت من السوق وهو ما يشير الى تحركات الاموال الساخنة في السوق وهل الاحصاءات بينت ان المؤسسات والشركات وصناديق الاستثمار الكويتية كانت الاكثر شراء .
أنا عندى معلومات من صديق يدير محافظ خليجيه فى سوقنا, وقد إعترف بخروج الكثير منهم فى فترة الأسابيع الماضيه, لكن جزء منهم عادوا للتداول فى فترة الأيام الماضيه, وهذا الجزء مضاربى.
وأتوقع اللى صار الأيام الماضيه هو فعلا دعم محلى من المحفظه الوطنيه والمحافظ والشركات المحليه.
المشكله الرئيسيه فى نظرى كما كتبت سابقا, هى إنعدام الثقه
نتمنى تعزيز الثقه من خلال الدعم الحكومى المستمر
...... وجهة نظر ......
الوضع السياسي يحتم على السياسيين دعم البورصه في ظل الاحداث الحاليه
او على الأقل يحافظون على تماسكها
طبعا على المدى القصير او المتوسط .... ( والله يعين المستثمر )
كما حدث في في بعض الدول الخليجيه
وجهة نظر .....
السوق هذا الاسبوع كان اغلب المحللين يتوقعونه اخضر ولكن للاسف موضوع التظاهر اليوم ممكن اثر على السوق خاصة انها كانت فرصة للانتعاش كون السوق السعودي ارتفع 20 % تقريبا وعوض خسائرة الاسبوع اللي طاف اما سوقنا قاعد يزيد خسارة فوق خسارة
أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 10/03/2011
إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية
تراجع مؤشر الجُمان للثقة إلى مستوى 52.02 نقطة نهاية الأسبوع الماضي المنتهي في 10/3/2011 ، وذلك بمعدل طفيف بلغ 0.10% ، وقد كان تراجع مؤشر الثقة مستمرا طوال أيام تداول الأسبوع المذكور ، وذلك باتجاه معاكس لأداء المؤشر الوزني الذي ارتفع بشكل ملحوظ بنسبة 4.24% ، وكذلك السعري – ولو بدرجة أقل – والذي تحسّن بمعدل 2.2% .
ويعكس هذا التباين في أداء مؤشر الجُمان للثقة من جهة ، والمؤشرين الوزني والسعري من جهة أخرى ، ما يُشاع عن تدخل المحفظة الوطنية لدعم السوق مما رفع المؤشرين الوزني والسعري وكذلك معدلات التداول ، بينما لازالت الثقة بالبورصة سالبة نظرا لمعطيات علمية وفنية ، والتي تعززها حالة الشد والجذب ما بين السلطتين التشريعية والتنفيذية ، ناهيك عن التطورات السياسية والأمنية في المنطقة ، والتي ترفد حالة الحذر والترقب السائدتين .
بناء على ما تقدم ، فإننا نتوقع أداء متذبذباً لسوق الكويت للأوراق المالية خلال الأسبوع الحالي قد ينتهي إلى نفس المستويات السعرية التي بدأ منها أو قريباً منها ، وذلك بافتراض عدم تدخل المحفظة الوطنية كما كان يتردد بقوة خلال الأسبوع الماضي ، أما في حال تدخل تلك المحفظة ، فإن البورصة ستتحرك إيجابا ولو مؤقتا ، حيث ستعتمد درجة الإيجابية على المبالغ التي ستضخها المحفظة المذكورة .
![]()
![]()
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي