مصــباح
عضو نشط
- التسجيل
- 17 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 701
أحمد الفضلي:
أكدت مصادر بورصوية ان الاستثمارات الحكومية الكويتية في جمهورية «ليبيا» محدودة جدا إن لم تكن مفقودة، بينما هناك عدة شركات لها مشاريع وتوسعات من المؤكد ان بعضها على الأقل سيتأثر بالاحداث الاخيرة.
وأضافت ان أبرز الشركات التي لها ارتباطات في السوق الليبي شركة صفاة طاقة التي تمتلك نحو 60 في المئة من شركة «الحفر الوطنية» وهي المالكة لـ 5 اجهزة حفر في الجماهيرية الليبية علما بان موعد التجديد للحفار الخامس سيحل في ابريل المقبل لمدة سنتين بقيمة اجماليه 12 مليون دولار
«الشركة الخليجية المغاربية» هي أيضا من الشركات التي لها استثمارات في ليبيا منها تنفيذ المشروع العقاري المطور «جنزور 2» بقيمة 15 مليون دينار، بالاضافة الى مشروع عقاري آخر لم يتم الكشف عنه
شركات كويتية اخرى أعلنت في وقت سابق من العام الماضي ان لديها نظرات توسعية في «ليبيا» منها حصول شركة مملوكة ل»جيران» القابضة على مشروع في ليبيا، وبلوغ «أمريكانا «للمراحل النهائية من التوسعات في الجمهورية بالاضافة الى شركتي «بيان» و»الوطنية العقارية» ولكن لم يتم تحديد طبيعة نشاطهما في الجمهورية الليبية.
ومن الجدير بالذكر ان ايا من الشركات الكويتية لم تعلن عن طبيعة استثماراتها في «ليبيا» بل ان حتى الشركات المذكورة لم تفصح عن طبيعة الاستثمار على موقع البورصة بما يعزز من الشفافية في تعاملها مع المساهمين والمستثمرين المتوقعين في الفترة القادمة، على غرار ما قام به عدد من الشركات أثناء تداعيات الاحداث في مصر وأبرزها إعلانات «منا قابضة»
وايضا حتى الشركات المذكورة لم تعلن ما إذا كانت استثماراتها لا تزال قائمة ام تم التخارج منها وخاصة ان بعض هذه الاستثمارات تعود الى ما قبل سنة او يزيد، والأغرب ان إدارة البورصة لم تخاطب هذه الشركات والاستفسار منها.
أكدت مصادر بورصوية ان الاستثمارات الحكومية الكويتية في جمهورية «ليبيا» محدودة جدا إن لم تكن مفقودة، بينما هناك عدة شركات لها مشاريع وتوسعات من المؤكد ان بعضها على الأقل سيتأثر بالاحداث الاخيرة.
وأضافت ان أبرز الشركات التي لها ارتباطات في السوق الليبي شركة صفاة طاقة التي تمتلك نحو 60 في المئة من شركة «الحفر الوطنية» وهي المالكة لـ 5 اجهزة حفر في الجماهيرية الليبية علما بان موعد التجديد للحفار الخامس سيحل في ابريل المقبل لمدة سنتين بقيمة اجماليه 12 مليون دولار
«الشركة الخليجية المغاربية» هي أيضا من الشركات التي لها استثمارات في ليبيا منها تنفيذ المشروع العقاري المطور «جنزور 2» بقيمة 15 مليون دينار، بالاضافة الى مشروع عقاري آخر لم يتم الكشف عنه
شركات كويتية اخرى أعلنت في وقت سابق من العام الماضي ان لديها نظرات توسعية في «ليبيا» منها حصول شركة مملوكة ل»جيران» القابضة على مشروع في ليبيا، وبلوغ «أمريكانا «للمراحل النهائية من التوسعات في الجمهورية بالاضافة الى شركتي «بيان» و»الوطنية العقارية» ولكن لم يتم تحديد طبيعة نشاطهما في الجمهورية الليبية.
ومن الجدير بالذكر ان ايا من الشركات الكويتية لم تعلن عن طبيعة استثماراتها في «ليبيا» بل ان حتى الشركات المذكورة لم تفصح عن طبيعة الاستثمار على موقع البورصة بما يعزز من الشفافية في تعاملها مع المساهمين والمستثمرين المتوقعين في الفترة القادمة، على غرار ما قام به عدد من الشركات أثناء تداعيات الاحداث في مصر وأبرزها إعلانات «منا قابضة»
وايضا حتى الشركات المذكورة لم تعلن ما إذا كانت استثماراتها لا تزال قائمة ام تم التخارج منها وخاصة ان بعض هذه الاستثمارات تعود الى ما قبل سنة او يزيد، والأغرب ان إدارة البورصة لم تخاطب هذه الشركات والاستفسار منها.