السلام عليكم اخو بوحسين11 اشلونك اشوفك مهتم من قلب في انهيارات اسواق العالم ومصر وقبله سوق السعودي شكلك امكيش ودور الزله علي السوق ياخوي حب لنفسك كما تحب لاخيك المسلم اذا اسواق العالم ارتفعت ماشوفك تكتب او تقول انه ارتفع ترا المؤشر نت اكثرا صغار المتداولين اذا ودك ينهار السوق روووووووح حق التجار وقولهم انه اسواق العالم انهارت
مع الله أكتشفت فى واحد فى هذه الصفحه يحب الارجاف من يكون ياحلوين ، وكلش مو عاجبنى فى تصرفاته اليومين الفائتين معنه ثقه عند الاخوان ماأقول الا الله يهديه ويصلحه اللهم آمين يارب العالمين .
شىء طبيعى لازم ينزل السوق ارتباطا بالأسواق بس أتوقع هذا مؤقت و أتمنى لا طول السالفة لأنه راح يكون التأثير سلبى و الله يسهل على الجميع و موفقين خير يا رب ,,,
للظروف الاستثنائية الحالية نرفق لكم الرسائل القصيرة ضمن خدمة Joman-Sms التي صدرت اليوم على النحو التالي :
خسر مؤشر السعودية حتى الآن 4.56% بسبب وضع مصر ولا يستبعد انخفاض بورصات الخليج غدا لنفس السبب إلا أن البورصة السعودية تنخفض بشكل مبالغ به وقت الأزمات كون 90% من متداوليها من الأفراد مما لا ينطبق على بورصة الكويت
أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 27/1/2011
إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية
ارتفع مؤشر الجُمان للثقة إلى مستوى 52.33 نقطة نهاية الأسبوع الرابع من يناير 2011 الموافق 27/1/2011 بمعدل إيجابي بلغ 0.60% ، وذلك بتوافق مع أداء المؤشرين الوزني والسعري ، واللذين ارتفعا بشكل متقارب للغاية بمعدل 0.68 و0.69% على التوالي . ولا شك بأن أداء مؤشر الثقة يعطي انطباعا أوليا لثقة المستثمرين بسوق الكويت للأوراق المالية في الأجل القصير ، لكن تجدر الملاحظة إلى أن المؤشر المذكور ارتفع بشكل ملموس وتدريجي خلال أيام التداول الأربعة من الأسبوع ، إلا أن ذلك الارتفاع تباطأ بشكل ملحوظ في اليوم الخامس والأخير للتداول ، حيث ارتفع من 52.32 إلى 52.33 نقطة بمقدار 0.01 نقطة ، أي بمعدل لا يذكر بلغ 0.019% فقط. ويأتي انخفاض زخم ارتفاع مؤشر الجُمان للثقة على النحو المذكور أعلاه، نتيجة لحالة القلق التي انتابت البورصات الخليجية ومنها بورصة الكويت يوم الخميس الموافق 27/1/2011 ، وذلك على خلفية انهيار البورصة المصرية ذلك اليوم بسبب الأوضاع السياسية والأمنية المؤثرة هناك. بناء على العرض الموجز أعلاه ، فإننا نتوقع انخفاضا في أداء بورصة الكويت الأسبوع الجاري كانعكاس نفسي لما يجري من أحداث في مصر ، إلا أننا نوصي المتداولين في البورصة الكويتية إلى عدم المبالغة في التأثر بالعوامل النفسية ، ولو أنها مستحقة وطبيعية ، حيث إن عدد الشركات الكويتية المنكشفة على الظروف المصرية محدود للغاية ، كما أن تلك الشركات متفاوتة فيما بينها بدرجة التأثر ، وكذلك فإن معظمها متأثر بشكل هامشي ، ورغم المعطيات المريحة نسبيا لوضع بورصة الكويت بما يتعلق بارتباطها بأحداث مصر ، إلا أننا نوصي بالتريث في عمليات الشراء لحين هدوء الأمور ولو نسبيا. ونود أن ننوه – وذلك في إطار مراجعتنا المستمرة لمؤشر الجٌمان للثقة – إلى أنه قد تم تسوية رقم المؤشر بناء على تلك المراجعة ، حيث كانت قراءته 50.10 نهاية العام الماضي 2010 ، وقد تم تعديلها إلى 51.82 نقطة.