jump easy
موقوف
- التسجيل
- 21 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 68
بسم الله الرحمن الرحيم
* عن إياس بن معاوية قال : ما أحب أني أكذب كذبة ، لا يطلع عليها إلا الله ؛ ولا أواخذ بها يوم القيامة ، وإن لي مفروحاً من الدنيا .
(3/123)
* عن عمرو بن مالك ، أن أبا الجوزاء لم يكذب قط .
(3/79)
* سمع طلحة بن مصرف رجلاً يعتذر ، فقال : لا تكثر الاعتذار إلى أخيك ، أخاف أن يبلغ بك الكذب .
(5/17)
* عن سفيان الثوري قال : إني لأظن ، لو أن رجلاً هم بالكذب ، عرف ذلك في وجهه .
(6/370)
* عن حذيفة - بن قتادة - قال : لأن أدع لله كذبة : أحب إلي من أن أحج حجة .
(8/269)
* عن أبي الدرداء قال : ويل لمن كذب وعق ، ونقض العهد الموثق ؛ فما بر ، ولا صدق . (1/223)
* عن الشافعي قال : ما كذبت قط ، ولو كذبت كذبت في هذا ـ شيء مدح به أهل المدينة ، أو مالك ـ .
(9/134)
* عن إبراهيم السكوني قال : وقع بين موال لعمر - بن عبد العزيز - وبين موال لسليمان - بن عبد الملك - منازعة ، فذكر ذلك سليمان لعمر ، فبينما هو يكلمه ؛ إذ قال سليمان لعمر : كذبت ؛ فقال عمر : ما كذبت مذ علمت أن الكذب شين على أهله . (5/343)
* قال محمد بن سيرين : الكلام أوسع من أن يكذب فيه ظريف .
(2/264)
* عن وهب بن منبه قال : من عرف بالكذب : لم يجز صدقه ، ومن عرف بالصدق : أئتمن على حديثه ، ومن أكثر الغيبة والبغضاء : لم يوثق منه بالنصيحة ، ومن عرف بالفجور والخديعة : لم يوثق إليه في المحبة ، ومن انتحل فوق قدره : جحد قدره ، ولا يحسن فيه ما يقبح في غيره . (4/63)
--
* عن إياس بن معاوية قال : ما أحب أني أكذب كذبة ، لا يطلع عليها إلا الله ؛ ولا أواخذ بها يوم القيامة ، وإن لي مفروحاً من الدنيا .
(3/123)
* عن عمرو بن مالك ، أن أبا الجوزاء لم يكذب قط .
(3/79)
* سمع طلحة بن مصرف رجلاً يعتذر ، فقال : لا تكثر الاعتذار إلى أخيك ، أخاف أن يبلغ بك الكذب .
(5/17)
* عن سفيان الثوري قال : إني لأظن ، لو أن رجلاً هم بالكذب ، عرف ذلك في وجهه .
(6/370)
* عن حذيفة - بن قتادة - قال : لأن أدع لله كذبة : أحب إلي من أن أحج حجة .
(8/269)
* عن أبي الدرداء قال : ويل لمن كذب وعق ، ونقض العهد الموثق ؛ فما بر ، ولا صدق . (1/223)
* عن الشافعي قال : ما كذبت قط ، ولو كذبت كذبت في هذا ـ شيء مدح به أهل المدينة ، أو مالك ـ .
(9/134)
* عن إبراهيم السكوني قال : وقع بين موال لعمر - بن عبد العزيز - وبين موال لسليمان - بن عبد الملك - منازعة ، فذكر ذلك سليمان لعمر ، فبينما هو يكلمه ؛ إذ قال سليمان لعمر : كذبت ؛ فقال عمر : ما كذبت مذ علمت أن الكذب شين على أهله . (5/343)
* قال محمد بن سيرين : الكلام أوسع من أن يكذب فيه ظريف .
(2/264)
* عن وهب بن منبه قال : من عرف بالكذب : لم يجز صدقه ، ومن عرف بالصدق : أئتمن على حديثه ، ومن أكثر الغيبة والبغضاء : لم يوثق منه بالنصيحة ، ومن عرف بالفجور والخديعة : لم يوثق إليه في المحبة ، ومن انتحل فوق قدره : جحد قدره ، ولا يحسن فيه ما يقبح في غيره . (4/63)
--