صورة الفتاة التي فتنت الكثير من الرجال

[car9977]

هذه صور من بعض الرجال والنساء الذين فتنو بها وماذا عملوا لأجلها :

1/ رجل أغرته هذه الفتاه وقام بجريمة قتل


2/ رجل أغرته وقام بالسرقة لأجلها


3/ رجل أغرته الفتاة وكفر بالله


4/ رجل تحول من منزلة المؤمنين إلى أرذل من منزلة الحيوانات من أجلها


5/ رجل قتل أمه من أجلها


6/ شاب قتل صديقة الوفي من أجل أن يأتي بالمال لها


7/ رجل ترك زوجته وابنائه ارضائا لها

وحتى النساء فتنو بجمالها كذلك....

8/ أمرأة تركت والديها من أجلها


9/ أمرأة تركت الحجاب من أجل أرضائها


10/ صبي يشتم والده من أجل أن يرضي غرورها

وهناك الملايين التي لا تحصى من القصص على هذه الفتاة


والغريب في الامر ان اغلب من فتنتهم هذه الفتاه الملعونة يعلمون انها تخدعهم

ولكنهم ماضون في تلبية طلباتها

وهذه الفتاة هي
.
.الدنيا

سؤال للأعضاء : أتستحق الدنيا كل هذا ؟؟؟

أتستحق الدنيا أن نؤثرها على دار البقاء ؟؟؟

كل من عليها فان ولن يبقى إلا وجهه الكريم ....

تذكروا يا أبناء آدم أنكم خرجتم للدنيا بلا ذنوب
فسارع إلى التوبة النصوحة .......

فلن يخيب أبدا من اتجه لله تعالى..

 

[سرور]

جميع أجهزة المخابرات والمباحث الجنائية في العالم كله عندهم مقولة واحدة عن أي جريمة ( فتش عن المرأة ) ـ لأن هي من وراء أي حدث.

مشكوووووووور على الموضوع

 

[Balloons Shop]

صحيح والقرآن والسنة تشهد بذلك
وأشد ما كان يخشاه النبي صلى الله عليه وسلم من فتنة هي النساء
كما حدث لبني إسرائيل

لا والله الدنيا لا تستحق
سيعود كل الكون للعدم
ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام

من تراب وإليه سنعود
أين الملوك والجبابرة
هي ساعات
اللهم أصلح قلوبنا وأعننا على أنفسنا والشيطان .

 

[saadkuwait]

ينسى وأتذكر

 

[إبن الوليد]

وينها ....؟؟؟؟

آآآآآآ ه الدنيا .... يعني يوم حلو ويوم مر

حامض حلو سكر ملح

مشكلة هذه الدنيا ....

 

[al7bebe]

الا الصالحة العفيفه المحتسبة المخلصه التي تريد فقط رضى الله ورسولة

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر" رواه الترمذي.


هذا الحديث يقتضي خبراً وإرشاداً.
أما الخبر، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر، أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه، ويكثر الشر وأسبابه، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل. وهذا القيل في حالة شدة ومشقة عظيمة، كحالة القابض على الجمر، من قوة المعارضين، وكثرة الفتن المضلة، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها، ظاهراً وباطناً، وضعف الإيمان، وشدة التفرد؛ لقلة المعين والمساعد. ولكن المتمسك بدينه، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين، وأهل الإيمان المتين، من أفضل الخلق، وأرفعهم عند الله درجة، وأعظمهم عنده قدراً.

فمع هذه الشرور المتراكمة، والأمواج المتلاطمة، والمزعجات الملمة، والفتن الحاضرة والمستقبلة المدلهمة – مع هذه الأمور وغيرها – تجد مصداق هذا الحديث.
ولكن مع ذلك، فإن المؤمن لا يقنط من رحمة الله، ولا ييأس من روح الله، ولا يكون نظره مقصوراً على الأسباب الظاهرة. بل يكون ملتفتاً في قلبه كل وقت إلى مسبب الأسباب، الكريم الوهاب، ويكون الفرج بين عينيه، ووعده الذي لا يخلفه، بأنه سيجعل له بعد عسر يسراً، وأن الفرج مع الكرب، وأن تفريج الكربات مع شدة الكربات، وحلول المنغصات.

{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا - وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ - وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً}.