باناسونيك..
عضو نشط
تقول أحد الأخوات : وأنا أصلي بالحرم الا وبذيك الحرمه الكبيره بالسن اللي تصلي وتبكي تصلي وتبكي وتدعي وتبكي
انا بصراحه استغربت منها وقلت اكيد لها سالفه وكان كل مابين فتره وفتره يجيها ولد شاب يكلمها ويروح ويشوف وش تبي
انا اخذني الفضول بصراحه وجلست بجنبها وسألتها ليش تبكين عسى ماشر
قالت لي مافي شي , أنا أصريت وسألتها مره ثانيه سكتت شوي وبعدين قالت والله من العذاب اللي فيني
ليش؟ وش السالفه؟؟!!
قالت لي اقولك قصتي وبعدين احكمي !!
كنت متزوجه من رجل ونعم الازواج يحبني ويحترمني ويعزني
بس كان فيني عيب إني ما اجيب عيال وانا حاولت بس الله مارزقني فشرت عليه انه يتزوج ثانيه وهو مارضى في البدايه بس انا قعدت احن واحن إلين وافق
فدورت له على الزوجه وخطبتها له وتم الزواج بس بعد ما تزوجها شبت نار الغيره بقلبي لانه اخذ يميل لها وفتره بسيطه الا والمره حامل وزادت غيرتي أقصى حد
المهم جابت له ولد والزوج استانس وفرح وقعدت انا افكر بنفسي كيف انا اللي شرت عليه
وفي يوم جاني زوجي وقالي بسافر مع مرتي الثانيه وبنخلي الولد عندك
ووافقت طبعا مجبره ولانه مافي احد يمسك الولد غيري
المهم سافروا وخلو الولد عندي وكان الوقت شتا وكنت شابة الجمر
والولد عمره تقريبا سنه وكم شهر وهو يلعب ويطامر قدامي
وانا بقلبي نار تشتعل مثل الجمر وشلون ياخذها ويسافر ولا !! ويخلي الولد عندي ومن هالكلام وفجاءه الا الولد يمد يده وبيلعب بالجمر وآنا من ناري وغيرتي مسكت إيدينه وحطيتها اكثر بالجمر إليين ذابت يده وهنا شلتها وبعدها مايحتاج اقولك اشلون صارت يد الولد
وبعدها حسيت ان ناري طفت المهم وديته المستشفى وتعالج وروحنا البيت ونمنا ذيك الليله هو تعبان ومتألم وآنا مرتاحه ومستانسه .. وفي الصبح بعد ما قعدنا والا يجيني خبر وفاة زوجي مع زوجته الثانيه بحادث وهم في طريق العوده
وظليت بروحي عايشه مالي أحد غير ربي ومن ثم الولد اللي تشوفينه وصار اكثر من ولدي وأعز ويرعاني ويدور راحتي ومالي ظل غيره
هو اللي يشوف طلباتي وطلبات البيت ومو مقصر معاي بشي
بس انا كل ماشفت إيدينه يتقطع قلبي على اللي سويته فيه وهو يناديني يمه بس للحين ماقلتله اني انا اللي شوهت إيدينه
ولازلت اعاني من العذاب وتأنيب الضمير وادعي ربي يغفرلي ذنبي
وسبحان الله شلون حكمة ربك انه صار خير لي ولولاه كان انا حالتي حاله من غير ولد ولا سند ....
ويرد يجيها الولد وهو مخبي يده ويحب راسها ويسألها
هـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا يالغاليه نروح الحين
فسبحان الله (وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم) ,,,,,,,,,
انا بصراحه استغربت منها وقلت اكيد لها سالفه وكان كل مابين فتره وفتره يجيها ولد شاب يكلمها ويروح ويشوف وش تبي
انا اخذني الفضول بصراحه وجلست بجنبها وسألتها ليش تبكين عسى ماشر
قالت لي مافي شي , أنا أصريت وسألتها مره ثانيه سكتت شوي وبعدين قالت والله من العذاب اللي فيني
ليش؟ وش السالفه؟؟!!
قالت لي اقولك قصتي وبعدين احكمي !!
كنت متزوجه من رجل ونعم الازواج يحبني ويحترمني ويعزني
بس كان فيني عيب إني ما اجيب عيال وانا حاولت بس الله مارزقني فشرت عليه انه يتزوج ثانيه وهو مارضى في البدايه بس انا قعدت احن واحن إلين وافق
فدورت له على الزوجه وخطبتها له وتم الزواج بس بعد ما تزوجها شبت نار الغيره بقلبي لانه اخذ يميل لها وفتره بسيطه الا والمره حامل وزادت غيرتي أقصى حد
المهم جابت له ولد والزوج استانس وفرح وقعدت انا افكر بنفسي كيف انا اللي شرت عليه
وفي يوم جاني زوجي وقالي بسافر مع مرتي الثانيه وبنخلي الولد عندك
ووافقت طبعا مجبره ولانه مافي احد يمسك الولد غيري
المهم سافروا وخلو الولد عندي وكان الوقت شتا وكنت شابة الجمر
والولد عمره تقريبا سنه وكم شهر وهو يلعب ويطامر قدامي
وانا بقلبي نار تشتعل مثل الجمر وشلون ياخذها ويسافر ولا !! ويخلي الولد عندي ومن هالكلام وفجاءه الا الولد يمد يده وبيلعب بالجمر وآنا من ناري وغيرتي مسكت إيدينه وحطيتها اكثر بالجمر إليين ذابت يده وهنا شلتها وبعدها مايحتاج اقولك اشلون صارت يد الولد
وبعدها حسيت ان ناري طفت المهم وديته المستشفى وتعالج وروحنا البيت ونمنا ذيك الليله هو تعبان ومتألم وآنا مرتاحه ومستانسه .. وفي الصبح بعد ما قعدنا والا يجيني خبر وفاة زوجي مع زوجته الثانيه بحادث وهم في طريق العوده
وظليت بروحي عايشه مالي أحد غير ربي ومن ثم الولد اللي تشوفينه وصار اكثر من ولدي وأعز ويرعاني ويدور راحتي ومالي ظل غيره
هو اللي يشوف طلباتي وطلبات البيت ومو مقصر معاي بشي
بس انا كل ماشفت إيدينه يتقطع قلبي على اللي سويته فيه وهو يناديني يمه بس للحين ماقلتله اني انا اللي شوهت إيدينه
ولازلت اعاني من العذاب وتأنيب الضمير وادعي ربي يغفرلي ذنبي
وسبحان الله شلون حكمة ربك انه صار خير لي ولولاه كان انا حالتي حاله من غير ولد ولا سند ....
ويرد يجيها الولد وهو مخبي يده ويحب راسها ويسألها
هـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا يالغاليه نروح الحين
فسبحان الله (وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم) ,,,,,,,,,