ماهي عيوبك ..؟!

navy gator

عضو نشط
التسجيل
22 نوفمبر 2010
المشاركات
1,119

السلام عليكم و رحمه الله تعالى و بركاته


مراحب على الجميع

من اكبركم الى اصغركم

حبيت اطرح عليكم موضوع بس يبيله جرأة


ماهي عيوبك ..؟!


طبعاً مافي إنسان كامل ومافيه عيوب ..


وأظن ان اعترافك بعيوبك هو


اول خطوه لاصلاحها ..

اتمنى من الكل الصراحة

شاركونا الآراء بمنتهى الصراحه, ...من جهتي ، افتكر من أسوأ عيوبي سرعه الغضب و العجله

تحياتي



منقول للفائده
 

ورد و هيل

عضو مميز
التسجيل
21 يوليو 2010
المشاركات
7,241
الإقامة
قلب امي
ما اسامح ابد اللي يكون قاصد انه ياذيني
 

هيفا

عضو مميز
التسجيل
12 أكتوبر 2010
المشاركات
4,760

الطيبه الزايده
بسرعه اثق بالناس
اللي يأذيني اسامحه
:rolleyes:
 

يوسف_007

عضو نشط
التسجيل
4 أبريل 2007
المشاركات
9,297
و عيبك الى من قالوا الناس بك عيب
======== للسمن فوق مفطّح الحِيـل صبّـاب



عيبي إني ما أحب أحد يعرف عيبي
 

Balloons Shop

عضو نشط
التسجيل
11 سبتمبر 2009
المشاركات
1,375
الإقامة
أسواق القرين
مغامر ومغرور ( حسب ما يراه الناس فيّ)
 

النايفه

عضو مميز
التسجيل
6 أكتوبر 2008
المشاركات
6,529
الإقامة
♥ قلب إسمهـ الكُويت ♥
عيوبي كثيرة وأولها الثقة الزائدة بالنفس والمغامرة والصبر والتحمل فوق الطاقه ثم الإنفجار.
 

blue chipper

عضو نشط
التسجيل
23 فبراير 2010
المشاركات
2,194

يا ستير و ليس كما هو شائع " يا ساتر "

quote from google:

يقول القاسمي: لكن لما كان من ثمرة سوء الظن التجسس فإن القلب لايقنع بالظن ويطلب التحقيق، فيشتغل بالتجسس، فلذلك ذكر سبحانه النهي عنه إثر سوء الظن، فقال تعالى: (( وَلا تَجَسَّسُوا ))، أي: لا يتبع




بعضكم بعضاً، ويقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (يا معشر من أسلم بلسانه ولما يدخل الإيمان في قلبه! لا تغتابوا المسلمين، ولا تتبعوا عوراتهم، فإن من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف بيته). فالله يحب الستر، وكل صور الستر يحبها الله سبحانه وتعالى، سواء ستر الإنسان على نفسه فلا يتحدث بما ألم به من القبائح، أو ستره على غيره، بل يستر على نفسه وإلا عوقب، قال صلى الله عليه وسلم: (كل أمتي معافى إلا المجاهرون). وكذلك ستره على إخوانه: (من ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة)، وغير ذلك من أنواع الستر، ومن أسماء الله سبحانه وتعالى (الستير)، وليس (الستار) كما هو شائع عند الناس، حتى إنهم يسمون الولد عبد الستار، والمأثور في الأسماء الحسنى (الستير). ومن طرائف الإمام المجدد الشيخ ناصر الدين الألباني رحمه الله رحمة واسعة: أنه صدمه رجل بسيارة فوقع الشيخ على الأرض مجروحاً، فاجتمع عليه الناس، وهم يدعون ويقولون: يا ساتر! يا رب! يا ساتر! فالشيخ كان في شدة الألم وهو يقول لهم: لا تقولوا: يا ساتر، وقولوا: يا ستير! فهو يصحح لهم العبارة والخطأ وهو في هذه الحالة. ومعاملة الإنسان بما يخفيه من خصائص الرب سبحانه وتعالى؛ لأنه هو الذي يعلم على التحقيق ما في قلوبهم، وهذه من آفات جماعات التكفير؛ خاصة جماعة التوقف والتبين، وهذا فيه هذه المنازعة لصفة من صفات الله تعالى وهي الربوبية، وينبغي أن يتذكر الناس كلمة المسيح عليه السلام التي رواها أنس بن مالك كما في الموطأ: (لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله عز وجل فتقسو قلوبكم؛ فإن القلب القاسي بعيد من الله ولكن لا تعلمون، ولا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب، ولكن انظروا فيها كأنكم عبيد). فخصلة الربوبية: هي إرادة أن يتعامل مع الناس على ما في قلوبهم، فيريد أن يمتحنه ويتلصص على ما في قلبه كي يعلله ب
 

هيفا

عضو مميز
التسجيل
12 أكتوبر 2010
المشاركات
4,760
يا ستير و ليس كما هو شائع " يا ساتر "

quote from google:

يقول القاسمي: لكن لما كان من ثمرة سوء الظن التجسس فإن القلب لايقنع بالظن ويطلب التحقيق، فيشتغل بالتجسس، فلذلك ذكر سبحانه النهي عنه إثر سوء الظن، فقال تعالى: (( وَلا تَجَسَّسُوا ))، أي: لا يتبع




بعضكم بعضاً، ويقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (يا معشر من أسلم بلسانه ولما يدخل الإيمان في قلبه! لا تغتابوا المسلمين، ولا تتبعوا عوراتهم، فإن من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف بيته). فالله يحب الستر، وكل صور الستر يحبها الله سبحانه وتعالى، سواء ستر الإنسان على نفسه فلا يتحدث بما ألم به من القبائح، أو ستره على غيره، بل يستر على نفسه وإلا عوقب، قال صلى الله عليه وسلم: (كل أمتي معافى إلا المجاهرون). وكذلك ستره على إخوانه: (من ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة)، وغير ذلك من أنواع الستر، ومن أسماء الله سبحانه وتعالى (الستير)، وليس (الستار) كما هو شائع عند الناس، حتى إنهم يسمون الولد عبد الستار، والمأثور في الأسماء الحسنى (الستير). ومن طرائف الإمام المجدد الشيخ ناصر الدين الألباني رحمه الله رحمة واسعة: أنه صدمه رجل بسيارة فوقع الشيخ على الأرض مجروحاً، فاجتمع عليه الناس، وهم يدعون ويقولون: يا ساتر! يا رب! يا ساتر! فالشيخ كان في شدة الألم وهو يقول لهم: لا تقولوا: يا ساتر، وقولوا: يا ستير! فهو يصحح لهم العبارة والخطأ وهو في هذه الحالة. ومعاملة الإنسان بما يخفيه من خصائص الرب سبحانه وتعالى؛ لأنه هو الذي يعلم على التحقيق ما في قلوبهم، وهذه من آفات جماعات التكفير؛ خاصة جماعة التوقف والتبين، وهذا فيه هذه المنازعة لصفة من صفات الله تعالى وهي الربوبية، وينبغي أن يتذكر الناس كلمة المسيح عليه السلام التي رواها أنس بن مالك كما في الموطأ: (لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله عز وجل فتقسو قلوبكم؛ فإن القلب القاسي بعيد من الله ولكن لا تعلمون، ولا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب، ولكن انظروا فيها كأنكم عبيد). فخصلة الربوبية: هي إرادة أن يتعامل مع الناس على ما في قلوبهم، فيريد أن يمتحنه ويتلصص على ما في قلبه كي يعلله ب

يعطيك العافيه اخوي مشكور عالمعلومه :)
 
أعلى