محنك
عضو جديد
- التسجيل
- 1 مايو 2005
- المشاركات
- 5
السلام عليكم............
الصبيح: المقاومة الكبرى لمؤشر السوق عند 12600 نقطة تسبقها محطة عند الـ9500 نقطة
كتب محمد الجاموس: هل انتهت موجة التصحيح في سوق الكويت للاوراق المالية؟ ام ان الامور تشير الى تحول جذري في الاتجاه وأين يتجه السوق حاليا؟.
الاجابة عن هذا السؤال المتشعب بسيطة، لكنها معقدة,,! التفاصيل في سياق اللقاء التالي الذي جرى يوم اول من امس الاثنين مع مستشار الاستثمار في شركة اياس لادارة الاصول فوزي الصبيح الذي قال ان السوق يواجه اسنادا رئيسيا عند مستوى الـ7950 نقطة وسيسبق ذلك اسناد عند مستوى الـ8090 نقطة، وتوقع ان يبلغ مؤشر السوق احدهما يوم الاحد المقبل.
وحين طلبنا منه توضيحات لذلك اكد الصبيح ان السوق او المتعاملين لا يحبذون الشرح الطويل,,, يريدون الزبدة,,, زبدة القول,,, لذلك هم يكتفون بهذه الاشارات.
لكن لابد من السؤال: ماذا يحدث لو انخفض المؤشر عن هذه المستويات؟ والجواب هو ان الاسناد اللاحق يكمن عند الـ7890 نقطة.
ماهي الاشارة او الدليل على ان السوق معافى؟ الجواب هو ان تخطي المؤشر الـ8560 نقطة اشارة مهمة في انه «المؤشر» يتجه الى الاعلي.
وما هو المستوى المستهدف للمؤشر؟,, المقاومة الكبيرة للسوق ستكمن عند 12600 نقطة بعد تخطي ما قبلها عند مستوى الـ9500 نقطة.
نعود الى السؤال: هل ما يحدث في السوق تصحيح ام تحول جذري في الاتجاه؟ يعتقد فوزي الصبيح ان ما يحدث هو تصحيح موقت استغرق حاليا ثلاثة اسابيع وربما يصل الى 12 اسبوعا في اقصى حد بحيث يتراوح المؤشر بين 8000 نقطة و8500 نقطة.
ويرجع تفاؤله الى عوامل عدة اولها انعكاس اسعار النفط الى الاعلى من مستوى قريب من اسناد عند 46 دولارا للبرميل الواحد، وتخطي سعر النفط لمستوى الـ54 دولارا مرة اخرى سيتيح له بلوغ مستوى الـ63 دولارا في المستقبل المنظور.
والثاني,,, هناك مجموعة مشاريع انفاق عام قد تناهز الـ 50 مليار دولار على مدى السنوات الثلاث المقبلة.
والثالث,,, احتمال اتفاق الحكومة ومجلس الامة على صيغة نهائية على مشروع حقول الشمال مما يتيح ارتفاعا في معدل الانتاج بنسبة 20 في المئة.
العامل الرابع يتعلق باستمرار ترسية العقود خاصة عقود التجهيزات والامداد للقوات الاميركية والعراق على مدى السنوات الثلاث المقبلة.
العامل الخامس استمرار عوامل عدم الاستقرار في سوق النفط مما يتيح تعاظم هامش الخوف في اسعار النفط عدا عوامل العرض والطلب الفعلية.
وبسؤاله عن الاسهم المرشحة اكثر من غيرها للاستفادة من التصحيح القادم اوضح الصبيح ان اي سهم يتمتع بملاءة مالية بقدرة فريق اداري على الابتكار باكثر من المعدل اضافة الى كون الرسم البياني يفيد بكون التوقيت مواتيا لذلك، وهذا قد ينطبق بدرجات متفاوتة على اسهم عديدة عانت من تصحيح مناسب مثل المركز المالي، الوطنية العقارية، المخازن العمومية، اعيان للاجارة والاستثمار، اسمنت بورتلاند، الاستثمارات الوطنية وغيرها.
وتابع ان سهم المركز المالي يتجه الى 660 فلسا والمستوى اللاحق له هو 1,540 دينار، الوطنية العقارية تتجه الى 1,520 دينار كويتي والمستوى التالي لها عند 2,460 دينار كويتي، المخازن العمومية تتجه الى 4,020 دينار والمستوى التالي عند 4,760 دينار كويتي، واعيان تتجه الى 1,080 دينار للسهم والمستوى التالي لها عند مستوى الـ1,5 دينار كويتي.
اما شركة دار الاستثمار فستعطي اشارة للاتجاه الى 2,300 دينار عندما ستطلب عند مستوى الـ1,4 دينار، والاستثمارات الوطنية عندما تطلب عند مستوى الـ1,120 دينار سيكون ذلك مؤشرا اتجاه السهم الى 2,260 دينار.
وبرر الصبيح تحليله هذا بانه يتبنى في تحليل جميع الادوات المالية المدرجة مبدأ التحليل التقني، منوها بان السوق كما يبدو بمر في الموجة الرابعة على اساس نظرية «اليوت» لموجات الاسواق، وعليه فان كل ما يحدث لايزال في نطاق الوضع الطبيعي، غير ان سرعة حدوثه قد تثير الخوف احيانا بالنسبة للمتعاملين بالاجل خاصة عند مستويات الاسعار القياسية لأكثر من سهم قيادي.
الصبيح: المقاومة الكبرى لمؤشر السوق عند 12600 نقطة تسبقها محطة عند الـ9500 نقطة
كتب محمد الجاموس: هل انتهت موجة التصحيح في سوق الكويت للاوراق المالية؟ ام ان الامور تشير الى تحول جذري في الاتجاه وأين يتجه السوق حاليا؟.
الاجابة عن هذا السؤال المتشعب بسيطة، لكنها معقدة,,! التفاصيل في سياق اللقاء التالي الذي جرى يوم اول من امس الاثنين مع مستشار الاستثمار في شركة اياس لادارة الاصول فوزي الصبيح الذي قال ان السوق يواجه اسنادا رئيسيا عند مستوى الـ7950 نقطة وسيسبق ذلك اسناد عند مستوى الـ8090 نقطة، وتوقع ان يبلغ مؤشر السوق احدهما يوم الاحد المقبل.
وحين طلبنا منه توضيحات لذلك اكد الصبيح ان السوق او المتعاملين لا يحبذون الشرح الطويل,,, يريدون الزبدة,,, زبدة القول,,, لذلك هم يكتفون بهذه الاشارات.
لكن لابد من السؤال: ماذا يحدث لو انخفض المؤشر عن هذه المستويات؟ والجواب هو ان الاسناد اللاحق يكمن عند الـ7890 نقطة.
ماهي الاشارة او الدليل على ان السوق معافى؟ الجواب هو ان تخطي المؤشر الـ8560 نقطة اشارة مهمة في انه «المؤشر» يتجه الى الاعلي.
وما هو المستوى المستهدف للمؤشر؟,, المقاومة الكبيرة للسوق ستكمن عند 12600 نقطة بعد تخطي ما قبلها عند مستوى الـ9500 نقطة.
نعود الى السؤال: هل ما يحدث في السوق تصحيح ام تحول جذري في الاتجاه؟ يعتقد فوزي الصبيح ان ما يحدث هو تصحيح موقت استغرق حاليا ثلاثة اسابيع وربما يصل الى 12 اسبوعا في اقصى حد بحيث يتراوح المؤشر بين 8000 نقطة و8500 نقطة.
ويرجع تفاؤله الى عوامل عدة اولها انعكاس اسعار النفط الى الاعلى من مستوى قريب من اسناد عند 46 دولارا للبرميل الواحد، وتخطي سعر النفط لمستوى الـ54 دولارا مرة اخرى سيتيح له بلوغ مستوى الـ63 دولارا في المستقبل المنظور.
والثاني,,, هناك مجموعة مشاريع انفاق عام قد تناهز الـ 50 مليار دولار على مدى السنوات الثلاث المقبلة.
والثالث,,, احتمال اتفاق الحكومة ومجلس الامة على صيغة نهائية على مشروع حقول الشمال مما يتيح ارتفاعا في معدل الانتاج بنسبة 20 في المئة.
العامل الرابع يتعلق باستمرار ترسية العقود خاصة عقود التجهيزات والامداد للقوات الاميركية والعراق على مدى السنوات الثلاث المقبلة.
العامل الخامس استمرار عوامل عدم الاستقرار في سوق النفط مما يتيح تعاظم هامش الخوف في اسعار النفط عدا عوامل العرض والطلب الفعلية.
وبسؤاله عن الاسهم المرشحة اكثر من غيرها للاستفادة من التصحيح القادم اوضح الصبيح ان اي سهم يتمتع بملاءة مالية بقدرة فريق اداري على الابتكار باكثر من المعدل اضافة الى كون الرسم البياني يفيد بكون التوقيت مواتيا لذلك، وهذا قد ينطبق بدرجات متفاوتة على اسهم عديدة عانت من تصحيح مناسب مثل المركز المالي، الوطنية العقارية، المخازن العمومية، اعيان للاجارة والاستثمار، اسمنت بورتلاند، الاستثمارات الوطنية وغيرها.
وتابع ان سهم المركز المالي يتجه الى 660 فلسا والمستوى اللاحق له هو 1,540 دينار، الوطنية العقارية تتجه الى 1,520 دينار كويتي والمستوى التالي لها عند 2,460 دينار كويتي، المخازن العمومية تتجه الى 4,020 دينار والمستوى التالي عند 4,760 دينار كويتي، واعيان تتجه الى 1,080 دينار للسهم والمستوى التالي لها عند مستوى الـ1,5 دينار كويتي.
اما شركة دار الاستثمار فستعطي اشارة للاتجاه الى 2,300 دينار عندما ستطلب عند مستوى الـ1,4 دينار، والاستثمارات الوطنية عندما تطلب عند مستوى الـ1,120 دينار سيكون ذلك مؤشرا اتجاه السهم الى 2,260 دينار.
وبرر الصبيح تحليله هذا بانه يتبنى في تحليل جميع الادوات المالية المدرجة مبدأ التحليل التقني، منوها بان السوق كما يبدو بمر في الموجة الرابعة على اساس نظرية «اليوت» لموجات الاسواق، وعليه فان كل ما يحدث لايزال في نطاق الوضع الطبيعي، غير ان سرعة حدوثه قد تثير الخوف احيانا بالنسبة للمتعاملين بالاجل خاصة عند مستويات الاسعار القياسية لأكثر من سهم قيادي.