شركة تابعة لـ{بيتك ماليزيا} تفوز بعقد بـ 123 مليون دولار
أعلن بيت التمويل الكويتي أن إحدى شركات صندوق الفائز «1» الإسلامي الذي أسسه ويديره
بيت التمويل الكويتي الماليزي بيتك - ماليزيا، فازت بمشروع إنشاء محطة معالجة النفايات الصلبة في بلدية كينج داو في الصين، بقيمة 123
مليون دولار أميركي (نحو 380 مليون رينجت ماليزي)، من المتوقع
اكتمال إنشائها بحلول أكتوبر المقبل.
وقالت الرئيسة التنفيذية لبيتك - ماليزيا جميلة جمال الدين في تصريح صحفي، إن المشروع سيعالج نحو 4 آلاف طن من النفايات والفضلات
الصلبة يومياً، ويخدم 5 ملايين نسمة، بالإضافة إلى خدمة البيئة، وهو هدف نبيل يحتاج إلى تضافر جهود الجميع، من أجل المحافظة على بيئة
نظيفة وحياة كريمة للجميع.
وأضافت، نهدف إلى المشاركة في مشاريع ذات أهداف تنموية وخدمية، واليوم يتحقق لنا بعض أهدافنا من خلال هذا المشروع، الذي نعتبره
تطوراً مهماً في استراتيجية عمل شركاتنا في السوق الصيني من ناحية، وفي مشاريع البنية الأساسية والصديقة للبيئة، التي تخدم في
الوقت نفسه ملايين البشر.
من جانبه، قال المدير التنفيذي لشركة ويست سليوشنز West Solution، آلان تيو، إن الشركة ستبرز من خلال هذا المشروع خبرتها العريقة،
في مجال تصميم وبناء وتصنيع وصيانة محطات إدارة ونقل النفايات واستغلاله، لتنفيذ مشاريع أخرى في الصين، باعتباره خطوة مهمة
للشركة في سوق كبير يحتاج إلى مشاريع كثيرة في هذا المجال.
«الوطني»
ينال ترخيصاً في سورية لتأسيس بنك برأسمال 300 مليون دولار
علمت «الراي» أن بنك الكويت الوطني حصل على ترخيص مبدئي لتأسيس بنك في سورية برأسمال
300 مليون دولار، ينتظر أن تكون حصته فيه 60 في المئة، وفقاً
للسقف الذي تسمح به التشريعات السورية بعد التعديلات التي
طرات عليها أخيراً.
وأكدت مصادر مطلعة أن حصول «الوطني» على الترخيص يعتبر ايذاناً بانطلاق الخطوات العملية لاشهار البنك، وأنه يعمل على انجاز
اجراءات التأسيس بالتوازي مع بحثه عن رئيس تنفيذي ومقر.
وبينت المصادر أن «الوطني» الذي ينفذ قراراً استراتيجياً بدخوله السوق السورية، رجّح خيار تأسيس بنك جديد، بعد أن فاضل بينه وبين خيار
شراء بنك قائم، مشيرة الى أن البنك الأكبر في الكويت والأعلى تصنيفاً في المنطقة يراهن على السوق السورية السريعة النمو، خصوصاً في
القطاع المصرفي، الذي يشهد انفتاحاً حديث العهد على افتتاح
المصارف الخاصة.
وحقق «الوطني» في السنوات الاخيرة على طريق التنويع الجغرافي، من خلال التوسع في العديد من الأسواق الاقليمية، لاسيما في مصر
وتركيا، ولندن والأردن ولبنان والعديد من الأسواق الاخرى.
«الاستئناف»
تبرئ «المركزي» من التعسف بحق «دار الاستثمار»
علمت «الراي» من مصادر ذات صلة ان محكمة الاستئناف اصدرت حكما امس بتبرئة بنك
الكويت المركزي من التهمة الموجهة اليه من شركة دار الاستثمار
بشأن التعسف في استخدام السلطة وحجز ميزانية الشركة للعام 2009/2008 عن اقرراها، علما ان «الدار» كانت قد حصلت على حكم درجة
اولى يؤيد اتهامها الا ان محكمة الاستئناف اسقطت الاتهام،
واقرت ان «المركزي» لم يستغل سلطته في جز ميزانية الشركة.
واعتمد القاضي حسب المصادر في منطوق حكمه على اعتبار مهم،
يتمثل في ان مساهمي «الدار» اعتمدوا ميزانية الشركة للعام
2009/2008 كما هي خلال الجمعية العمومية التي عقدت اخيرا، ومن
ثم لا يوجد تعسف من قبل «المركزي» في استخدام السلطة،
وتجدر الاشارة الى ان شركة دار الاستثمار كانت قد قدمت تنازلا عن
حكم الدرجة الاولى الذي صدر لصالحها في وقت سابق، الا ان
البنك المركزي رفض الوقوف على هذا التنازل واستمر قضائيا.
واستناداً الى حكم محكمة الاستئناف في تبرئة ساحة «المركزي»
من تهمة التعسف تبقى الكلمة الأخيرة لمحكمة التمييز في حال
لم تكتف «الدار» بالحكم ورغبت في الاستمرار قضائيا.
في شاهد ملغم بالأدله عن حادثه كتبها ناصر الدويله
يقول ( فوجئت بأن جزءا يخص مخيم اللاجئين لم يكن دقيقا ومغايرا للواقع، ولهذا طرحت على الرواية علامات استفهام لن أقول انها بعيدة عن الحقيقة لكن بعدها عن الحقيقة يصل الى 90 في المئة لاسيما انني كنت المسؤول والشاهد والراوي عن المخيم، من موقعي في الهلال الاحمر اعتبارا من 2/8/1990 الى تاريخ اغلاق مخيم العبدلي الثاني في 11/10/1991 )