ابو-محمد
عضو نشط
- التسجيل
- 13 أبريل 2009
- المشاركات
- 63
أحيت 'السكنية' مطالبتها بمنطقة غرب هدية، عبر تخصيصها بالمناصفة مع 'البترول'.
وقالت مصادر إسكانية إن مجلس إدارة المؤسسة يدرس حالياً مقترحاً من أحد أعضائه يتضمن التفاوض مع 'البترول' بشأن تقاسم 'غرب هدية' بنسب محددة لاستغلالها من المؤسستين في مشاريعهما الإسكانية والإنشائية، مشيرة إلى أن المقترح يقضي بتقسيم المنطقة إلى ثلاثة أقسام: الأول خاص بالمنشآت النفطية ومراعاة المساحات الكافية لضمان السلامة للسكان والمنشآت، والثاني لمؤسسة البترول لاستغلاله في إسكان موظفيها، والثالث لـ'السكنية' لاستئناف مشروعها السابق في المنطقة.
وأكدت المصادر أن المخططات الأولية السابقة التابعة لـ'السكنية' حددت الوحدات بـ4 آلاف وحدة سكنية مع الخدمات العامة، 'غير أن هناك دراسة أخرى ستكون جاهزة في حال تم التوافق مع (البترول)'، مشيرة إلى أن مجلس الإدارة سيقوم بعرض مرئي وفق المعطيات الجديدة للمنطقة عقب عطلة عيد الأضحى، لعرضها على اللجنة الإسكانية بمجلس الأمة، 'وهناك دعم غير محدود من قبل نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية وزير الدولة لشؤون الإسكان والتنمية الشيخ أحمد الفهد من أجل دفع المشروعات السكنية وعدم إيقاف توزيعات البدائل السكنية لخفض عدد الطلبات الإسكانية'.
وقالت المصادر إن مؤسسة البترول سبق أن عارضت إقامة مشروع سكني حكومي في منطقة غرب هدية بحجة وجود خزان نفطي ضخم وأنابيب في المنطقة ما سيعرض منشآتها للخطر، مشيرة إلى أن 'اللقاءات السابقة بين مسؤولي المؤسستين لم تسفر عن حل جذري ينهي المشكلة التي لا تزال قائمة منذ سنوات'.
وقالت مصادر إسكانية إن مجلس إدارة المؤسسة يدرس حالياً مقترحاً من أحد أعضائه يتضمن التفاوض مع 'البترول' بشأن تقاسم 'غرب هدية' بنسب محددة لاستغلالها من المؤسستين في مشاريعهما الإسكانية والإنشائية، مشيرة إلى أن المقترح يقضي بتقسيم المنطقة إلى ثلاثة أقسام: الأول خاص بالمنشآت النفطية ومراعاة المساحات الكافية لضمان السلامة للسكان والمنشآت، والثاني لمؤسسة البترول لاستغلاله في إسكان موظفيها، والثالث لـ'السكنية' لاستئناف مشروعها السابق في المنطقة.
وأكدت المصادر أن المخططات الأولية السابقة التابعة لـ'السكنية' حددت الوحدات بـ4 آلاف وحدة سكنية مع الخدمات العامة، 'غير أن هناك دراسة أخرى ستكون جاهزة في حال تم التوافق مع (البترول)'، مشيرة إلى أن مجلس الإدارة سيقوم بعرض مرئي وفق المعطيات الجديدة للمنطقة عقب عطلة عيد الأضحى، لعرضها على اللجنة الإسكانية بمجلس الأمة، 'وهناك دعم غير محدود من قبل نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية وزير الدولة لشؤون الإسكان والتنمية الشيخ أحمد الفهد من أجل دفع المشروعات السكنية وعدم إيقاف توزيعات البدائل السكنية لخفض عدد الطلبات الإسكانية'.
وقالت المصادر إن مؤسسة البترول سبق أن عارضت إقامة مشروع سكني حكومي في منطقة غرب هدية بحجة وجود خزان نفطي ضخم وأنابيب في المنطقة ما سيعرض منشآتها للخطر، مشيرة إلى أن 'اللقاءات السابقة بين مسؤولي المؤسستين لم تسفر عن حل جذري ينهي المشكلة التي لا تزال قائمة منذ سنوات'.