مركز الجمان

الساحل1

عضو نشط
التسجيل
2 فبراير 2008
المشاركات
226
محملا إدارة البورصة مسئولية 'الهرج والمرج'
مركز الجُمان: لانستبعد وجود مافيا منظمة،أصبحنا فرجة للعالم، تصريحات الهارون والسيف 'استعراض إعلامي'
تصغير الخط4/11/2010 الآن - مركز الجمان 12:11:53 pm


ناصر النفيسيأصدر مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية والذي رأسه الخبير الاقتصادي ناصر النفيسي تقريرا حول أداء سوق الكويت للأوراق المالية، وصفقة زين، ومواضيع أخرى، وفيما يلي نص التقرير:

ارتفع المؤشر الوزني لسوق الكويت للأوراق المالية بمعدل 1.8% لشهر أكتوبر الماضي ، بالمقارنة مع نمو بمعدل 1.3% للمؤشر السعري لنفس الفترة ، ويعكس هذا التقارب في أداء المؤشران – على عكس الأشهر الماضية – توزع الأداء الإيجابي على جميع شرائح الأسهم ، أي الكبيرة والصغيرة ، وذلك بعدما كان الأداء متحيزاً خلال الأشهر الماضية – ومنذ بداية العام الجاري – إلى الأسهم الكبيرة نسبياً ، وهو تحيّز في محله بكل تأكيد ،إلا أن هناك عدة متغيرات طرأت على الأسهم الصغيرة والتي يقل سعرها عن 100 فلس ، ومنها ، أن صارت هدفاً للمضاربة مقبولة المخاطر ، كون بعض تلك الأسهم كانت مقوّمة وبشكل عشوائي بأقل من قيمتها بشكل حاد ، ونعتقد أن الاهتمام بالأسهم الصغيرة سيستمر حتى وضوح قرارات إدارة البورصة أو هيئة سوق المال بشأن التعامل مع الشركات المتعثرة المدرجة ، والتي أسعار أسهمها أقل من قيمتها الاسمية بشكل ملحوظ ، وقد صاحب التحسن بالأسعار نمو بالتداول بلغ 14% ليصل إلى 57.7 مليون دك كمتوسط يومي ، بالمقارنة مع 50.6 مليون دك لشهر سبتمبر الماضي ، وقد قاد التداول مؤشرات التداول والأسعار – بالإضافة إلى الاهتمام بالأسهم الصغيرة كما أسلفنا – تحسن نتائج البنوك للربع الثالث 2010 بالمقارنة مع الفترة المناظرة السابقة ، بالإضافة إلى تماسك سهم ' زين ' عند مستويات مرتفعة نسبياً ، وكذلك الأسهم المتأثرة به ، وذلك رغم الجدل حول صفقة بيع ' زين ' لاتصالات الإماراتية .

مؤشر الجُمان للثقة

وقد حقق مؤشر الجُمان للثقة مكاسب بمعدل 1.3% لشهر أكتوبر ، وذلك للشهر الثاني على التوالي ، حيث كانت مكاسبه 0.8% لشهر سبتمبر ، وقد عكس أداء مؤشر الجُمان للثقة حالة التفاؤل التي سادت الشهرين الماضيين ، ولو بشكل حذر ، ويعني الأداء الإيجابي لمؤشر الثقة الاحتمالات الإيجابية لأداء البورصة مستقبلاً ، وذلك بافتراض استمرار المعطيات الحالية ، وبتحييد المؤثرات الاستثنائية غير المتوقعة .
سجن مجرمي الشركات ... بارقة أمل !
صدرت أحكام نهائية في سجن أثنين من المسؤولين السابقين عن شركتين ، الأولى : مدرجة ، والثانية : غير مدرجة ، وذلك بإدانتهما بإصدار شيكات دون رصيد ، والذي يعتبر بارقة أمل لمحاسبة وسجن العشرات من مجرمي الشركات وسوق المال ، وذلك رغم أن أدانة المعنيان بالسجن كانت على أساس إصدار شيكات دون رصيد كما أسلفنا ، وليس لسرقتهما أموال الشركات التي كانوا مسئولين عنها ، حيث كان لهم دور مشبوه للغاية في تعثر الشركتين وإفلاسهما عملياً ، وتبديد أموال المساهمين الذي منحوا هؤلاء الثقة في أدارة أموالهم .
وننظر ببالغ الاشتياق لبدأ تفعيل قانون هيئة سوق المال ، والذي يعاقب بالسجن من تثبت عليه جريمة العبث بالشركات التي يديرونها ونهب أموال المساهمين بشكل أو بآخر ، حتى يكونوا عبرة لغيرهم ، وحتى نفخر ولو متأخرين كثيراً بوجود هيبة للدولة والقانون ، وأن المارقين – ولو بعضهم – سيتم وضعهم في المكان المناسب ، وهو السجن ، وليس مواقعهم الحالية ، وهي رئاسة الشركات وقبض الرواتب الفلكية والمكافآت الخيالية والمزايا غير المنتهية !


'مافيا' منظمة !

وقد خفتت بارقة الأمل التي أشرنا إليها ، وربما تحولت إلى فضيحة ، وهي هروب المجرمين المدانين من الكويت قُبيل أو فور صدور الأحكام النهائية ، وذلك رغم منعهما من السفر رسمياً ، أي أنه قد صدق المثل ' يا فرحة ما تمت ' ! ، وقد لحق هذان المجرمان بعشرات المجرمين الفارين من العدالة ، والذي قد يشكك في جهاز الدولة الأمني ، بل إننا لا نستبعد وجود شبكات إجرامية متكاملة شبه 'المافيا' العالمية ، لترتيب أوضاع المجرمين وضمان تأمين سلامتهم الكاملة ، حيث أن السرقات بعشرات الملايين من الدنانير ، ولا مانع لدى هؤلاء المجرمين ، توزيع مئات الآلاف من الدنانير على متنفذين ومسؤولين رسميين لحمايتهم بشكل أو بآخر ، ناهيك عن 'تضبيط' أمهر المحاميين والمحاسبين لتسليك أمور المجرمين المالية والقانونية .
لا شك بأننا عندما نتحدث عن الفساد في البورصة والاقتصاد ، فإن ذلك 'عينة' لما يحدث في جميع مناحي الحياة في بلدنا للأسف الشديد ، والذي يتطلب من المؤتمين على مصالح البلاد والعباد تأدية واجباتهم على أكمل وجه ، حيث أن السيل قد بلغ الزبى كما طفح الكيل ، حيث أنه يتم رفع القضايا على المشبوهين ، وتستغرق مداولات المحاكم سنين طويلة وجهود كبيرة وأموال طائلة ، وبعدها يتم إدانة بعض هؤلاء وتجريمهم رسمياً ، ثم يهربون من تنفيذ الأحكام بتواطئ مُحكم ما بين عدة أطراف رسمية وغير رسمية ، ويسرحون ويمرحون في أصقاع العالم ، بينما أصحاب الحقوق وضحايا الإجرام يواجهون قدرهم المحتوم بضياع حقوقهم ونهب ممتلكاتهم ، وسلب صحتهم وعافيتهم ، والله المستعان .

صفقة ' زين ' والجدل

لا يخفي على أحد الجدل أو ربما النزاع المحتدم ما بين كتلة الاستثمارات الوطنية وكتلة مجموعة الأوراق المالية حول احتمال بيع 46% من رأس مال شركة الاتصالات المتنقلة ' زين ' إلى اتصالات الإماراتية ، وبغض النظر عن دوافع الخلاف والنوايا المحركة له ، إلا قصور التشريعات والتنظيم من جانب سوق الكويت للأوراق المالية هو من أجج النزاع بشكل غير مبرر ، والذي غالباً ما يؤدي إلى تضرر مصالح المساهمين ، خاصة غير المعنيين بالنزاع ، و صغارهم تحديداً، بل الأمر والأدهى من ذلك ، هو زعزعة الثقة بالنظام الاقتصادي الكويتي ، حيث عرضت وسائل الإعلام المحلية والإقليمية وحتى العالمية فصول النزاع وتطوراته وتداعياته ، حتى أصبح المشهد الاقتصادي الكويتي ' فرجه ' للجميع ، وربما مدعاة للأسف والتحسر ، ناهيك للشماتة والتشفي والسخرية .
ولا شك أن المسئول الأول عن هذا ' الهرج والمرج ' هو إدارة سوق الكويت للأوراق المالية ، حيث أن هذا الموضوع ليس بجديد ، وقد تم هضم حقوق شريحة عريضة من حقوق بديهية لصغار المساهمين في عمليات سيطرة متعددة ، ومنذ فترة طويلة ، وهي مستمرة إلى ما شاء الله ، ولم تحرك إدارة السوق ساكنا ، من جهة أخرى ، كان الأجدى بهيئة سوق المال تعليق عمليات السيطرة على الشركات لفترة لا تتجاوز شهراً ، وذلك لحين الانتهاء اللائحة التنفيذية بما يخص تلك العمليات ، والتي تنظمها المادة 74 من قانون هيئة سوق المال ، حيث نعتقد وجوب تكثيف الجهود ولمدة أسبوعان إلى شهر كأقصى وقت لإنجاز ذلك ، وبالتالي ، تطبيقه على عمليات السيطرة دون الانتظار لاستكمال كافة المواضيع المتعلقة باللائحة التنفيذية التي تتطلب نحو 6 شهور من تاريخ تعيين رئيس وأعضاء هيئة سوق المال ، هذا من جهة ، ومن جهة أخرى ، عدم عرقلة فرص قد تكون نادرة لمساهمين رئيسيين للتخارج من استثماراتهم وإعادة هيكلة أوضاعهم ، والتي قد تكون حرجة للغاية في بعض الحالات ، وكل ذلك حتى يعرف كل من البائع والمشتري حقوقه وواجباته ، وأيضاً وضع حد للاجتهادات العشوائية ، والتي كانت محوراً للنزاع والتأزيم غير المبرر .

تجديد المناورات والتلاعبات

بعد أن خفت النصب والاحتيال – بعض الشيء – في سوق المال لضرورات التنحي أمام موجات الأزمة العاتية ، بدأت وتيرة المناورات المشبوهة والتلاعبات المكشوفة تتصاعد وتظهر على السطح مرة أخرى ، وذلك بعد بدأ تعافي الوضع الاقتصادي إلى حد ما ، ونظراً لارتفاع معدلات السيولة ، والتي تُشكّل غطاءً لعمليات التجاوز والتلاعب ، حيث عادت الممارسات الإجرامية السابقة إلى الساحة مرة أخرى للأسف الشديد ، وبوجود هيئة سوق المال التي طال انتظارها ، وتعيين رئيسها وأعضاءها الكرام ، والذين تنتظرهم مهام جسيمة ومسؤولية ثقيلة نتمنى أن يكونوا أهلا لها .

تابع ومتبوع ، ونافخ ومنفوخ !

ومن التلاعبات القديمة الجديدة ، عودة التداولات الوهمية ، أو المصطنعة المتفق عليها مسبقاً ، وهي التي يجرمها قانون البورصة وقانون هيئة سوق المال ، حيث عادت الأطراف المشهورة بتلك العمليات بمزاولة نشاطها المعهود وبقوة أيضاً ، حيث لاحظنا تداول كميات فلكية على بعض الأسهم التي تنتمي لبعض الكتل المشبوهة ، وذلك دون مبررات منطقية ، وهو ما يسمى مؤخراً بعمليات ' التدوير ' ، والذي أصبح عرفا ' محترما ' في سوق الكويت للأوراق المالية ، حيث يتم نقل الأسهم ما بين الأذرع الاستثمارية أو التداولية لكتلة واحدة ، وذلك لجذب صغار المتداولين إليها كمرحلة أولى ، ونهب مدخراتهم كمرحلة ثانية وأخيرة ، ومن المناورات المشبوهة لبعض الشركات المتعثرة ، محاولتها مرة أخرى طرق أبواب الأموال السيادية ، والمتمثلة في هيئة الاستثمار ومؤسسة التأمينات بالدرجة الأساس ، وذلك لبيعها أصول ورقية ومتهالكة ، وذلك من خلال آليات ' وفذلكات ' مبتكرة للتمويه على الهدف النهائي ، وهو نهب المال العام ، كما أن هناك اجتهادات أخرى من نوع آخر للمشبوهين المتخصصين في الإدراجات المتعددة في بورصات الخليج ، ودبي تحديداً ، حيث يقومون بالنفخ المتبادل للأسهم التي يسيطرون عليها بشكل منظم ومحترف ، ومدعوم من خبراء معروفين ومحترفين في إجرام البورصات ، حيث يقومون بتصعيد سهم معين ، يتبعه سهم ثان تلقائياً ، ويلحقه سهم ثالث أتوماتيكياً ، ويسجل سهم تابع سعر قياسي في بورصة الكويت ، ويصعد تلقائياً ذات السهم في بورصة دبي ، والعكس صحيح ، ثم ينتقل النشاط إلى المتبوع بشكل مبرمج ومتقن ، يليه السهم الثالث ، وهكذا دواليك ، والمجرم الشاطر يربح من خلال آلية التابع والمتبوع ، وبرمجة النافخ والمنفوخ !

استعراض صحفي وإعلامي

أطلق وزير التجارة والصناعة تصريحه الشهير عن ' شركات العفن ' قبل رمضان الماضي ، كما أطلق مدير البورصة الجديد تصريحات عن شركات ' التفاح والبصل ' ، كما توعد مسئولون آخرون في وزارة التجارة أكثر من 500 شركة للإحالة إلى النيابة ، كما هدد آخرون بمحاسبة مدققي الحسابات المشبوهين ، وتصحيح الأوضاع الخطرة لهذه المهنة الحساسة ، وغيرها من التصريحات النارية ، والتي لا تخلو من الاستعراض الصحفي والإعلامي.
ربما يعجب البعض من هذه الصحوة المفاجأة والثورة العارمة ضد الفساد والمفسدين ، خاصة أن بعض مطلقي هذه التصريحات البرّاقة هم أنفسهم كانوا ولفترات ليست بالقصيرة غير مبالين بحالة الانهيار المالي والأخلاقي لبعض المؤسسات التي يديرونها ، على كل حال ، لم نر حتى الآن خطوات تنفيذية لإصلاح الوضع ، لكنه يجب منح هؤلاء بعض الوقت لنرى حقيقة نواياهم ، والتي نتمنى أن تكون صادقة.
أما بما يتعلق بالشركات المدرجة في البورصة ، فيتطلب الأمر من المسؤولين الإفصاح بدقة وبشفافية كاملة وبصدق عن نواياهم وخططهم وإجراءاتهم تجاه الشركات المشكوك في مستقبلها ، حيث أنها مملوكة من آلاف - إن لم نقل عشرات الآلاف - المساهمين ، وأكثرهم من الصغار المسحوقين والمهضومة حقوقهم ، ولا بد أن يتم التعامل مع هذا الملف الشائك باحتراف بالغ ومهنية راقية ، وذلك لحماية ما تبقى من مدخرات مساهمي الشركات المنكوبة.

ونقترح أن يتم تحديد الشركات المرشحة للإيقاف المؤقت أو الدائم قبل فترة من التنفيذ ، والتي قد تتراوح ما بين 3 و 6 شهور للشركات المعنية كل على حدة ، وحسب حالتها 'المرضية' إن صح التعبير ، لتكون كفترة انتقالية ، حيث يتم منح فرصة لمجموعة الشركات التي لديها أمل في الحياة لإعادة هيكلة أوضاعها ، والذي قد لا يمنع استمرار تداولها ، أو أن يتم إيقاف تداولها مؤقتا لحين تسوية أمورها ، كما يجب حسم وضع الشركات التي يشكل إدراجها وتداولها مخاطرة غير مبررة ، من جهة أخرى ، يجب توفير آلية واضحة ومحددة لتداول أسهم تلك الشركات خارج نظام التداول الرسمي ، وذلك لفتح المجال للتخارج القانوني المنظم ، وأيضا توفير المرونة في إعادة هيكلة ملكيات المساهمين.

جوقة مجرمين !

وفي موضوع متصل ، يجب أن تدعم هيئة سوق المال وإدارة البورصة ووزارة التجارة آليات محاسبة من تسبب في تعثر الشركات وسحق أموال المساهمين ونهبها ، حيث أن محاولات المساهمين وخاصة صغارهم باءت بالفشل في أكثر من جمعية عمومية سابقة ، خاصة مؤخرا ، وذلك لمحاسبة المشبوهين بتبديد أموالهم ، وكذلك مدققي حسابات تلك الشركات ، والذين لا يستبعد تواطئهم المتقن مع مسئولي تلك الشركات المنهوبة ، والتي عادة مما يتم إعادة انتخاب ' جوقة المجرمين ' لاستكمال إجرامهم وتغطية فضائحهم ، نظراً للوضع المتفرج للأجهزة الرسمية المعنية ، وعدم تطوير القوانين والإجراءات لمكافحة الفلتان الرهيب والمخيف
.
 

boursachi

عضو نشط
التسجيل
22 أغسطس 2007
المشاركات
554
Aljoman
انا متابع لاخبار وتحاليل المركز ومقابلات السيد ناصر النفيسي
وهو شخص اكن له كل التقدير والاحترام ويعجبني طرحه وخاصة صراحته ولو كنت ذو رأي اخر تارة او اخالفه تماما تارة اخرى
الا اني لم استطع الحصول على معلومات عن السيد ناصر من خلال موقعكم

فهلا تكرمتم بتزويدنا عن مؤهلات السيد ناصر النفيسي من الدراسة الى الخبرة؟
وموفقين خير دوما ان شاء الله :)
 

Aljoman

عضو نشط
التسجيل
12 نوفمبر 2005
المشاركات
26,848
اطلب منكم وبكل ادب واحترام تلبية طلبي البسيط
ولكم الرفض ولكن تكرموا علّي بالرفض الصريح
فأنا خاطبتكم اولا في تاريخ 4 نوفمبر 2010 على هذا الرابطhttp://www.indexsignal.com/forum/showthread.php?p=3205800#post3205800
ومن ثم راسلتكم على الخاص بنفس المضمون وها انا ذا اسألكم مرة ثالثة بكل ادب واحترام ان تتكرموا علي بتلبية الطلب نفسه المكرر والذي سوف اسرده ادناه:

Aljoman
انا متابع لاخبار وتحاليل المركز ومقابلات السيد ناصر النفيسي
وهو شخص اكن له كل التقدير والاحترام ويعجبني طرحه وخاصة صراحته ولو كنت ذو رأي اخر تارة او اخالفه تماما تارة اخرى
الا اني لم استطع الحصول على معلومات عن السيد ناصر من خلال موقعكم

فهلا تكرمتم بتزويدنا عن مؤهلات السيد ناصر النفيسي من الدراسة الى الخبرة؟
وموفقين خير دوما ان شاء الله


آسفين على التأخير ، وفيما يلي السيرة الذاتية لناصر النفيسي المختصرة :

السيرة الذاتية المختصرة
ناصر سليمان النفيسي

- المواليد : 14/06/1964
- الأبناء : ثلاث أولاد وابنتان
- خريج قسم المحاسبة والمراجعة جامعة الكويت عام 1986
- فاحص ضريبي في إدارة الضريبة – وزارة المالية خلال الفترة من 1987 حتى 1991
- المدير المالي – شركة الصالحية العقارية 1991 حتى 2000
- محاسب قانوني مرخص فئة ( أ ) منذ 1992 ( غير ممارس )
- المالك والمدير العام لمركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية منذ عام 2000 حتى الآن
 
أعلى