الشاكي لله
عضو جديد
- التسجيل
- 26 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 5
بسم الله الرحمن الرحيم
لكل من يؤمن بقول الله (ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى)
لكل إنسان منصف يخشى الله واليوم الآخر
لكل إنسان حرلا يخشى في الله لومة لائم
لكل إنسان يحب أن يتبين له ظلم ...... في الكويت ومجاملته للنساء
لكل إنسان يحب أن يعرف حقيقة قانون الأحوال الشخصية الكويتي المشجع للمرأة على الطلاق قانون رقم 51 لسنة 1984ولقد صرحت أحد المحاميات الكويتيات بأن قانون الأحوال الشخصية الحالي يشجع المرأة على طلب الطلاق ولقد سمعت بأذني من بعض المحامين والمحاميات بأن ما من امرأة كويتية خصوصا وغيرها من النساء في الكويت تطلب من المحكمة الطلاق ألا ونالت ما تريد ؟؟!!!!!!! تحت ظل المادة التي تتحدث عن الطلاق للضرر.
قال صلى الله عليه وسلم : القضاة ثلاثة : (اثنان في النار وواحد في الجنة)!!!
السلام عليكم ورحمة الله :
هل من منصف ، هل من إنسان يخاف الله ويخشاه ويرد على ويعرفني كيف أرفع الظلم الذي وقع علي ولكل من يقرأ قصتي أن لا يظن أني متأسف أو (متحسف) على إنسانة فعل معي ما فعلت فأنا متألم من ظلم القضاة لي ودعوى بأن القضاء الكويتي عادل .
فاني كتبت معاناتي وأنا اعلم بان هنالك من سيهاجمني أو ينبري لرد علي من خلال وطنيته أو من خلال أمراضه النفسية أو ممن يكره الحق وينتصر للباطل أو ممن ديدنه التشكيك والرقص على جراح الآخرين ؛ والدنيا مليئة بهذا وذاك فأنا والله لم أذكر إلا الحق وإني متحمل مسؤولية كل حرف كتبته وقلته لأني صاحب حق وقد قال صلى الله عليه وسلم: (إن لصاحب الحق مقالة ) فلو هيئ لي أن أثبت باطل كل ما جاء بهذا الحكم لفعلت وأنا كلي ثقة بحقي وبالأدلة القطعية لا الظنية وبالشهود الذين يعرفون قصتي ومطلعين عليها ويعرفون من شهد ضدي زورا وبهتانا يعرفونهم حق المعرفة ويشهدون بسوء سلوكهم وكذبهم ؛ لذا أرجو ممن ينتقدني أن يتقي الله ويضع نفسه مكاني وماذا هو قائل لو وقع عليه ما وقع علي من ظلم .
سأضع قصتي هذه بكل أمانة كي يقرأها كل من أراد أن يطلع على الظلم الذي أوقعه علي .... لا يخافون الله أوقعوه على إنسان دون أن يهتز لهم طرف أو مخافة من الله قبل أن يصدروا حكما زورا وبهتانا بإعدام سمعة أسرة كاملة والتفريط بحق إنسان مسلم سيقف معهم أمام الملك العدل يوم لا ينفعهم منصبهم ولا راتبهم ؛ ...... لم يتقوا الله ولم يطبقوا حتى القانون السيئ الذي طبقوه علي فقضوا الطرف وعموا عن المادة 127من قانون الأحوال الشخصية (على المحكمة أن تبذل وسعها للإصلاح بين الزوجين فإذا تعذر عينت حكمين للتوفيق أو التفريق.) أوقعوا الطلاق غيابيا ومن أول جلسة دون التثبت عن الضرر ونوعيته والأدلة الدالة على ذلك الضرر وماهية وأين وقع وكيف وقع وكذلك أنهم لم يلتفتوا لطلبي للتحاكم لقانون بلدي وليس لقانون 51/ 94.
إنها طبخة مطبوخة بحنكة يا الله أهكذا يكون رباط الزوجية رخيصا وتفكيك أسرة سهل جدا لقد صم ...... آذانهم وقضوا الطرف عن كل ما قدمت وقلت ، فأنا أعيش خارج الكويت ( في السعودية) وأن التبليغ بحضور المحكمة لم ولن استلمه ولا اعرف من استلمه وداعوا أني استلمته وكذلك العنوان المدون على صحيفة التبليغ لحضور الجلسة عنوان مسكن لم أعرفه و لم اسكنه ولا اعرف من هم ساكنيه كل ذلك جرى بالتزوير وبواسطة ابن أحد الشاهدين الذين شهدوا ضدي زورا وبهتانا والذي يعمل في المحكمة فأنا أتحدى من حكم على أن يثبت إني استلم أي ورقة أو إعلان وأتحداهم بأن يثبتوا أن احد من معارفي استلم نيابة عني أو يثبتوا بأن العنوان الوهمي الذي ادعوا إني اسكنه يعرفني أحدا به أو أعرف أحدا به إن من كلفوا أن يحق الحق بين الناس لم يدققوا النظر بأختام الدخول التي مثبته في جواز سفري وشهادات الدراسة لأبنائي الذين يدرسون في السعودية منذ عشرين سنة وصحيفة تأشيرة الدخول من الجوازات الكويتية وغير ذلك من الأدلة التي لا يرقى لها الشك بأني أعيش خارج الكويت منذ عشرون سنة فلو كان القضاة متقين لله لمحصوا في كل تلك الأدلة التي قدمتها لكي يطبق الحق وخصوصا أني قدمت كل ما يثبت أقوالي وكذلك أن الشهود شهود زور وبأن أحد الشهود شهد لكي يتزوج المدعية فتزوجها فعلا بمباركة....عليهم من الله ما يستحقون ولكن أين يذهبون من الله وأين المفر سواء ...... فكلهم متناغمين فهل قام أحدهم ودقق بما أدعيه وإن كنت كذابا تستطيع المحكمة بما لها من سلطات أن تتبين صدق ما أدعيت فان كنت كاذبا فلهم أن يوقعوا على ما أستحق من عقاب لكنهم صدقوا المفتري وكذبوا الصادق فهل ينفعهم ..... يوم القيامة !!!!! قال صلى الله عليه وسلم : " سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب و يكذب فيها الصادق و يؤتمن فيها الخائن و يخون فيها الأمين......"
إن الإعلام يدندن باستغلالية القضاء الكويتي وإنصافه للخصوم ممكن يكون هذا صحيحا فقط في القضايا الجماهيرية التي يكون الأعلام الخارجي والداخلي يسلط عليها النور أما المساكين مثلي وعلى شاكلتي لا أحد يأبه بهم ولو عمل استفتاء أو استبيان لسمع العالم كما كثير من الظلم الواقع على الناس بسبب قانون الأحوال الشخصية الكويتي 51/94 فوالله إن لضحاياه كثر.
شاهدين زور وتلفيق من محامي متمرس لا يخاف الله همه المال ( وتحبون المال حبا جما) فيضع لك عنوانا كذبا ويكلف من يستلم عنك تبليغ حضور المحكمة ويقومون بالتوقيع على ورقة الحضور لموعد الجلسة وينسب كل ذلك لك وأنت يا مسكين تعيش بعيدا عن الكويت والقاضي هداه الله يقول أنت استلمت التبليغ كيف استلمته وأنا أعيش خارج الكويت !!!!
إن هيئة المحكمة لم تطبق حتى قانونها التي استندت إليه ولم تكلف خاطرها بأن تمحص أو تتأكد مما أدعيه فيصدر حكمها غيابيا دون الالتفات لأي قرينة قدمها وكيلي-المحامي- فصدقت كل ما ادعته المدعية دون أي شك كأنها مؤيدة بوحي من السماء ويصدر حكمها المشوب بالباطل لتهدم كيان أسرة وتمكن من افتروا مما يريدون .. ليقوم شاهد الزور بالزواج من المدعية وينجحان بما خططا له... تتزوج زوجتك بعدوك ويهدم بيتك ويمكن للخائنين بفضل حكم من ..... ؟؟!!
قضيتي هي :
1- تزوجت بزوجتي (........) الكويتية الجنسية سنة1984 واستمرت العشرة الزوجية بيننا لأكثر من 23سنة ورزقت منها بثمانية أطفال أربعة أولاد وأربعة إناث يبلغ أكبرهم 24 سنة ومنذ يوم11/8 / 1990 أيام الغزو الغاشم وضعنا رحالنا في السعودية وعشنا كل هذه السنين يضمنا بيت الزوجية كأسرة متحابة متفاهمة حتى بدت زوجتي تتردد على الكويت حتى بدا حالها في التغير.!!
2- إن زوجتي ( ....... ) قامت بعملية خداع لي حين طلبت مني أن تسافر للكويت مستغلة مرض والدتها لتعودها والتي كانت تعاني المرض وترقد في المســتشفى في العناية المركزة وتخشى أن تموت دون أن تراها وهي المرأة الكبيرة المسنة فأذنت لها بذلك وأرسلتها بمعية أثنين من أولادي (..../....) البالغين وشقيقاتهم من زوجتي الأولى التي رافقتهم كذلك وكان هذا بتاريخ 11/5/1425وهو ثابت بجواز سفرها الصادر في الكويت رقم(......) ويؤكد ذلك ختم منفذ جوازات الخفجي و الرقم الموحد الثابت في جوازها .
3- وفي 3 شوال 1425 اصطَحَبتُ كل أولادي لزيارتها في الكويت وختم الجوازات مثبت في جوازاتهم ودخلت للكويت أنا وأولادي من منفذ الخفجي وكانت والدتها قد توفت قبل حضورنا للكويت بفترة فبعد أن أقمنا كم يوم طلبت منها أن تستعد العـودة وتلكأت متحججة بحجج واهيـة ثم فاجأتني بأن اختفت مع أصغر أولادي (بنت/ولد) دون أن أعرف مكان تواجدها ورحمة بالصغيرين لم أبلغ مخفرا أو محكمة لكي أستردهم منها وكانت ساعتها ليس لديها حكم حضانة ويا ليتني لم أتركهم لأني في النهاية اكتشفت خيانتها لي .
وبما إني مضطر للعودة للمملكة كي يلتحق أولادي بمدارسهم عدت بتاريخ 11شوال 1425 هـ وتركتها وعدت أنا وأولادي لأن أولادي منها كانوا مرتبطين بدراستهم في مدارس المملكة العربية السعودية ولم يرافقها أحد منهم قط خصوصا أنهم لا يحملون جوازات سفر منفصلة عني في ذلك الوقت وهم مرفقين بجواز سفري واستمرت زوجتي (.....) بطلبها التواجد عند والدتها التي اشتدت عليها وطأة المرض فأذنت لها أن تتواجد بقربها حتى توفاها الله . وباقي أولادي وهي ترفض العودة .
4- فبعد وفاة والدتها طالبتها بالعودة وذهبت إليها لكن دون جدوى فكانت تصر على البقاء في الكويت ضاربة بكل محاولاتي عرض الحائط بكل صلف وعنجهية وبتغير غريب وإصرار عجيب فبعد فترة أرسلت لي تطلبت مني العيش معها في الكويت أو أطلقها ثم ركزت على الطلاق لأن في طلاقها مني ستنال كثيرا ًمن الامتيازات حيث يمنحها القانون الكويتي إذا طلقتها رواتب لها و لكل طفل وكذلك ينظر في منح أولادها الجنسية الكويتية حسب أقوالها متحايلة علي بقولها أن ذلك لمصلحة الأولاد وتخيف الأعباء المادية عني ؛ فلما رأت إصراري على موقفي الرافض لكل طلباتها ولأن انتقالي للكويت يصعب علي بعد هذه السنين وارتباط أولادي بالمدارس وارتباطي المعيشي كذلك وهي تعلم ذلك لكنها أخذت طلبها في الإقامة في الكويت حجة لكي تنفذ ما تريد وبدأت تقايضني بأنها تتنازل عن جميع حقوقها مقابل أن أطلقها وأسلم لها أولادي الثمانية وكل هذا من أجل شهوات دنيوية فرفضت أن أفعل وخصوصا أن أولادي يفضلون العيش في المملكة ولا يرقبون العيش في الكويت فبعد أن رأت إصراري على رفض طلبها عرضت علي وبإصرار أن أطلقها مقابل أن تتنازل عن كل حقوقها المادية والمدنية وعن حضانة أولادها مقابل أن أطلقها و أن لا تطالبني بأي شئ كان و أن لا تقيم على أي قضية في أي مكان كان وكتبت لي هذا الاتفاق على ورقة ووقعته ولدي نسخة منه ؛ ولكنها احتالت على أولادي وقامت بزيارتهم وأنا في الحج لتستولي على كل أوراقي الرسمية بما فيها الورقة التي وقعتها ؛ علما بأن هذه هي الزيارة الوحيدة التي زارت بها أبناءها منذ عام 1425هـ لقد اتخذت ذريعة السكن في الكويت لكي تنفذ ما هو أسوء ألا وهو زواجها من زوج ابنتي من زوجتي الأولى والذي اعتمد القاضي على شهادته وأوقع الطلاق للضرر وغيابيا وكان كل المراد مما فعلته هو الزواج بمن اتفقت معه سرا خائنة عشرة تلك السنين وضاربة بعرض الحائط سمعة أسرة كاملة ومضحية بأولادها الثمانية من أجل شهوة شيطانية!!
5- المهم أني لم أوافقها على ما تريد وتركتها لعلها ترعوي دون أن أقفل محاولة إقناعها بالعودة بالاتصالات أو بتوسيط بعض من أهلها فلم أجد أي تعاون منهم بل شجعوها على ما تريد و صمت آذانها عن اتصالاتي ومحاولاتي إقناعها لكن بعد ذلك فوجئت بخبر أنها أقامة علي قضية في الكويت طالبة فيها الطلاق للضرر وبحضانة أولادها وفعلا أخذت حكم بالطلاق للضرر فكانت كل مماحكاتها السابقة وتوقيع الورقة هو تخدير لي وطبخ للقضية التي نالت من خلالها ما أرادت مستغلة عدم تواجدي في الكويت فبعد نجاحها في أخذ حكم طلاق للضرر ومن دون علمي قامت بتسريب الخبر لبعض أقربائي فرحة بالحكم معتمدة على أني لا أستطيع الاستئناف في الوقت المناسب لكن جئت للكويت وأنا لا أعلم بأن علي قضية وأنا الغائب الذي لا يعلم وتطلق زوجته منه غيابيا ومن أول جلسة ويهدم بيتا يضم أسرة ويقال قضاء عادل !!
أنها هي ومحاميها دلسوا واستعملوا الخداع وأمور أخرى وجاءوا بشهود صعقت لما عرفتهم – إنهم أزواج ابنتي من زوجتي الأولى وأنا على خلاف شديد جداًًً معهم يصل حد العداوة والبغضاء يعرفه الداني والقاصي وأحدهم مطلق لابنتي وبيني وبينه خصومة وهو (........)– وللأسف أن المحامي عندما استأنف الحكم الغيابي لم يرد شهادة الشاهدين وكذلك لم يبين علاقتهما بي ولم يقم بكشف زيفهم وكذبهم ... وبناء ًعلى تلك الشهادة الباطلة ُطلقت زوجتي للضرر- لتتزوج فيما بعد بزوج ابنتي (الشاهد نفسه)( .......) و هو الذي خببها واتفق معها على ذلك الأمر بليل فهو المحرك والمدبر لكل شئ ليصل لمبتغاه وهو الزواج منها وبهذه الأفعال الدنيئة والتزوير والإدعاء الباطل بأني مقيم في الكويت فكتبوا لي عنوان سكن لم أسكنه قط ولم اعرف لمن هو عائد ومن هو الذي استلم تباليغ حضور الجلسات- واتفقوا مع من يستلم تباليغ الحضور للجلسة ليدعوا زورا وبهتانا إني ُبلغت ولكن لم أحضر غير آبه بالمحكمة ولم أعيرها أي اهتمام وتم ذلك بواسطة ابن الشاهد الذي تزوج بها إذ انه يعمل في المحكمة؛ فلو كانت المحكمة منصفة لاستعملت سلطتها بالوصول للحقيقة فهل أنا مقيم بالكويت وخصوصا إني قدمت ما يثبت أني مقيم خارج الكويت فعلا وهل هذا العنوان يخصني أو يخص أيا من معارفي و من هو ذا الذي استلم بلاغات الحضور للجلسات لكن المحكمة لم تهتم بما أثبته وكانت مصرة على طلاق المذكورة تواطئا أو تعاطفا أو من أجل أمور لا اعرفها.
إن شهود الزور شهدوا بأني اعتديت عليها بالضرب وأصبتها بإصابات وأني وجهت لها ألفاظ السباب التي تنال منها ومن أهلها– ويدعون أني أركبتها أتوبيس من السعودية ليرميها على الحدود كذلك من الكذب الذي شهدا به إني أنا وأولادي نعيش في الكويت وهربت بأبنائي وتركتها ؛ يا الله والقاضي يصدق دون أن يطلب ما يثبت ذلك أو يستدعيني للسؤال أو يؤجل القضية لجلسة أخرى أو يفند هذا التناقض أو يطبق مواد القانون الذي من خلاله هدم كيان اسرة.
سبحان الله نعيش في السعودية والذي في الكويت يسمعان ألفاظ السباب التي أوجها لزوجتي ويعرفان ماذا يدور بيننا - شهود زور وبهتان يشهدان بوقائع لا أساس لها وأنا الذي لم أرهم منذ 14 سنة ونيف ولم يكن بيني وبينهم ود أو وئام أو اتصال؛ إنما كانت البغضاء والعداوة والقطيعة هي التي سائدة بيننا ويستمر القاضي ويشارك في الظلم الواقع علي دون أن يطلب على سبيل المثال تقريراً طبياً لإثبات الإصابات البليغة أو يتأكد من خلال الوثائق بأنا نعيش منذ الغزو الغاشم في السعودية أو ُيمكني أن أنفي الوقائع التي أدلت بها هي والشهود وهي الوقائع التي لم تثبتها المدعية لا بشهود ولا بأي قرينة ولم يؤجل القضية لكي يطبق القانون في الصلح أو تعيين حكمين أو يمكني من إحضار شهود نفي ولم يتأكد من مكان إقامتي ليحكم علي من أول جلسة وغيابيا بالطلاق للضرر الله أكبر بهذه السهولة يهدم بيت وتشرد أسرة؟؟
6- فقمت بالاستئناف وأتيت بكل الإثباتات الرسمية التي تثبت إقامتي في السعودية وأني لا أسكن في الكويت وأن العنوان الذي أدعت أني أسكنه كذب وأني لم ُأبلغ أبدا في أي وسيلة كانت عن مواعيد المحكمة علما بأنها تعرف عنواني في السعودية وأرقام تلفوناتي وكذلك إني على أتم الاستعداد بأن أثبت كذب الشهود وأنه هم من خببوا زوجتي علي للانتقام مني والتشهير بي؛ والضرر بسمعتي وبما أني لا أستطيع الحضور للكويت بسهولة مما يصعب مهمتي والدفاع عن نفسي فقمت بتوكيل محامي ليتولى مهمة الدفاع عني لكنه لم يكن على المستوى المهني المطلوب
7- ومع هذا لم تلتفت محكمة التمييز لأي إثبات قدمته ولم تنظر له ومن المتعارف عليه بأن الحكم يجب أن يكون مبنياً على أسباب حقيقة تدعمه وتكون كافية لحمله فإذا كانت الأسباب التي أقيم عليها يتطرق فيها التخاذل إلى مقومات الحكم فلا يتماسك معه قضاؤها فان تسبيبه يكون معيباً، وبما أن الحكم الأول صدر مشوباً بالبطلان لعدم انعقاد الخصومة ومخالفته للقانون والفساد في الاستدلال ومخالفة الثابت بالأوراق والإخلال بحقي إذ لم يمكنني من الدفاع عن نفسي وإثبات كذب المدعية والشهود بالقرائن والأدلة الحقيقية وجاءت محكمة التمييز لتوقع الظلم علي كذلك إذا لم تنظر بما قدمت من أدلة وقرائن وأغفلت أي دفاع جوهري أبديته فلو محصت ما قدمت من أدلة لجاز أن يتغير به وجه الرأي في الدعوى ولما كان حكمها معيباً بالقصور؛إن على محكمة التمييز أن تواجه كل دفاع جوهري يتمسك به الخصم وتمحصه وتقول كلمتها فيه وهو الدفاع الذي إن صح قد يتغير به وجه الرأي فأن هي أغفلت ذلك كان حكمها قاصراً فحسبي الله ونعم الوكيل .ً
8- لقد أقفل القاضي كل أسباب دفوعاتي واثبات العيب في الحكم الأول وهو الذي عليه أن لا يغفل في حكمه دفعاً أو وجهاً من أوجه الدفاع الجوهرية المطروحة عليه أو أن يقيمه على خلاف ما هو ثابت بالأوراق أو أن تكون الأسباب التي استند إليها غير مؤدية إلى النتيجة التي انتهى إليها في قضائه وإلا شاب حكمه البطلان كذلك لم تقم المحكمة بعرض الإصلاح على الطرفين عملاً بالمنصوص عليه في المادة 127من قانون الأحوال الشخصية الكويتي المطبق على وقائع النزاع ( على المحكمة أن تبذل وسعها للصلاح بين الزوجين فإذا تعذر عينت حكمين للتوفيق أو التفريق.) لقد وقع علي الظلم بوضوح تام ولم يلتفت لأي دفع قدمته مما يجعلني أشعر بشئ ما لا أعرف كنهه فكيف تهدم أسرة بهذه السهولة دون مراعات أي مصلحة لأطفال ثمانية ولم يكن هنالك أي سبب جوهري وذو دلالة قطعية الثبوت قدمتها المدعية لكي يتخذ القاضي حكماً بالتفريق فما معنى ذلك ، أن على القاضي التمحيص في الأدلة ولكن لم يفعل فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم !! إن أبنائي يعانون نفسيا من معايرة الناس لهم بأن أمهم ضحت بهم للتزوج ممن(.... ) لقد أصيبوا والله بضرر شديد فأين العدل وأين الرحمة وكذلك أنا أعاني كثيرا وخصوصا أضرار المعاناة النفسية والإضرار بسمعتي وكذلك لعدم رؤية أصغر أبنائي منذ سنة 1425هـ .
اللهم أنت القوي المتين وأنت العدل الحكم وأنا عبدك الضعيف الذي ليس لي حولا ولا قوة فأنت صاحب الحول والقوة أسألك أن تسلط على من تسبب بظلمي زورا وبهتانا أن تسلط عليه من لا يخافك ولا يخشاك وتذيقه طعم الظلم وتفرق بينه وبين من يحب كما فرق بيني وبين أولادي، وأن تقتص لي منه في يوم لا ينفع مال ولا بنون اللهم احرق قلبه وسلط عليه من لا يخافك ولا يخشاك ولا يرحمه اللهم آمين؟؟!!
لكل من يؤمن بقول الله (ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى)
لكل إنسان منصف يخشى الله واليوم الآخر
لكل إنسان حرلا يخشى في الله لومة لائم
لكل إنسان يحب أن يتبين له ظلم ...... في الكويت ومجاملته للنساء
لكل إنسان يحب أن يعرف حقيقة قانون الأحوال الشخصية الكويتي المشجع للمرأة على الطلاق قانون رقم 51 لسنة 1984ولقد صرحت أحد المحاميات الكويتيات بأن قانون الأحوال الشخصية الحالي يشجع المرأة على طلب الطلاق ولقد سمعت بأذني من بعض المحامين والمحاميات بأن ما من امرأة كويتية خصوصا وغيرها من النساء في الكويت تطلب من المحكمة الطلاق ألا ونالت ما تريد ؟؟!!!!!!! تحت ظل المادة التي تتحدث عن الطلاق للضرر.
قال صلى الله عليه وسلم : القضاة ثلاثة : (اثنان في النار وواحد في الجنة)!!!
السلام عليكم ورحمة الله :
هل من منصف ، هل من إنسان يخاف الله ويخشاه ويرد على ويعرفني كيف أرفع الظلم الذي وقع علي ولكل من يقرأ قصتي أن لا يظن أني متأسف أو (متحسف) على إنسانة فعل معي ما فعلت فأنا متألم من ظلم القضاة لي ودعوى بأن القضاء الكويتي عادل .
فاني كتبت معاناتي وأنا اعلم بان هنالك من سيهاجمني أو ينبري لرد علي من خلال وطنيته أو من خلال أمراضه النفسية أو ممن يكره الحق وينتصر للباطل أو ممن ديدنه التشكيك والرقص على جراح الآخرين ؛ والدنيا مليئة بهذا وذاك فأنا والله لم أذكر إلا الحق وإني متحمل مسؤولية كل حرف كتبته وقلته لأني صاحب حق وقد قال صلى الله عليه وسلم: (إن لصاحب الحق مقالة ) فلو هيئ لي أن أثبت باطل كل ما جاء بهذا الحكم لفعلت وأنا كلي ثقة بحقي وبالأدلة القطعية لا الظنية وبالشهود الذين يعرفون قصتي ومطلعين عليها ويعرفون من شهد ضدي زورا وبهتانا يعرفونهم حق المعرفة ويشهدون بسوء سلوكهم وكذبهم ؛ لذا أرجو ممن ينتقدني أن يتقي الله ويضع نفسه مكاني وماذا هو قائل لو وقع عليه ما وقع علي من ظلم .
سأضع قصتي هذه بكل أمانة كي يقرأها كل من أراد أن يطلع على الظلم الذي أوقعه علي .... لا يخافون الله أوقعوه على إنسان دون أن يهتز لهم طرف أو مخافة من الله قبل أن يصدروا حكما زورا وبهتانا بإعدام سمعة أسرة كاملة والتفريط بحق إنسان مسلم سيقف معهم أمام الملك العدل يوم لا ينفعهم منصبهم ولا راتبهم ؛ ...... لم يتقوا الله ولم يطبقوا حتى القانون السيئ الذي طبقوه علي فقضوا الطرف وعموا عن المادة 127من قانون الأحوال الشخصية (على المحكمة أن تبذل وسعها للإصلاح بين الزوجين فإذا تعذر عينت حكمين للتوفيق أو التفريق.) أوقعوا الطلاق غيابيا ومن أول جلسة دون التثبت عن الضرر ونوعيته والأدلة الدالة على ذلك الضرر وماهية وأين وقع وكيف وقع وكذلك أنهم لم يلتفتوا لطلبي للتحاكم لقانون بلدي وليس لقانون 51/ 94.
إنها طبخة مطبوخة بحنكة يا الله أهكذا يكون رباط الزوجية رخيصا وتفكيك أسرة سهل جدا لقد صم ...... آذانهم وقضوا الطرف عن كل ما قدمت وقلت ، فأنا أعيش خارج الكويت ( في السعودية) وأن التبليغ بحضور المحكمة لم ولن استلمه ولا اعرف من استلمه وداعوا أني استلمته وكذلك العنوان المدون على صحيفة التبليغ لحضور الجلسة عنوان مسكن لم أعرفه و لم اسكنه ولا اعرف من هم ساكنيه كل ذلك جرى بالتزوير وبواسطة ابن أحد الشاهدين الذين شهدوا ضدي زورا وبهتانا والذي يعمل في المحكمة فأنا أتحدى من حكم على أن يثبت إني استلم أي ورقة أو إعلان وأتحداهم بأن يثبتوا أن احد من معارفي استلم نيابة عني أو يثبتوا بأن العنوان الوهمي الذي ادعوا إني اسكنه يعرفني أحدا به أو أعرف أحدا به إن من كلفوا أن يحق الحق بين الناس لم يدققوا النظر بأختام الدخول التي مثبته في جواز سفري وشهادات الدراسة لأبنائي الذين يدرسون في السعودية منذ عشرين سنة وصحيفة تأشيرة الدخول من الجوازات الكويتية وغير ذلك من الأدلة التي لا يرقى لها الشك بأني أعيش خارج الكويت منذ عشرون سنة فلو كان القضاة متقين لله لمحصوا في كل تلك الأدلة التي قدمتها لكي يطبق الحق وخصوصا أني قدمت كل ما يثبت أقوالي وكذلك أن الشهود شهود زور وبأن أحد الشهود شهد لكي يتزوج المدعية فتزوجها فعلا بمباركة....عليهم من الله ما يستحقون ولكن أين يذهبون من الله وأين المفر سواء ...... فكلهم متناغمين فهل قام أحدهم ودقق بما أدعيه وإن كنت كذابا تستطيع المحكمة بما لها من سلطات أن تتبين صدق ما أدعيت فان كنت كاذبا فلهم أن يوقعوا على ما أستحق من عقاب لكنهم صدقوا المفتري وكذبوا الصادق فهل ينفعهم ..... يوم القيامة !!!!! قال صلى الله عليه وسلم : " سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب و يكذب فيها الصادق و يؤتمن فيها الخائن و يخون فيها الأمين......"
إن الإعلام يدندن باستغلالية القضاء الكويتي وإنصافه للخصوم ممكن يكون هذا صحيحا فقط في القضايا الجماهيرية التي يكون الأعلام الخارجي والداخلي يسلط عليها النور أما المساكين مثلي وعلى شاكلتي لا أحد يأبه بهم ولو عمل استفتاء أو استبيان لسمع العالم كما كثير من الظلم الواقع على الناس بسبب قانون الأحوال الشخصية الكويتي 51/94 فوالله إن لضحاياه كثر.
شاهدين زور وتلفيق من محامي متمرس لا يخاف الله همه المال ( وتحبون المال حبا جما) فيضع لك عنوانا كذبا ويكلف من يستلم عنك تبليغ حضور المحكمة ويقومون بالتوقيع على ورقة الحضور لموعد الجلسة وينسب كل ذلك لك وأنت يا مسكين تعيش بعيدا عن الكويت والقاضي هداه الله يقول أنت استلمت التبليغ كيف استلمته وأنا أعيش خارج الكويت !!!!
إن هيئة المحكمة لم تطبق حتى قانونها التي استندت إليه ولم تكلف خاطرها بأن تمحص أو تتأكد مما أدعيه فيصدر حكمها غيابيا دون الالتفات لأي قرينة قدمها وكيلي-المحامي- فصدقت كل ما ادعته المدعية دون أي شك كأنها مؤيدة بوحي من السماء ويصدر حكمها المشوب بالباطل لتهدم كيان أسرة وتمكن من افتروا مما يريدون .. ليقوم شاهد الزور بالزواج من المدعية وينجحان بما خططا له... تتزوج زوجتك بعدوك ويهدم بيتك ويمكن للخائنين بفضل حكم من ..... ؟؟!!
قضيتي هي :
1- تزوجت بزوجتي (........) الكويتية الجنسية سنة1984 واستمرت العشرة الزوجية بيننا لأكثر من 23سنة ورزقت منها بثمانية أطفال أربعة أولاد وأربعة إناث يبلغ أكبرهم 24 سنة ومنذ يوم11/8 / 1990 أيام الغزو الغاشم وضعنا رحالنا في السعودية وعشنا كل هذه السنين يضمنا بيت الزوجية كأسرة متحابة متفاهمة حتى بدت زوجتي تتردد على الكويت حتى بدا حالها في التغير.!!
2- إن زوجتي ( ....... ) قامت بعملية خداع لي حين طلبت مني أن تسافر للكويت مستغلة مرض والدتها لتعودها والتي كانت تعاني المرض وترقد في المســتشفى في العناية المركزة وتخشى أن تموت دون أن تراها وهي المرأة الكبيرة المسنة فأذنت لها بذلك وأرسلتها بمعية أثنين من أولادي (..../....) البالغين وشقيقاتهم من زوجتي الأولى التي رافقتهم كذلك وكان هذا بتاريخ 11/5/1425وهو ثابت بجواز سفرها الصادر في الكويت رقم(......) ويؤكد ذلك ختم منفذ جوازات الخفجي و الرقم الموحد الثابت في جوازها .
3- وفي 3 شوال 1425 اصطَحَبتُ كل أولادي لزيارتها في الكويت وختم الجوازات مثبت في جوازاتهم ودخلت للكويت أنا وأولادي من منفذ الخفجي وكانت والدتها قد توفت قبل حضورنا للكويت بفترة فبعد أن أقمنا كم يوم طلبت منها أن تستعد العـودة وتلكأت متحججة بحجج واهيـة ثم فاجأتني بأن اختفت مع أصغر أولادي (بنت/ولد) دون أن أعرف مكان تواجدها ورحمة بالصغيرين لم أبلغ مخفرا أو محكمة لكي أستردهم منها وكانت ساعتها ليس لديها حكم حضانة ويا ليتني لم أتركهم لأني في النهاية اكتشفت خيانتها لي .
وبما إني مضطر للعودة للمملكة كي يلتحق أولادي بمدارسهم عدت بتاريخ 11شوال 1425 هـ وتركتها وعدت أنا وأولادي لأن أولادي منها كانوا مرتبطين بدراستهم في مدارس المملكة العربية السعودية ولم يرافقها أحد منهم قط خصوصا أنهم لا يحملون جوازات سفر منفصلة عني في ذلك الوقت وهم مرفقين بجواز سفري واستمرت زوجتي (.....) بطلبها التواجد عند والدتها التي اشتدت عليها وطأة المرض فأذنت لها أن تتواجد بقربها حتى توفاها الله . وباقي أولادي وهي ترفض العودة .
4- فبعد وفاة والدتها طالبتها بالعودة وذهبت إليها لكن دون جدوى فكانت تصر على البقاء في الكويت ضاربة بكل محاولاتي عرض الحائط بكل صلف وعنجهية وبتغير غريب وإصرار عجيب فبعد فترة أرسلت لي تطلبت مني العيش معها في الكويت أو أطلقها ثم ركزت على الطلاق لأن في طلاقها مني ستنال كثيرا ًمن الامتيازات حيث يمنحها القانون الكويتي إذا طلقتها رواتب لها و لكل طفل وكذلك ينظر في منح أولادها الجنسية الكويتية حسب أقوالها متحايلة علي بقولها أن ذلك لمصلحة الأولاد وتخيف الأعباء المادية عني ؛ فلما رأت إصراري على موقفي الرافض لكل طلباتها ولأن انتقالي للكويت يصعب علي بعد هذه السنين وارتباط أولادي بالمدارس وارتباطي المعيشي كذلك وهي تعلم ذلك لكنها أخذت طلبها في الإقامة في الكويت حجة لكي تنفذ ما تريد وبدأت تقايضني بأنها تتنازل عن جميع حقوقها مقابل أن أطلقها وأسلم لها أولادي الثمانية وكل هذا من أجل شهوات دنيوية فرفضت أن أفعل وخصوصا أن أولادي يفضلون العيش في المملكة ولا يرقبون العيش في الكويت فبعد أن رأت إصراري على رفض طلبها عرضت علي وبإصرار أن أطلقها مقابل أن تتنازل عن كل حقوقها المادية والمدنية وعن حضانة أولادها مقابل أن أطلقها و أن لا تطالبني بأي شئ كان و أن لا تقيم على أي قضية في أي مكان كان وكتبت لي هذا الاتفاق على ورقة ووقعته ولدي نسخة منه ؛ ولكنها احتالت على أولادي وقامت بزيارتهم وأنا في الحج لتستولي على كل أوراقي الرسمية بما فيها الورقة التي وقعتها ؛ علما بأن هذه هي الزيارة الوحيدة التي زارت بها أبناءها منذ عام 1425هـ لقد اتخذت ذريعة السكن في الكويت لكي تنفذ ما هو أسوء ألا وهو زواجها من زوج ابنتي من زوجتي الأولى والذي اعتمد القاضي على شهادته وأوقع الطلاق للضرر وغيابيا وكان كل المراد مما فعلته هو الزواج بمن اتفقت معه سرا خائنة عشرة تلك السنين وضاربة بعرض الحائط سمعة أسرة كاملة ومضحية بأولادها الثمانية من أجل شهوة شيطانية!!
5- المهم أني لم أوافقها على ما تريد وتركتها لعلها ترعوي دون أن أقفل محاولة إقناعها بالعودة بالاتصالات أو بتوسيط بعض من أهلها فلم أجد أي تعاون منهم بل شجعوها على ما تريد و صمت آذانها عن اتصالاتي ومحاولاتي إقناعها لكن بعد ذلك فوجئت بخبر أنها أقامة علي قضية في الكويت طالبة فيها الطلاق للضرر وبحضانة أولادها وفعلا أخذت حكم بالطلاق للضرر فكانت كل مماحكاتها السابقة وتوقيع الورقة هو تخدير لي وطبخ للقضية التي نالت من خلالها ما أرادت مستغلة عدم تواجدي في الكويت فبعد نجاحها في أخذ حكم طلاق للضرر ومن دون علمي قامت بتسريب الخبر لبعض أقربائي فرحة بالحكم معتمدة على أني لا أستطيع الاستئناف في الوقت المناسب لكن جئت للكويت وأنا لا أعلم بأن علي قضية وأنا الغائب الذي لا يعلم وتطلق زوجته منه غيابيا ومن أول جلسة ويهدم بيتا يضم أسرة ويقال قضاء عادل !!
أنها هي ومحاميها دلسوا واستعملوا الخداع وأمور أخرى وجاءوا بشهود صعقت لما عرفتهم – إنهم أزواج ابنتي من زوجتي الأولى وأنا على خلاف شديد جداًًً معهم يصل حد العداوة والبغضاء يعرفه الداني والقاصي وأحدهم مطلق لابنتي وبيني وبينه خصومة وهو (........)– وللأسف أن المحامي عندما استأنف الحكم الغيابي لم يرد شهادة الشاهدين وكذلك لم يبين علاقتهما بي ولم يقم بكشف زيفهم وكذبهم ... وبناء ًعلى تلك الشهادة الباطلة ُطلقت زوجتي للضرر- لتتزوج فيما بعد بزوج ابنتي (الشاهد نفسه)( .......) و هو الذي خببها واتفق معها على ذلك الأمر بليل فهو المحرك والمدبر لكل شئ ليصل لمبتغاه وهو الزواج منها وبهذه الأفعال الدنيئة والتزوير والإدعاء الباطل بأني مقيم في الكويت فكتبوا لي عنوان سكن لم أسكنه قط ولم اعرف لمن هو عائد ومن هو الذي استلم تباليغ حضور الجلسات- واتفقوا مع من يستلم تباليغ الحضور للجلسة ليدعوا زورا وبهتانا إني ُبلغت ولكن لم أحضر غير آبه بالمحكمة ولم أعيرها أي اهتمام وتم ذلك بواسطة ابن الشاهد الذي تزوج بها إذ انه يعمل في المحكمة؛ فلو كانت المحكمة منصفة لاستعملت سلطتها بالوصول للحقيقة فهل أنا مقيم بالكويت وخصوصا إني قدمت ما يثبت أني مقيم خارج الكويت فعلا وهل هذا العنوان يخصني أو يخص أيا من معارفي و من هو ذا الذي استلم بلاغات الحضور للجلسات لكن المحكمة لم تهتم بما أثبته وكانت مصرة على طلاق المذكورة تواطئا أو تعاطفا أو من أجل أمور لا اعرفها.
إن شهود الزور شهدوا بأني اعتديت عليها بالضرب وأصبتها بإصابات وأني وجهت لها ألفاظ السباب التي تنال منها ومن أهلها– ويدعون أني أركبتها أتوبيس من السعودية ليرميها على الحدود كذلك من الكذب الذي شهدا به إني أنا وأولادي نعيش في الكويت وهربت بأبنائي وتركتها ؛ يا الله والقاضي يصدق دون أن يطلب ما يثبت ذلك أو يستدعيني للسؤال أو يؤجل القضية لجلسة أخرى أو يفند هذا التناقض أو يطبق مواد القانون الذي من خلاله هدم كيان اسرة.
سبحان الله نعيش في السعودية والذي في الكويت يسمعان ألفاظ السباب التي أوجها لزوجتي ويعرفان ماذا يدور بيننا - شهود زور وبهتان يشهدان بوقائع لا أساس لها وأنا الذي لم أرهم منذ 14 سنة ونيف ولم يكن بيني وبينهم ود أو وئام أو اتصال؛ إنما كانت البغضاء والعداوة والقطيعة هي التي سائدة بيننا ويستمر القاضي ويشارك في الظلم الواقع علي دون أن يطلب على سبيل المثال تقريراً طبياً لإثبات الإصابات البليغة أو يتأكد من خلال الوثائق بأنا نعيش منذ الغزو الغاشم في السعودية أو ُيمكني أن أنفي الوقائع التي أدلت بها هي والشهود وهي الوقائع التي لم تثبتها المدعية لا بشهود ولا بأي قرينة ولم يؤجل القضية لكي يطبق القانون في الصلح أو تعيين حكمين أو يمكني من إحضار شهود نفي ولم يتأكد من مكان إقامتي ليحكم علي من أول جلسة وغيابيا بالطلاق للضرر الله أكبر بهذه السهولة يهدم بيت وتشرد أسرة؟؟
6- فقمت بالاستئناف وأتيت بكل الإثباتات الرسمية التي تثبت إقامتي في السعودية وأني لا أسكن في الكويت وأن العنوان الذي أدعت أني أسكنه كذب وأني لم ُأبلغ أبدا في أي وسيلة كانت عن مواعيد المحكمة علما بأنها تعرف عنواني في السعودية وأرقام تلفوناتي وكذلك إني على أتم الاستعداد بأن أثبت كذب الشهود وأنه هم من خببوا زوجتي علي للانتقام مني والتشهير بي؛ والضرر بسمعتي وبما أني لا أستطيع الحضور للكويت بسهولة مما يصعب مهمتي والدفاع عن نفسي فقمت بتوكيل محامي ليتولى مهمة الدفاع عني لكنه لم يكن على المستوى المهني المطلوب
7- ومع هذا لم تلتفت محكمة التمييز لأي إثبات قدمته ولم تنظر له ومن المتعارف عليه بأن الحكم يجب أن يكون مبنياً على أسباب حقيقة تدعمه وتكون كافية لحمله فإذا كانت الأسباب التي أقيم عليها يتطرق فيها التخاذل إلى مقومات الحكم فلا يتماسك معه قضاؤها فان تسبيبه يكون معيباً، وبما أن الحكم الأول صدر مشوباً بالبطلان لعدم انعقاد الخصومة ومخالفته للقانون والفساد في الاستدلال ومخالفة الثابت بالأوراق والإخلال بحقي إذ لم يمكنني من الدفاع عن نفسي وإثبات كذب المدعية والشهود بالقرائن والأدلة الحقيقية وجاءت محكمة التمييز لتوقع الظلم علي كذلك إذا لم تنظر بما قدمت من أدلة وقرائن وأغفلت أي دفاع جوهري أبديته فلو محصت ما قدمت من أدلة لجاز أن يتغير به وجه الرأي في الدعوى ولما كان حكمها معيباً بالقصور؛إن على محكمة التمييز أن تواجه كل دفاع جوهري يتمسك به الخصم وتمحصه وتقول كلمتها فيه وهو الدفاع الذي إن صح قد يتغير به وجه الرأي فأن هي أغفلت ذلك كان حكمها قاصراً فحسبي الله ونعم الوكيل .ً
8- لقد أقفل القاضي كل أسباب دفوعاتي واثبات العيب في الحكم الأول وهو الذي عليه أن لا يغفل في حكمه دفعاً أو وجهاً من أوجه الدفاع الجوهرية المطروحة عليه أو أن يقيمه على خلاف ما هو ثابت بالأوراق أو أن تكون الأسباب التي استند إليها غير مؤدية إلى النتيجة التي انتهى إليها في قضائه وإلا شاب حكمه البطلان كذلك لم تقم المحكمة بعرض الإصلاح على الطرفين عملاً بالمنصوص عليه في المادة 127من قانون الأحوال الشخصية الكويتي المطبق على وقائع النزاع ( على المحكمة أن تبذل وسعها للصلاح بين الزوجين فإذا تعذر عينت حكمين للتوفيق أو التفريق.) لقد وقع علي الظلم بوضوح تام ولم يلتفت لأي دفع قدمته مما يجعلني أشعر بشئ ما لا أعرف كنهه فكيف تهدم أسرة بهذه السهولة دون مراعات أي مصلحة لأطفال ثمانية ولم يكن هنالك أي سبب جوهري وذو دلالة قطعية الثبوت قدمتها المدعية لكي يتخذ القاضي حكماً بالتفريق فما معنى ذلك ، أن على القاضي التمحيص في الأدلة ولكن لم يفعل فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم !! إن أبنائي يعانون نفسيا من معايرة الناس لهم بأن أمهم ضحت بهم للتزوج ممن(.... ) لقد أصيبوا والله بضرر شديد فأين العدل وأين الرحمة وكذلك أنا أعاني كثيرا وخصوصا أضرار المعاناة النفسية والإضرار بسمعتي وكذلك لعدم رؤية أصغر أبنائي منذ سنة 1425هـ .
اللهم أنت القوي المتين وأنت العدل الحكم وأنا عبدك الضعيف الذي ليس لي حولا ولا قوة فأنت صاحب الحول والقوة أسألك أن تسلط على من تسبب بظلمي زورا وبهتانا أن تسلط عليه من لا يخافك ولا يخشاك وتذيقه طعم الظلم وتفرق بينه وبين من يحب كما فرق بيني وبين أولادي، وأن تقتص لي منه في يوم لا ينفع مال ولا بنون اللهم احرق قلبه وسلط عليه من لا يخافك ولا يخشاك ولا يرحمه اللهم آمين؟؟!!