كيوتل مااعلنت اللى اعلن اتحاد عذيب و بتلكو رغبتهم بالشراء
صح كيوتل ما أعلنت بس اللي أعلن عن هالخبر شركة إستثمارية بريطانية وقناة cnbc عربية كررت النفي الساعة 3 العصر, وخذ هالخبر واللينك بعد
http://kuwaitnews.com/خليجية/7407-ف...«كيوتل»-المرشح-الأقوى-لشراء-زين-السعودية.html :
قالت صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية: إن شركة اتصالات قطر «كيوتل» تعد المرشح الاقوى والأفضل لشراء «زين» السعودية، إذا ما تم طرحها للبيع.
وتوقعت الصحيفة أن تتم صفقة استحواذ شركة «اتصالات» الإماراتية على نسبة %46 من نظيرتها الكويتية «زين» مقابل 11.7 مليار دولار، معتبرة أنه إذا ما تمت هذه الصفقة ستؤدي إلى بيع «زين» لحصتها في السعودية (زين السعودية)، البالغة %25، والتي تنافس شركة «موبايلي» التابعة بالأساس للشركة الإماراتية.
وأشارت الصحيفة، في تقرير بثته على موقعها الإلكتروني أمس جاء تحت عنوان «شركات الاتصالات الخليجية تدخل مرحلة تهدئة»، إلى أن شركة «باتلكو» أعربت عن اهتمامها بشركة «زين» السعودية، لكنها تفتقر للثقل المالي الذي يتمتع به منافسها القطري «كيوتل».
ونقلت الصحيفة عن محللين أن السعودية يناسبها جيداً بصمة «كيوتل» في الشرق الأوسط، لافتة إلى أن هناك مشترين محتملين كذلك لزين، وهم «أم تي أن» الجنوب إفريقية، و «بهاراتي أيرتيل» الهندية و «تركسل» التركية.
وقال كبير المحللين في شركة «إنفورما» للاتصالات والإعلام ماثيو ريد: إن المنطق يقف بقوة إلى جانب شركة الاتصالات القطرية، لكن قد تدخل عوامل أخرى لا شأن لكيوتل بها لإعاقة الصفقة.
وخلصت الصحيفة البريطانية إلى أن هاتين الصفقتين (بيع زين الكويتية الأم لاتصالات الإماراتية، وبيع فرع زين السعودي إلى كيوتل القطرية) قد تظلان من بين أكبر الصفقات في المنطقة لبعض الوقت، ففي اللحظة التي يتم فيها بيع «زين السعودية»، سيتم تقسيم المنطقة بين الشركات الثلاث الكبرى الباقيات، شركة اتصالات الإماراتية وشركة الاتصالات السعودية وشركة قطر للاتصالات «كيوتل».
وقال مدير شركة «دلتا بارتنرز» الاستشارية في عالم الاتصالات فيكتور فونت: «كان هناك عدد من اللاعبين في المنطقة يطمحون لأن يصبحوا فاعلين على الساحة الدولية، لكن المساحة لا تكفيهم جميعا لإثبات نجاحهم، وبالتالي لا مفر من الاندماج».
وقال مسؤول رفيع المستوى في شركة استثمارية بمجال الاتصالات: «عندما تتم شركة «اتصالات» صفقة «زين»، ستكون قد أنهت عملية توسيع صفقات الاستحواذ الخاصة بها.