بوحسين11
موقوف
- التسجيل
- 27 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 2,076
100 شركة مريضة وليس لديها مواصفات الإدراج في البورصة
الخرافي: 2011 عام التصفيات .. ومجموعتان ستخرجان من السوق
بورصة الكويت
علي الخالدي :
• أتمنى إنجاز صفقة «زين» بعيداً عن المزايدات
• العواقب ستكون وخيمة على السوق لو فشلت الصفقة
توقع رئيس اتحاد الصناعات حسين الخرافي خروج من 2 الى 3» مجاميع استثمارية من «ملعب السوق» بحد اقصى نهاية النصف الاول من العام 2011.. واصفا العام القادم بـ«عام التصفيات»..
وقال في تصريحات خاصة لـ«الدار» ان المجاميع المقصودة معروفة لدى جميع المتداولين ومراقبي السوق، وهي التي كبرت بسرعة «الصوت» واستعجلت النمو .. وقامت على تفريخ شركات «ورقية»، وعملت على ادراجها، والمضاربة على اسهمها...
وفيما يخص تقييمه لاداء السوق بوجه عام قال الخرافي يبدوا السوق واضحة للمتابعين من خلال التداولات «حالة المرض» التي تمر بها اكثر من 100 شركة مدرجة في سوق الكويت للاوراق المالية بمختلف قطاعاته.. سواء من تأثير الديون، او انعدام العمل بسبب عدم وجود تدفقات نقدية، او امتناع البنوك عن امدادها بسيولة لعدم امتلاكها اصولا جيدة، او تلك التي لايوجد لديها جميع صفات ومقومات الشركات التي تصلح للادراج في بورصة عريقة كـ«بورصة الكويت» لكن الظروف خدمتها وتم ادراجها في السنوات الـ10 الماضية ..
وصنف الخرافي حالات الشركات المدرجة في سوق الكويت للاوراق المالية الى 3 شرائح..
الشريحة الاولى هي الشركات التي وصفها المسؤولون بشركات «العفن».. وهي بحكم المنتهية «وتنتظر رصاصة الرحمة» للاعلان عن افلاسها» في اي لحظة.. وسيلفظها السوق الى خارجه..
اما الشريحة الثانية وصفها الخرافي بالشركات «الميتة اكلينيكيا» التي اخذت مسؤوليها «العزة بالاثم» ويصارعون الوقت، للإبقاء عليها اطول فترة ممكنة، لإبقائها في السوق، حتى لاتظهر على العلن في حالة سقوطها « سرقاتهم وتلاعباتهم في اصولها واموال المساهمين» غير المنتمين الى الملاك المسيطرين على مجلس الادارة.. منتظرين «امل الاستحواذ» او «الاندماج» مع شركات اخرى..
وفيما يخص الشريحة الثالثة افاد الخرافي الى ان تلك الشريحة قصد بها «الشركات المتينة» التي ان اثرت عليها الازمة المالية فستعود الى اقوى ماكانت عليه، مقدرا حجم الشركات المتينة نحو بـ50 شركة فقط شاملة قطاع البنوك..
وعلى صعيد بيع 46 بالمئة من اسهم شركة الاتصالات المتنقلة «زين» لشركة «اتصالات الاماراتية» تمنى الخرافي اتمام الصفقة بأسرع وقت ممكن «بعيدا عن المزايدات».. وقال انجاز الصفقة بكل الاحوال لصالح السوق والاقتصاد الوطنى، فأغلب السيولة المتحصلة من وراء الصفقة ستستفيد منها البنوك المحلية، سواء في فك اسهم مرهونة، او تسديد قروض..
وحذر الخرافي من عدم «اتمام عملية بيع زين».. قائلا ستكون العواقب وخيمة على السوق
الخرافي: 2011 عام التصفيات .. ومجموعتان ستخرجان من السوق
بورصة الكويت
علي الخالدي :
• أتمنى إنجاز صفقة «زين» بعيداً عن المزايدات
• العواقب ستكون وخيمة على السوق لو فشلت الصفقة
توقع رئيس اتحاد الصناعات حسين الخرافي خروج من 2 الى 3» مجاميع استثمارية من «ملعب السوق» بحد اقصى نهاية النصف الاول من العام 2011.. واصفا العام القادم بـ«عام التصفيات»..
وقال في تصريحات خاصة لـ«الدار» ان المجاميع المقصودة معروفة لدى جميع المتداولين ومراقبي السوق، وهي التي كبرت بسرعة «الصوت» واستعجلت النمو .. وقامت على تفريخ شركات «ورقية»، وعملت على ادراجها، والمضاربة على اسهمها...
وفيما يخص تقييمه لاداء السوق بوجه عام قال الخرافي يبدوا السوق واضحة للمتابعين من خلال التداولات «حالة المرض» التي تمر بها اكثر من 100 شركة مدرجة في سوق الكويت للاوراق المالية بمختلف قطاعاته.. سواء من تأثير الديون، او انعدام العمل بسبب عدم وجود تدفقات نقدية، او امتناع البنوك عن امدادها بسيولة لعدم امتلاكها اصولا جيدة، او تلك التي لايوجد لديها جميع صفات ومقومات الشركات التي تصلح للادراج في بورصة عريقة كـ«بورصة الكويت» لكن الظروف خدمتها وتم ادراجها في السنوات الـ10 الماضية ..
وصنف الخرافي حالات الشركات المدرجة في سوق الكويت للاوراق المالية الى 3 شرائح..
الشريحة الاولى هي الشركات التي وصفها المسؤولون بشركات «العفن».. وهي بحكم المنتهية «وتنتظر رصاصة الرحمة» للاعلان عن افلاسها» في اي لحظة.. وسيلفظها السوق الى خارجه..
اما الشريحة الثانية وصفها الخرافي بالشركات «الميتة اكلينيكيا» التي اخذت مسؤوليها «العزة بالاثم» ويصارعون الوقت، للإبقاء عليها اطول فترة ممكنة، لإبقائها في السوق، حتى لاتظهر على العلن في حالة سقوطها « سرقاتهم وتلاعباتهم في اصولها واموال المساهمين» غير المنتمين الى الملاك المسيطرين على مجلس الادارة.. منتظرين «امل الاستحواذ» او «الاندماج» مع شركات اخرى..
وفيما يخص الشريحة الثالثة افاد الخرافي الى ان تلك الشريحة قصد بها «الشركات المتينة» التي ان اثرت عليها الازمة المالية فستعود الى اقوى ماكانت عليه، مقدرا حجم الشركات المتينة نحو بـ50 شركة فقط شاملة قطاع البنوك..
وعلى صعيد بيع 46 بالمئة من اسهم شركة الاتصالات المتنقلة «زين» لشركة «اتصالات الاماراتية» تمنى الخرافي اتمام الصفقة بأسرع وقت ممكن «بعيدا عن المزايدات».. وقال انجاز الصفقة بكل الاحوال لصالح السوق والاقتصاد الوطنى، فأغلب السيولة المتحصلة من وراء الصفقة ستستفيد منها البنوك المحلية، سواء في فك اسهم مرهونة، او تسديد قروض..
وحذر الخرافي من عدم «اتمام عملية بيع زين».. قائلا ستكون العواقب وخيمة على السوق