المتفائل 1
عضو نشط
- التسجيل
- 31 يناير 2010
- المشاركات
- 187
معظمنا تعلم أن أفكارنا هي نتاج واقعنا
ماذا لو كان العكس؟! اكتشف الحقيقة
شاهد فيديو لويس هاي -
http://www.youtube.com/user/KhalidAlsuwaify#p/a/8AFE4C8BB88CF1FE/0/u9sSJIu6N2o
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
وإن الله لهو خير الرازقين [الحج:58]
كيف لا يكون خير الرازقين وهو الذي يرسل الملك بعد مضي أربعـة أشهـر وبضعة أيام إلى رحم المرأة فينفخ في الجنين الـروح ويؤمـر بكتب أربع: يكتب: رزقه ، وأجله ، وعمله ، وشقي أو سعيـد
فالـرزق مقـدر معلـوم، والإنسان في بطن أمه لم يكتمل بناء أو تشكيلاً، فلا يزيد رزقه عند خروجه على ما كتب ولا ينقص. روي عن عبد الله بن مسعود عن النبي قال: (( إن روح القدس (4) نفث (5)في روعي (1) أن نفساً لن تموت حتى تستكمل رزقها، ألا فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ، ولا يحملنكم استبطاء الرزق أن تطلبوه بمعاصي الله ، فإنه لا يدرك ما عند الله إلا بطاعته ))(2).
ولربما يخيل للبعض أنه بعلمه وقوته وفطنته يتحصل على الرزق، وليس الأمر كذلك، فالله أضاف الرزق إلى نفسه إذ يقول: كلوا واشربوا من رزق الله [البقرة:60].
فإذا تحصل الإنسان على رزقه بوسيلة أو بسبب ما فليعلم أن الله هو واهبه هذه الوسيلة، وهذا السبب وهما كذلك من رزق الله.
نعم قد يغفل الإنسان في وقت ما فيصرف بصره تلقاء الأسباب الأرضية في الحصول على الرزق. هنا تأتي الإجابة سريعا لترد الأمور إلى نصابها ولتوقظ هذه الغفلة: وفي السماء رزقكم وما توعدون فورب السماء والأرض إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون [الذاريات:22-23].
فعندئذ يتعلق القلب بالله أولاً وآخرا لا بالسبب الأرضي الحقير، ومن يهتم بالرزق اهتماماً يجاوز الحد المشروع فإننا نقدم له حديث رسول الله الذي يرويه الطبراني وفيه يقول: (( إن الرزق ليطلب العبد أكثر مما يطلبه أجله ))(2).
أنا قرئت كثير عن الموضوع ، و لا أرى له تعارض مع شريعتنا ، إلا القليل . نحن نأخذ ما يناسبنا و نترك ما
نرى فيه شبهة .
أرى أغلب ما في الموضوع يدور حول الحديث :
تفاءلو با الخير تجدوه ( لا أعرف مدى صحه الحديث )
الدعاء لا يخرج عن قدر الله، بل هو من قدر الله عز وجل، وتوضيح ذلك أن الله يقدر الأشياء على أسباب يقدرها أيضاً،
فكما قدر سبحانه الشبع على الأكل، كذلك قدر حصول الرزق بالدعاء، فكل من حصول الرزق والدعاء من قدر الله عز وجل.
وعليه، فلا يجوز أن يمتنع عن الدعاء بدعوى أن الأقدار مكتوبة، كما لا يجوز أن يمتنع عن تناول الدواء بدعوى أن العمر مكتوب، فكل من الدعاء والدواء من الأسباب، وكلها من قدر الله عز وجل، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه دعا لأناس بكثرة الولد، وسعة الرزق، مع أنه هذا مما فرغ منه، ومضى به الكتاب.
فعن أم سليم قالت: يا رسول الله خادمك، أنس ادع الله له، فقال: اللهم أكثر ماله وولده، وبارك له فيما أعطيته" رواه البخاري ومسلم.
ودعاؤه صلى الله عليه وسلم لأقوامٍ بالهداية، مع أنها مفروغ منها أيضاً، كقوله صلى الله عليه وسلم: "اللهم أهد دوساً وائت بهم" رواه البخاري ومسلم.
( فيما سبق منقولا ) وتعليقنا :
نتناول قوة التفكير وتأثير العقل الباطني على حياتنا اليومية
نلهج بالدعاء لله وحده ونكرر ونتمنى ونتأمل ونعتقد إعتقاداً جازماً
( إذا سألت الله الجنة ، فسأله الفردوس الأعلى )
سؤال بسيط يتوجه لمن يقرأ هذه الأسطر :
هل لك أن تتذكر حدث مرّ في حياتك ( كالزوة واختياره - طبيعة عملك - مكان سكنك ) لم يكن في بالك من قبل وفكرت به وحصلت عليه بقوة التركيز عليه وفيه ؟
وواقع قريب : جربت شخصياً ذلك كتمرين لي على استمرار لياقتي في الموضوع والحمدلله بفضل من الله حصل ..والأمر يختلف من شخص لآخر لعوامل مختلفة لا سبيل لذكرها هنا ..
الدعاء هو العبادة ، ورب العباد يحب أن يسمع إلحاح عبده له ،
ولا ينكر أن يخالف قدر مكتوب ودعاء مرفوع ، وهما يتصارعان كما ذكر ابن تيمية في السماء ، فإما ينزل مخففاً على عبده أو يصد الله عنه كرماً له ،
رحمة ربي وسعت كل شيْ ، وخير دليل- وإن لم يكن محسوساً- هو الإعتقاد وأثر النتيجة العظيمة التي نستغرب منها أحياناً ، لكن ليس على الله ببعيد .. ،
والحمدلله من قبل ومن بعد .
الدعاء لا يخرج عن قدر الله، بل هو من قدر الله عز وجل، وتوضيح ذلك أن الله يقدر الأشياء على أسباب يقدرها أيضاً،
فكما قدر سبحانه الشبع على الأكل، كذلك قدر حصول الرزق بالدعاء، فكل من حصول الرزق والدعاء من قدر الله عز وجل.
وعليه، فلا يجوز أن يمتنع عن الدعاء بدعوى أن الأقدار مكتوبة، كما لا يجوز أن يمتنع عن تناول الدواء بدعوى أن العمر مكتوب، فكل من الدعاء والدواء من الأسباب، وكلها من قدر الله عز وجل، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه دعا لأناس بكثرة الولد، وسعة الرزق، مع أنه هذا مما فرغ منه، ومضى به الكتاب.
فعن أم سليم قالت: يا رسول الله خادمك، أنس ادع الله له، فقال: اللهم أكثر ماله وولده، وبارك له فيما أعطيته" رواه البخاري ومسلم.
ودعاؤه صلى الله عليه وسلم لأقوامٍ بالهداية، مع أنها مفروغ منها أيضاً، كقوله صلى الله عليه وسلم: "اللهم أهد دوساً وائت بهم" رواه البخاري ومسلم.
( فيما سبق منقولا ) وتعليقنا :
نتناول قوة التفكير وتأثير العقل الباطني على حياتنا اليومية
نلهج بالدعاء لله وحده ونكرر ونتمنى ونتأمل ونعتقد إعتقاداً جازماً
( إذا سألت الله الجنة ، فسأله الفردوس الأعلى )
سؤال بسيط يتوجه لمن يقرأ هذه الأسطر :
هل لك أن تتذكر حدث مرّ في حياتك ( كالزوة واختياره - طبيعة عملك - مكان سكنك ) لم يكن في بالك من قبل وفكرت به وحصلت عليه بقوة التركيز عليه وفيه ؟
وواقع قريب : جربت شخصياً ذلك كتمرين لي على استمرار لياقتي في الموضوع والحمدلله بفضل من الله حصل ..والأمر يختلف من شخص لآخر لعوامل مختلفة لا سبيل لذكرها هنا ..الدعاء هو العبادة ، ورب العباد يحب أن يسمع إلحاح عبده له ،
ولا ينكر أن يخالف قدر مكتوب ودعاء مرفوع ، وهما يتصارعان كما ذكر ابن تيمية في السماء ، فإما ينزل مخففاً على عبده أو يصد الله عنه كرماً له ،
رحمة ربي وسعت كل شيْ ، وخير دليل- وإن لم يكن محسوساً- هو الإعتقاد وأثر النتيجة العظيمة التي نستغرب منها أحياناً ، لكن ليس على الله ببعيد .. ،
والحمدلله من قبل ومن بعد .
السلام عليكم
موضوع شيق واحب ان ابين وانقل وجهة نظر مغايرة
انا ما الوم الغرب لما يروج لأفكار تفتقر الى الى ادلة مثل فكرة الجذب الكوني وقدرتنا على تغيير واقعنا *بمجرد التفكير* وبالاستعانة بقوتنا الداخلية ..
لكن الوووم المسلم لما ينجرف خلف افكار تخلو من اي دليل وينسى
عقيدته المليئة بالادلة والبراهين من الكتاب والسنة
[/SIZE]
شريت مرة كتاب السر .. وقرأت جزء منه وحسيت بمقدار التناقض اللي فيه مع عقيدتي .. ما اقدرر استسيغ فكرة الكتاب بتغيير المكتوب لي والمقدر لي بمجرد التفكير فيه .. فكرة الجذب الكوني فكرة باطلة تتعارض مع مبدأ الرزق المقدر لي مسبقا .. بمعنى هل استعانتي بفكرة الجذب راح تحقق لي امر > وهو غير مقدر لي من الاساس ؟؟؟؟؟
الله سبحانه وتعالى حبانا وانعم علينا بأكبر نعمة بالوجود الا وهي نعمة الاسلام.... وبمجرد الرجوع الى الدين والبحث راح تشوفون في تعارض كبيرررر بين معتقداتنا المبينة على اسس صحيحة وبين معتقدات ناس تخلو من اي ادلة تبرهن صحة معتقدهم
بالنهاية ...... اسمع لقوله صلى الله عليه وسلم:
عن أبي العباس عبدالله بن عباس رضي الله عنه قال كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوماً فقال " يا غلام , إني أعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك , احفظ الله تجده تجاهك , إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله , واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك , وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك , رفعت الأقلام وجفت الصحف " رواه الترمذي وقال : حديث حسن صحيح وفي رواية غير الترمذي " احفظ الله تجده أمامك , تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة , واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لك يكن ليخطئك , واعلم أن النصر مع الصبر , وأن الفرج مع الكرب , وأن مع العسر يسراً " .
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي