ادخل اذا انت ما عندك حظ

maz149

عضو نشط
التسجيل
6 ديسمبر 2009
المشاركات
1,027
الإقامة
الكــويـت
السلام عليكم ، وجدت لك هذا الرد من النت ، و هو ما أعتقد به


تتردد على ألسنة الناس كثيراً هذه الكلمة ..


" فلان محظوظ "


وخصوصاً أولئك الفاشلين الذين يعلقون فشلهم بسبب قلة حظهم .. ويتهمون الناجحين بحظهم الوافر ..


هنا أقف لحظة حول الحظ ..


هل الحظ .. بمعناه المتشبث في أفهامنا صحيح ..؟


ومن هو المحظوظ .. وما هي مفاهيم ومعاني الحظ ..؟


الحظ .. هو النصيب والجد .. ويقال فلان محظوظ وحظيظ ووحظي ..


وأحظ .. صار ذا حظ ..


والحظ .. ورد في القرآن بمعنى النصيب ( للذكر مثل حظ الأنثيين ).


ويطلق على البخت .. يقال فلان محظوظ .. ذو بخت ..


وكما قال الشاعر المعلوط بن بدل القريعي :


وليس الغنى والفقر من حيلة الفتى .... ولكن أحاظٍ قسمت ، وجدود


ويقال .. حظ في السحاب .. وعقل في التراب !


وقد قال تعالى عن الكفار : " يريد أن لا يجعل لهم حظاً في الآخرة .."


ووصف القوم قارون بأنه " ذو حظِ عظيم "


لكن برأيكم .. من هو صاحب الحظ العظيم ..؟؟


بحث في كتاب الله ، ولم أجد إلا شخصاً واحداً وصفه تعالى بـ ذو حظِ عظيم ..


إنه صاحب القلب الكبير .. الذي يعفو عمن أخطأ عليه .. ويصبر على أذى إخوانه ..


إنه الرجل الذي تنقلب عداوته .. إلى صداقة حميمة ..


إنه الذي لا يحمل الحقد والحسد ولو تكالبت عليه الشدائد .. وتتابعت عليه النكبات ..


لكن الله وصفه قبل ذلك .. بالصبر !


يقول عز من قائل عليماً ..


" ولا تستوي الحسنة ولا السيئة .. ادفع بالتي هي أحسن .. فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ..


وما يلقاها إلا الذين صبروا .. وما يلقاها إلا ذو حظٍ عظيم "


إن أولئك المحظوظين .. هم فعلاً من غسلوا قلوبهم من الأدران والأحقاد .. فقد تكفل الله تعالى بوابل لهم من البخت .. وهو العظيم ..


ولكن أين هم في زماننا ..


وأين نحن من موقف يعلمنا الكثير ..


حين قال عليه الصلاة والسلام لمن حاربه عشرات السنين .. وهو مطرق رأسه تواضعاً ..


اذهبوا فأنتم الطلقاء ..!
 

هيفا

عضو مميز
التسجيل
12 أكتوبر 2010
المشاركات
4,760
السلام عليكم ، وجدت لك هذا الرد من النت ، و هو ما أعتقد به


تتردد على ألسنة الناس كثيراً هذه الكلمة ..


" فلان محظوظ "


وخصوصاً أولئك الفاشلين الذين يعلقون فشلهم بسبب قلة حظهم .. ويتهمون الناجحين بحظهم الوافر ..


هنا أقف لحظة حول الحظ ..


هل الحظ .. بمعناه المتشبث في أفهامنا صحيح ..؟


ومن هو المحظوظ .. وما هي مفاهيم ومعاني الحظ ..؟


الحظ .. هو النصيب والجد .. ويقال فلان محظوظ وحظيظ ووحظي ..


وأحظ .. صار ذا حظ ..


والحظ .. ورد في القرآن بمعنى النصيب ( للذكر مثل حظ الأنثيين ).


ويطلق على البخت .. يقال فلان محظوظ .. ذو بخت ..


وكما قال الشاعر المعلوط بن بدل القريعي :


وليس الغنى والفقر من حيلة الفتى .... ولكن أحاظٍ قسمت ، وجدود


ويقال .. حظ في السحاب .. وعقل في التراب !


وقد قال تعالى عن الكفار : " يريد أن لا يجعل لهم حظاً في الآخرة .."


ووصف القوم قارون بأنه " ذو حظِ عظيم "


لكن برأيكم .. من هو صاحب الحظ العظيم ..؟؟


بحث في كتاب الله ، ولم أجد إلا شخصاً واحداً وصفه تعالى بـ ذو حظِ عظيم ..


إنه صاحب القلب الكبير .. الذي يعفو عمن أخطأ عليه .. ويصبر على أذى إخوانه ..


إنه الرجل الذي تنقلب عداوته .. إلى صداقة حميمة ..


إنه الذي لا يحمل الحقد والحسد ولو تكالبت عليه الشدائد .. وتتابعت عليه النكبات ..


لكن الله وصفه قبل ذلك .. بالصبر !


يقول عز من قائل عليماً ..


" ولا تستوي الحسنة ولا السيئة .. ادفع بالتي هي أحسن .. فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ..


وما يلقاها إلا الذين صبروا .. وما يلقاها إلا ذو حظٍ عظيم "


إن أولئك المحظوظين .. هم فعلاً من غسلوا قلوبهم من الأدران والأحقاد .. فقد تكفل الله تعالى بوابل لهم من البخت .. وهو العظيم ..


ولكن أين هم في زماننا ..


وأين نحن من موقف يعلمنا الكثير ..


حين قال عليه الصلاة والسلام لمن حاربه عشرات السنين .. وهو مطرق رأسه تواضعاً ..


اذهبوا فأنتم الطلقاء ..!

حمدلله عيل انا محظوظه ربي لك الحمد
 

كويتيه @

عضو نشط
التسجيل
30 يناير 2009
المشاركات
874
الإقامة
الكويت الغاليه
عطني حظ وقطني بحر
 

باناسونيك..

عضو نشط
التسجيل
17 يناير 2010
المشاركات
401
الإقامة
أردني الإنتماء كويتي الهوى
كل ما دقيت في ارض وتد من رداة الحظ وافتني حصاة

ما كو حظ ولله الحمد
 

ريّس نفسه

عضو نشط
التسجيل
17 يناير 2009
المشاركات
587
عطني حظ وقطني بحر

وايضا قيل .. عطني شوية حظ و اخذ كود مراجل :rolleyes:



يحكى أنه في قديم الزمان وفي سالف العصر والأوان، كان يعيش أخوان شقيقان، أكبرهما الذي كان لا يكل ولا يمل من العمل والاجتهاد، وأصغرهما الذي كان، على العكس من شقيقه، كسولاً بليدًا .. ونتيجة لذلك، كان من الطبيعي أن يكون الاخ الكبير سعيدًا، والاصغر سناً.. تعيسًا بقدر سعادة أخيه!
فذهب الأخير إلى الأول، يشكو له ـ كعادة الكسالى جميعًا ـ سوء بخته ونحس طالعه، فضحك الاخ الكبير الذي كان يعرف أخاه جيدًا،
وقال له: "يا أخي، مادمت تتحدث عن الحظ، فاعلم أن حظي يحب العمل والكد والتعب، ولذلك فهو يساعدني في كل شيء، من عزق الأرض إلى حصد النبات.. أما حظك، فيبدو أنه.. كسول، نائم في مكان ما ، تحت شجرة ما ، في أرض ما ، يحلم بالطعام والشراب والنكات!!

فحدق الاخ الصغير في وجه أخيه، وقال:" هل انت جاد؟" رد الاخ الاكبر، آخذًا أخيه على قدر عقله:" طبعًا، كل حظ يشبه صاحبه يا أخي، فابحث عن حظك، وستراه مثلك، يفضل النوم والكسل على شهد العسل!"
ولما سمع الرجل الذي لم يكن يفهم المزاح ـ هذا الكلام، قرر أن يبحث عن حظه النائم، ليجبره على الاستيقاظ، وتغيير حياته من الشقاء والنكد، إلى الهناءة والسعد فانطلق يقطع الصحــــاري والجبـــال باحثــًا عن حظه، إلى أن فوجئ يومــًا بأســد مهول يخرج عليه، صائحًا: " من أنت ؟ وإلى أين تظن نفسك ذاهبًا؟ أجب بسرعة وإلا التهمتك!" فأجابه الرجل بكلمات مرتجفة: أنه ذاهب ليبحث عن حظه الضائع.. وعلى عكــس ما توقع الرجل تمامــًا، انهــار الأســد باكـيًا!!! وأخذ ينهنه شاكيًا، وقال:"أرجوك، إن وجدت حظك، فاسأله نيابة عني عن سر آلام بطني، فكل ما آكله يؤلمها حتى الفئران، ولذلك فأنا دائمًا جوعان!" فوعده الرجل بمساعدته، ليتركه الأسد يكمل طريقه .. وسار الرجل طويلاً، حتى وصل إلى حقل يكاد يخلو من النبات، وهناك وجد شيخًا وعجوزًا وفتاة جميلة يبكون من الحزن، فلما حياهم، وسألهم عن أمرهم، أجابوه:"لقد خدعنا من باع لنا هذا الحقل، الذي حاولنا زرعه لأعوام من دون جدوى، ولا ندرى السر وراء ذلك" فأخبرهم الرجل أنه ذاهب ليبحث عن حظه، ووعدهم بأنه إذا وجده، سيسأله عن حظهم الضائع بدوره! وواصل الرجل مسيرته، حتى وصل إلى أسوار مدينة جميلة، حدائقها غناء، وجداولها جارية، وبناياتها عالية، وبينما هو يتأملها، فوجئ بمجموعة من الحراس المسلحين تنقض عليه، ليكبلوه، ويسوقوه إلى قصر ملكهم. ولما دخل الرجل على الملك، ووجده مبتسما، ذهب ما ألم به من الوجل، وأجابه عندما سأله عن سر تجواله، بأنه يبحث عن حظه الضائع.
فقال الملك: "أريدك أن تسأل حظك، عندما تجده، عن ســــر تعاستي رغم جمال مدينتي، وحب رعيتي، وعدالة حكومتي" فوعد الرجل الملك بذلك ، وأكمل مسيرته الطويلة، إلى أن جاء اليوم الذي وقعت فيه عيناه على حظه نائمًا تحت شجرة وارفة الظلال!!! وقف الرجل يتأمل حظه، كان شبحًا كالخيال عار إلا من ثياب كالأسمال، شعره ملبد كشعر قرد لا يستحم؛ ثم تقدم منه ليوقظه، قائلاً : " هيا أيها التعس، لقد حان أوآن العمل! ... عسى أن يكون هناك أمل في أن يغير كل منا الآخر .... قم بسرعة! .... إن حظ أخي يخدمه ويجلب له السعادة، وأما أنت تنام هنا كالطوبة، لأعيش أنا في تعاسة ... قم وإلا ألهبت ظهرك بالعصا!! وأخذ يلكزه ويهزه، حتى قام حظه متململا متثائبا يفرك عينيه في كسل، ونظر إليه في تبرم، قائلا: "ولم أتعبت نفسك؟؟؟ لـــم تتسكــع في الدنيا شرقــًا وغربًا، ليهــزأ بك الجميع؟ تعبـــك لا فــائـــدة منه ... فالحـــظ لا يحب إلا المجتهدين الكادحين، وما كان عليك أيها الكسول إلا أن تجلس تحت شجرة مثلي وتنام!..." فلما سمع الرجل هذا الكلام، غضب وثار وهاج وماج، وهجم عليه يريد أن يخنقه؛ لكن الحظ كان قويًا؛ فلــــوى ذراعه، وأجلسه ليقول له: "إهــدأ ... فلا فائـــدة من كل هذا ... وقـــل لى: ماذا رأيت في طريقك ؟ ومن قابلت؟ فقد نجد لك حلاً فيما تريده مني." فحكى له الرجل كل ما مر به في رحلته الطويلة، والحظ يستمع إليه ، فلما انتهى، قال له: " من الواضح أنك قد قطعت مسافة كبيرة، وملأت قلـــوب البعــض بالأمل.. يبدو أنك لست سيئا إلى هذا الحد، وأن فيك بعض الجوانب الطيبة التي قد تساعد على تغيير حالك .. سأخبرك بما تقول لمن قابلتهم، وسوف تجد حظًا جميلاً، لا يناله الكثيرون في طريق عودتك؛
لكن الحصول عليه يعتمد عليك وعلى ذكائك، فانتبه ولا تضيعه كما ضيعت وقتي ووقتك في تلك الرحلة التي لم يكن لها أي داع، فاسمع!!"

وأخبره الحظ بما لديه، وما إن انتهى، حتى تثاءب، وتمدد تحــت الشجرة الظليلة ليواصل نومه، وحاول الرجل أن يوقظ حظه ليستفهم منه أكثر، لكن جهوده هذه المرة ذهبت أدراج الرياح.

وعاد الرجل أدراجه، حتى وصل إلى المدينة الجميلة التي يحكمها الملك الحزين؛ فلما قاده الحرس إليه، واستفهم منه الملك عن سر تعاسته، قال الرجل: " لقد كشف لي حظي يا مولاي عن سر تعاستك، وأنت وحدك من تستطيع تغيير حالك، إنك تعيش حياة غير حياتك، حارما نفسك في سبيل أن تظل الملك الشجاع المهاب المحارب، وأنت يا مولاي أرق من ذلك وأجمل، لأنك لست رجلا؛ بل فتاة جميلة رقيقة!" ابتسم الملك، ونزع تاجه، لتتهدل جدائل شعرها!.. وسط شهقات الجميع . وقالت الملكة عرفنا أنها أنثى الآن: "الحق معك، ولأنك أول من عرف سري، فلتكن انت زوجي وملك مملكتي؛" وذهل الرجل، ولم يتصور نفسه يحيا وسط هذا النعيم، وكاد يعطي ردًا فوريًا بالموافقة، لكنه تذكر ما قاله له حظه، من أنه سيجد حظًا كثيرًا في طريق عودته،
فــرفـــــض العــــرض!! وأصر على مواصلة طريق رجـــوعه. واستمر الرجل في دربه، إلى أن قابل الشيــخ والعجـــوز، وابنتهمـــا الفتاة الجميلة، فلمـــا رأوه، واستفهموا منه عن سر جدب حقلهم، قال الرجل: "إن أحد الملوك القدامى قد دفن في ارضكم أربعين جرة، كل منها مملوءة بالذهب والجواهر، خوفًا من أعدائه؛ فعليكم أن تخرجوها، لتصبحوا في غاية الثراء؛ وتصبح أرضكم غاية في العطاء والنماء." فلما فعلوا ما قاله، ووجدوا الأربعين جرة، طلب منه الشيخ والعجوز البقاء معهم، والزواج بابنتهما الجميلة، والحصول على نصف هذا الكنز.. وكاد الرجل أن يوافق، لكنه تذكر؛مرة أخرى، كلام حظه، وأصر على استكمال طريق عودته، حتى يجد الحظ الكثير الذي أنبأه به حظه. وقفل الرجل راجعًا، واستمر في السير حتى استبد به التعب، دون أن يجد حظًا ولا غيره، فجلس ليستريح تحت شجرة، فسمع صوتًا مزمجرًا يصيح به: "أهلاً ايها الرجل... ماذا قال لك حظك عني؟ وهل جئتني بالدواء؟" التفت الرجل إلى مصدر الصوت، فوجد الأسد الذي قابله أول مرة، فارتعش رعبًا، لكنه أجابه: "لم أحضر أي دواء، لكن حظي أنبأني بعلاج لما أصابك من داء: عليك أن تلتهم مخ رجل شديد الغباء!" فتبرم الأسد؛وقال له: "وأين أجد مثل هذا الرجل؟ عليك أن تساعدني في البحث عنه، فاحكِ لي عمن قابلتهم في طريقك؛فقد أجد بينهم من يشفيني." فاعترض الرجل، لأنه كان يريد مواصلة طريقه للحصول على الحظ الذي ينتظره؛لكن زئير الأسد جعلته يمتثل، فحكى له عن كل شيء، ولما انتهى..

لمعت عينا الأســـد، وزئرر: " يا لك من غبــــــــــي !!!!

لقد خلفت كل الحـــظ وراءك، وأنا لو بحثت في الدنيا كلها فلن أجد من يمتلك مثل غبائك؛ فاستعــد! إن آلامـي تزداد وتملكني الداء ... وليس هناك ما يشفيني إلا مخ يحتوي كل هذا الغبـــــــاء !!!"

وهجم عليه ، فأكله لساعته ، لتنتهي تلك الأسطورة...................... نهايــة مأسـاوية !
 

ريّس نفسه

عضو نشط
التسجيل
17 يناير 2009
المشاركات
587

كل الناس تمر في مراحل تعثر .. بس الاكيد ان ربك موزع ارزاقنا علينا بالتمام والكمال وكل منا يمر بمراحل تعثر وبعدها انفراج

والاولين يقولون:

الفــــرج بعد ......... الصبــر

وكـل ضيجـة ....... وراها سعـــة






انقل لك كلمات جميلة لكاتبها معتز الشربيني
--------------------------------------------------------------------------------

اخواني الكرام

السلام عليكم ورحمة الله

ما اصعب امتحانات المولي ، انها ليست كأمتحانات الدنيا نذاكر لها قليلا فنعبرها بسهوله ، لا

انها امتحانات حياة

تتعثر

تفشل

تمرض

تفقد شيئا او شخصا

تحزن

تتغلق ابوابك وكل الدروب

وفجأه

بصيص من النور يأتي وكان بابا بعيييييييييييييييدا قد انفتح

انه باب الرحمه

فالمولي قسم الرحمه ل 100 جزء واختص ب 99 منها وترك لنا واحده فقط لتغمر العالمين

بل ان رحمته تكفينا وتفيض الي يوم الدين

وبصيص النور هذا لا يأتي الا في لحظه معينه الا وهي لحظه الصدق مع الله

فمهما بلغت الذنوب ومهما كانت العيوب ومهما كان الامتحان قاسيا وتظن انه لا خروج من المحنه فلابد وان تصدق مع الله

ان صدقت فتحت ابواب رحمته ومحيت ذنوبك وجعل لك الامتحان سهلا وفرّج الكرب العظيم

هذا لأنه الله.. مالك الاقدار...رافع الابرار..حي جبار

جبروته تحنان....ملكوته رضوان..ورضاؤه احسان وكتابه القران نور المضرع اليه


ولأنه الله فأعلم ياعبد انه مهما بلغت ذنوبك تذكر ان

ولربَّ نازلةٍ يضيقُ بها الفتى *** ذرعاً وعندالله منها المخرَجُ
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فٌرِجَت وكان يظنُّها لا تُفرجُ

**************************************************

اللهم اكرمنا في المعاش والمعاد
ارفع رايتنا علي رؤوس الاشهاد
انك رؤوف بالعباد
تباركت يامنزل الكتاب
تعاليت يا مجري السحاب
اكرمنا بنصرك ياوهاب
روضنا بنسيم غفرانك ياتواب
سبح بحمدك الصائمون
ودان لعزتك الراكعون الساجدون
واستنار بهداك المخلصون
وانتصر بقدرتك المجاهدون

******************************

آثرت ان اكتب لكم ذلك وانا اكثر من يحتاج الي قراءه ذلك

معتز الشربيني
*********************************************************
 

بنت شهيد

عضو نشط
التسجيل
18 أكتوبر 2010
المشاركات
25
في ناس حظها حلوو وفي ناس حظها عاثر مو شي بس بالاخير كل هذا يرجع الى اللي الله كاتبه لو تركض ركض الوحوش غير رزقك ماتحوووووش
 
أعلى