رضى الله عنك وعن ابيك الصديق
أما بخصوص الذين يشتمون أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها
بالخفاء والعلن أقول لكم مهما تنبحون وتنهقون كالعاده جبناء وخبثاء
وتاريخكم يشهد عليكم ليس لكم ولاء الغدر والخيانة منهجكم
ومهما تعملون التقية فأنتم مكشوفين ومعروفين
إذا انتم تسبون زوجة النبى صلى الله وعليه وسلم وتطعنون بعرضه والله العظيم أول من يحاسبكم يوم القيامه ويقتص منكم رسول الله صلى الله وعليه وسلم
وبعد تسبون أبو بكر الصديق وعمربن الخطاب كاسر أخشومكم وعثمان بن عفان وبقية الصحابة رضى الله عنهم أجمعين
وغيره من البلاوى