انا يتيم
عضو جديد
- التسجيل
- 28 سبتمبر 2010
- المشاركات
- 9
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا اعرف كيف ابدأ ولا من اين ابدأ
مشكلتي التي سأسردها لكم او سأرويها لكم ليس لي فيها ذنب وارجو منكم عدم الحكم عليها الا عند قرائتها بالكامل اخواني واخواتي :
جئت الى هذه الدنيا بلا حول مني ولا قوه وسأذهب منها كذلك من غير حول مني ولا قوه وهذه سنة الله في خلقه والموت والحياة بيد الله سبحانه وتعالى .ولكن ان يكون هناك قانون قائم ونافذ في دولة الكويت يتدخل في امور الله فهذا الشيء لم استطع فهمه لغاية اليوم مشكلتي انني وعند ولادتي توفى والدي وتركني انا واخواتي الثنتين اللي اكبر مني بسنوات قليله ووالدتي ومرت السنوات وقبل الغزو بسنتين خصص لنا منزل من الرعاية السكنيه ( لا عاده الله من منزل ) انا ووالدتي واخواتي وسكنا بالبيت وجمع شملنا بعد طول شتات وفراق ، ومن مكرمة صاحب السمو الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابرالصباح رحمه الله واسكنه فسيح جناته فقد تم تحرير جميع البيوت السكنية بعد الغزو العراقي الغاشم , ومن بعد الغزو تزوجت أمي (1992م) وأدخلت علينا زوجهابالبيت ليشاركنا السكن ظنا منها بان البيت لها أو انه بيت ورثه ولها نصيب منه .
ومن هنابدأت المشاكل ، رزقت والدتي بعد ذلك بأبناء ليصبحوا إخوة لي غير أشقاء يشاركونني وأبيهم السكن إضافة إلى المشاكل الشبه يوميه بعد ذلك تزوجت انا (1994م) وذهبت كحال إخواني المواطنين الكويتيين عند أول زواج بتقديم طلب إسكاني جديد لي ولأسرتي الجديدة والحصول على بدل للإيجار علما بأنني خرجت من المنزل وسكنت بالإيجار ويفترض أن استقل بحياتي حالي حال من سبقني وهذه سنة الحياة وتفاجئت برد المؤسسة العامة للرعاية السكنية بأنه لايمكنني التقدم بطلب لأنه سبق وخصص لي بيت !!!! ويجب علي تسجيل المنزل باسمي وباسم زوجتي واستبعاد كل من أمي وأخواتي وذلك لزواجهن وليس لي خيار إلابتسجيله فاضطررت لتسجيل البيت باسمي وباسم زوجتي (1995م) وقد تم استبعادي من الرعاية السكنية وبدل الإيجار وبنك التسليف والادخار بسبب منزل لم يخصص لي شخصيا وبيت فرض علي من الدولة وليس لي خيار كباقي الناس بحرية اختيار المسكن ودخول القرعة.
ومن هنا انفتحت علينا أبواب نيران المشاكل واكتويت بها من كل جانب لا استطيع ذكر تفاصيلها ومنها بأنني حرامي ونصاب ولي حق بطلب الرعاية السكنية وأنني مزور ومدلس وكل همي هو الحصول على البيت واستبعاد أمي وأخواتي وهذا للأسف سبب الفرقة الكبيرة بيننا ومن ثم مطالبتي بنصيبهن (والدتي , أخواتي) بحصتهم بالبيت وكونه بيت الوالد ويجب أن يكون ورثاً وليس لأحد دون الآخرين,
وبالطبع اضطرتني أمي وأجبرتني وتم عمل اللازم باتفاق والدتي وأخواتي ببيع البيت (1996م)وتقسيم الورث ونصيبي منه لا يساوي حتى ربع شراء بيت يسترني وأولادي وزوجتي وخرجت أنا من هذا الحق الذي كفله لي الدستور الكويتي وأنا الآن لااعلم ما هو مصيري ومصير أبنائي وزوجتي الذي أثقلنا الانتقال من منزل إيجار إلى الآخر بسبب غلاء الأسعار وعدم الاستقرار الأسري.
راجعت وناشدت وصرخت ولكن لا حياة لمن تنادي انا اليوم مشرد وغير مستقر , راح تقولون غلطتك وانا راح اصرخ بعالي الصوت واقول مالي ذنب عندما تتسبب قوانين دوله في شتات وفرقة اسره ارجوكم انا ما اقدر اكمل لو المشكله على خواتي جان ما صار اللي صار ولكن امي هي اللي كسرت ظهري وارجوكم اذا في احد عنده حل دستوري او قضائي او حتى رفع قضيه اي كان نوعها ارجوكم ساعدوني.
تذكرت شغله نسيت اقولها كل المسئولين اللي ناشدتهم وراجعتهم كانوا يقولون لي ( هذا حظك بعد شتسوي )
(ارضى بالنصيب)
استبشرت خير بالآونه الاخيره بقرارات ابن الشهيد ولكن اي منها لم يصب في صالحي وقد تيقنت بأن القانون هذا بالذات لا يمكن تغييره فقد قال لي الكثير ممن قابلتهم وناشدتهم انسى الموضوع وهذا القانون لا يمكن تغييره بأي حال من الاحوال وهذي قسمة الله واصبر واخذ بيت بالجنه.
لا اعرف كيف ابدأ ولا من اين ابدأ
مشكلتي التي سأسردها لكم او سأرويها لكم ليس لي فيها ذنب وارجو منكم عدم الحكم عليها الا عند قرائتها بالكامل اخواني واخواتي :
جئت الى هذه الدنيا بلا حول مني ولا قوه وسأذهب منها كذلك من غير حول مني ولا قوه وهذه سنة الله في خلقه والموت والحياة بيد الله سبحانه وتعالى .ولكن ان يكون هناك قانون قائم ونافذ في دولة الكويت يتدخل في امور الله فهذا الشيء لم استطع فهمه لغاية اليوم مشكلتي انني وعند ولادتي توفى والدي وتركني انا واخواتي الثنتين اللي اكبر مني بسنوات قليله ووالدتي ومرت السنوات وقبل الغزو بسنتين خصص لنا منزل من الرعاية السكنيه ( لا عاده الله من منزل ) انا ووالدتي واخواتي وسكنا بالبيت وجمع شملنا بعد طول شتات وفراق ، ومن مكرمة صاحب السمو الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابرالصباح رحمه الله واسكنه فسيح جناته فقد تم تحرير جميع البيوت السكنية بعد الغزو العراقي الغاشم , ومن بعد الغزو تزوجت أمي (1992م) وأدخلت علينا زوجهابالبيت ليشاركنا السكن ظنا منها بان البيت لها أو انه بيت ورثه ولها نصيب منه .
ومن هنابدأت المشاكل ، رزقت والدتي بعد ذلك بأبناء ليصبحوا إخوة لي غير أشقاء يشاركونني وأبيهم السكن إضافة إلى المشاكل الشبه يوميه بعد ذلك تزوجت انا (1994م) وذهبت كحال إخواني المواطنين الكويتيين عند أول زواج بتقديم طلب إسكاني جديد لي ولأسرتي الجديدة والحصول على بدل للإيجار علما بأنني خرجت من المنزل وسكنت بالإيجار ويفترض أن استقل بحياتي حالي حال من سبقني وهذه سنة الحياة وتفاجئت برد المؤسسة العامة للرعاية السكنية بأنه لايمكنني التقدم بطلب لأنه سبق وخصص لي بيت !!!! ويجب علي تسجيل المنزل باسمي وباسم زوجتي واستبعاد كل من أمي وأخواتي وذلك لزواجهن وليس لي خيار إلابتسجيله فاضطررت لتسجيل البيت باسمي وباسم زوجتي (1995م) وقد تم استبعادي من الرعاية السكنية وبدل الإيجار وبنك التسليف والادخار بسبب منزل لم يخصص لي شخصيا وبيت فرض علي من الدولة وليس لي خيار كباقي الناس بحرية اختيار المسكن ودخول القرعة.
ومن هنا انفتحت علينا أبواب نيران المشاكل واكتويت بها من كل جانب لا استطيع ذكر تفاصيلها ومنها بأنني حرامي ونصاب ولي حق بطلب الرعاية السكنية وأنني مزور ومدلس وكل همي هو الحصول على البيت واستبعاد أمي وأخواتي وهذا للأسف سبب الفرقة الكبيرة بيننا ومن ثم مطالبتي بنصيبهن (والدتي , أخواتي) بحصتهم بالبيت وكونه بيت الوالد ويجب أن يكون ورثاً وليس لأحد دون الآخرين,
وبالطبع اضطرتني أمي وأجبرتني وتم عمل اللازم باتفاق والدتي وأخواتي ببيع البيت (1996م)وتقسيم الورث ونصيبي منه لا يساوي حتى ربع شراء بيت يسترني وأولادي وزوجتي وخرجت أنا من هذا الحق الذي كفله لي الدستور الكويتي وأنا الآن لااعلم ما هو مصيري ومصير أبنائي وزوجتي الذي أثقلنا الانتقال من منزل إيجار إلى الآخر بسبب غلاء الأسعار وعدم الاستقرار الأسري.
راجعت وناشدت وصرخت ولكن لا حياة لمن تنادي انا اليوم مشرد وغير مستقر , راح تقولون غلطتك وانا راح اصرخ بعالي الصوت واقول مالي ذنب عندما تتسبب قوانين دوله في شتات وفرقة اسره ارجوكم انا ما اقدر اكمل لو المشكله على خواتي جان ما صار اللي صار ولكن امي هي اللي كسرت ظهري وارجوكم اذا في احد عنده حل دستوري او قضائي او حتى رفع قضيه اي كان نوعها ارجوكم ساعدوني.
تذكرت شغله نسيت اقولها كل المسئولين اللي ناشدتهم وراجعتهم كانوا يقولون لي ( هذا حظك بعد شتسوي )
(ارضى بالنصيب)
استبشرت خير بالآونه الاخيره بقرارات ابن الشهيد ولكن اي منها لم يصب في صالحي وقد تيقنت بأن القانون هذا بالذات لا يمكن تغييره فقد قال لي الكثير ممن قابلتهم وناشدتهم انسى الموضوع وهذا القانون لا يمكن تغييره بأي حال من الاحوال وهذي قسمة الله واصبر واخذ بيت بالجنه.