قديم بن عتيج
موقوف
هذه قصه يحكيها لنا ابائنا // وكذلك ابائكم يعرفونها.......
رجل دائما يغزي على القوافل وياخذ منها مايريد ، بالقوه او بالحيله
ومره من المرات غزا على قافله متجهه الى مدينته
وعندما اقترب من القافله راى بعير في آخر القافله وفوقه هودج
وسرق البعير من غير لايحس به احد في وسط الظلام، وسار به بعيدا
وعندما اطمئن كشف مافي الهودج ، ووجد به فتاه جميله
وقرر في نفسه ان يعتدي عليها ، وعندما هم بها ، قالت له خاف الله خاف الله ، ولم يرد عليها ، ولكن الله كان يرى ويسمع ندائها
وقبل ان يمسها بشعره ، انطلق عليه ثعبان ، وقام هذا الرجل بقتل هذا الثعبان
وحاول مره اخرى ان يعتدي على الفتاه ، وانطلق عليه ثعبان اخر
وقتله ، ثم حاول مره ثالثه ، وانطلق عليه ثعبان اخر وقتله ولكن هذه المره توقف ، وقال حشا لله ان الله معك
واني خفت من الله ، وانكي فتاه شريفه والله معكي ويحرسك
هيا الحق بك القافله قبل ان يحسوا في فقدانك
والحقها بالقافله ، من غير لايشعر به احد ، وذهب قاطع الطريق وهو لايعرف انها ابنه والي المدينه
وبعد فتره تقدم ابن عم الفتاه لخطبتها ، ووافق الوالي لتزويج ابن اخيه
وفي يوم الزفاف ، دخل ابن العم الى ابنه عمه في غرفتهما
وعندما اقترب منها ، سقط عليه من سقف الغرفه سحليه ، ابريعصي
واحدث ، وصرخ من الخوف
وضحكت منه // وقالت في نفسها الفرق شاسع بينه وبين الرجل قاطع الطريق ، كان ينطلق عليه 3 ثعابين سود ، ويقتلهم ولايبالي
وعندما سألها زوجها لماذا ضحكتي ، قالت لاشئ
وغضب ابن عمها ، وطلقها فورا...
ورجعت الى بيت ابيها ، وسألها والدها ، لماذا طلقك قالت لااعرف
استدعا الوالي ابن اخيه وقال لماذا طلقت ابنه عمك
قال انها تضحك في اول يوم من الزواج....
وعاد الاب الوالى الى ابنته وقال لماذا ضحكتي على ابن عمك في يوم زواجك.....
قالت ياابي ساقول لك ماحدث معي // وقصت له ماحدث في القافله
قال الاب حسنا ، ياابنتي كيف استدل على هذا الرجل قاطع الطريق
قالت البنت هو من مدينتنا
واذا كنت تريد معرفه هذا الرجل قاطع الطريق ، اعزم اهل المدينه كلهم في حفل عشاء
واجعل للمدخل بابين فقط ، باب اجعل عليه كروش الخراف ومصرانها
وباب اجعل عليه اسد
وحتما ياابي انه هو الوحيد الذي سوف يدخل من باب الاسد
وفعلا الاب عزم اهل المدينه ، وكل ماجاء رجل دخل من الباب الثاني
وبعد وقت قليل الا هذا الرجل قاطع الطريق يهم في الدخول من باب الاسد
وسحب سيفه وقال اسد يااسد ، ودخل من الباب ، وكان الضيوف متعجبين من هذا الرجل وشجاعته
وعندما غادروا الضيوف ، امسك الوالي بالرجل ، وقال له من انت
قال انا من اهل المدينه ياسيدي
قال بل انت من فعل كذا وكذا
قال صدقت ياسيدي ، ولكن اقسم اني لم امسسها بشعره
سامحني ياسيدي
قال بل انك انت من يستحقها ، وزوجه ابنته.......
سلام عليكم
رجل دائما يغزي على القوافل وياخذ منها مايريد ، بالقوه او بالحيله
ومره من المرات غزا على قافله متجهه الى مدينته
وعندما اقترب من القافله راى بعير في آخر القافله وفوقه هودج
وسرق البعير من غير لايحس به احد في وسط الظلام، وسار به بعيدا
وعندما اطمئن كشف مافي الهودج ، ووجد به فتاه جميله
وقرر في نفسه ان يعتدي عليها ، وعندما هم بها ، قالت له خاف الله خاف الله ، ولم يرد عليها ، ولكن الله كان يرى ويسمع ندائها
وقبل ان يمسها بشعره ، انطلق عليه ثعبان ، وقام هذا الرجل بقتل هذا الثعبان
وحاول مره اخرى ان يعتدي على الفتاه ، وانطلق عليه ثعبان اخر
وقتله ، ثم حاول مره ثالثه ، وانطلق عليه ثعبان اخر وقتله ولكن هذه المره توقف ، وقال حشا لله ان الله معك
واني خفت من الله ، وانكي فتاه شريفه والله معكي ويحرسك
هيا الحق بك القافله قبل ان يحسوا في فقدانك
والحقها بالقافله ، من غير لايشعر به احد ، وذهب قاطع الطريق وهو لايعرف انها ابنه والي المدينه
وبعد فتره تقدم ابن عم الفتاه لخطبتها ، ووافق الوالي لتزويج ابن اخيه
وفي يوم الزفاف ، دخل ابن العم الى ابنه عمه في غرفتهما
وعندما اقترب منها ، سقط عليه من سقف الغرفه سحليه ، ابريعصي
واحدث ، وصرخ من الخوف
وضحكت منه // وقالت في نفسها الفرق شاسع بينه وبين الرجل قاطع الطريق ، كان ينطلق عليه 3 ثعابين سود ، ويقتلهم ولايبالي
وعندما سألها زوجها لماذا ضحكتي ، قالت لاشئ
وغضب ابن عمها ، وطلقها فورا...
ورجعت الى بيت ابيها ، وسألها والدها ، لماذا طلقك قالت لااعرف
استدعا الوالي ابن اخيه وقال لماذا طلقت ابنه عمك
قال انها تضحك في اول يوم من الزواج....
وعاد الاب الوالى الى ابنته وقال لماذا ضحكتي على ابن عمك في يوم زواجك.....
قالت ياابي ساقول لك ماحدث معي // وقصت له ماحدث في القافله
قال الاب حسنا ، ياابنتي كيف استدل على هذا الرجل قاطع الطريق
قالت البنت هو من مدينتنا
واذا كنت تريد معرفه هذا الرجل قاطع الطريق ، اعزم اهل المدينه كلهم في حفل عشاء
واجعل للمدخل بابين فقط ، باب اجعل عليه كروش الخراف ومصرانها
وباب اجعل عليه اسد
وحتما ياابي انه هو الوحيد الذي سوف يدخل من باب الاسد
وفعلا الاب عزم اهل المدينه ، وكل ماجاء رجل دخل من الباب الثاني
وبعد وقت قليل الا هذا الرجل قاطع الطريق يهم في الدخول من باب الاسد
وسحب سيفه وقال اسد يااسد ، ودخل من الباب ، وكان الضيوف متعجبين من هذا الرجل وشجاعته
وعندما غادروا الضيوف ، امسك الوالي بالرجل ، وقال له من انت
قال انا من اهل المدينه ياسيدي
قال بل انت من فعل كذا وكذا
قال صدقت ياسيدي ، ولكن اقسم اني لم امسسها بشعره
سامحني ياسيدي
قال بل انك انت من يستحقها ، وزوجه ابنته.......
سلام عليكم