بين السطور
عمليات البيع العنيف وجني الارباح المكثف على اسهم البنوك وان كان متوقعاً من الناحية الفنية وسبق واشرنا اليه في تقارير الاسبوع الماضي تحديدا، الا انه قد جاء مخالفاً للمقاييس الاستراتيجية التي يجب ان تحرص عليها المحفظة الوطنية باعتبار انها كانت البادئة باشعال فتيل البيع بالأمس.
- موجة البيع بالأمس أعاقت بعض التحركات النشطة على عدد من الأسهم التابعة لمجموعتي «ايفا» و«الصفاة»، ومحافظ مالية اشعلت الاجواء وقامت بعمليات ضغط وتجميع على اسهم «ايفا» و«الديرة» و«جيزان» و«الصفاة» و«صفاة طاقة» وسط معلومات ومؤشرات ايجابية لتلك الاسهم خلال المرحلة المقبلة.
- شخصية اقتصادية أكدت لـ «الوطن» ان الاسهم المصرفية ما زالت تمثل الخيار الأمثل لمعظم المستثمرين، الا ان استمرار سياسة البيع وجني الارباح سيضعف هذا الخيار ويساهم في عرقلة الزخم للسوق بشكل عام.
- مدير مكتب وساطة أكد لـ «الوطن» بأنه تلقي تعليمات وأوامر من قبل عملاء خليجيين بالتركيز على الاسهم الواعدة والرخيصة بالوقت الحالي، ومدير مكتب آخر يؤكد بأن أحد عملائه الكبار قد خسر مليون دينار في عمليات البيع الثقيل بالأمس.
- محفظة مالية تابعة لأحد البنوك كانت وراء عمليات الشراء على اسهم «ايفا» و«التجارية» و«الديرة» بالأمس، واخرى تابعة لمجموعة كبرى باعت 7.3 ملايين سهم على ثلاثة اسهم مصرفية بهدف استرجاعها بسعر اقل.- السوق الكويتي مليء بالفوضى لكنه زاخر بالفرص، سريع التأثر ويعشق ردود الفعل لكنه مازال جاذباً ورخيصاً قياساً بالاسواق المحيطة، يحاول الصمود والتصدي والتحدي لكنه يفتقر لأدنى مقومات العمل الاقتصادي المتمثلة بالتعاون والتنسيق ما بين المسؤولين والملاك.
عمليات البيع العنيف وجني الارباح المكثف على اسهم البنوك وان كان متوقعاً من الناحية الفنية وسبق واشرنا اليه في تقارير الاسبوع الماضي تحديدا، الا انه قد جاء مخالفاً للمقاييس الاستراتيجية التي يجب ان تحرص عليها المحفظة الوطنية باعتبار انها كانت البادئة باشعال فتيل البيع بالأمس.
- موجة البيع بالأمس أعاقت بعض التحركات النشطة على عدد من الأسهم التابعة لمجموعتي «ايفا» و«الصفاة»، ومحافظ مالية اشعلت الاجواء وقامت بعمليات ضغط وتجميع على اسهم «ايفا» و«الديرة» و«جيزان» و«الصفاة» و«صفاة طاقة» وسط معلومات ومؤشرات ايجابية لتلك الاسهم خلال المرحلة المقبلة.
- شخصية اقتصادية أكدت لـ «الوطن» ان الاسهم المصرفية ما زالت تمثل الخيار الأمثل لمعظم المستثمرين، الا ان استمرار سياسة البيع وجني الارباح سيضعف هذا الخيار ويساهم في عرقلة الزخم للسوق بشكل عام.
- مدير مكتب وساطة أكد لـ «الوطن» بأنه تلقي تعليمات وأوامر من قبل عملاء خليجيين بالتركيز على الاسهم الواعدة والرخيصة بالوقت الحالي، ومدير مكتب آخر يؤكد بأن أحد عملائه الكبار قد خسر مليون دينار في عمليات البيع الثقيل بالأمس.
- محفظة مالية تابعة لأحد البنوك كانت وراء عمليات الشراء على اسهم «ايفا» و«التجارية» و«الديرة» بالأمس، واخرى تابعة لمجموعة كبرى باعت 7.3 ملايين سهم على ثلاثة اسهم مصرفية بهدف استرجاعها بسعر اقل.- السوق الكويتي مليء بالفوضى لكنه زاخر بالفرص، سريع التأثر ويعشق ردود الفعل لكنه مازال جاذباً ورخيصاً قياساً بالاسواق المحيطة، يحاول الصمود والتصدي والتحدي لكنه يفتقر لأدنى مقومات العمل الاقتصادي المتمثلة بالتعاون والتنسيق ما بين المسؤولين والملاك.