ودي اربح
عضو نشط
نفى أمين سر اتحاد العقاريين قيس الغانم ما تردد عن تأجير بنايات استثمارية في السوق العقاري بأعلى من قيمتها السوقية، مستدركا بان هناك فائضا في العرض مقابل الطلب، الأمر الذي يدفع بالأسعار للانخفاض وليس الارتفاع. وأضاف الغانم في تصريح لـ «الأنباء» ان وجود حالات محدودة لا تتعدى أصابع اليد الواحدة تقوم بمنح المستأجرين شهرين مجانا في السنة مقابل أن تظل إيجارات أسعار الشقق عند سقف معين لتجنب نزول الأسعار لا يمكن اعتبارها حالة عامة يمكن القياس عليها، مبينا أن دراسات الجدوى التي أعدها بعض ملاك العقارات وجدت أن أسعار إيجارات الشقق متدنية خلال الفترة الراهنة.
وبين أن دخول أعداد كبيرة من العقارات التجارية إلى السوق نهاية العام الحالي والربع الأول من العام المقبل سيدفع بضرورة تدخل الحكومة لاستئجار مثل تلك البنايات لمنع تدهور أسعار العقار التجاري الذي يعاني من الركود منذ فترة، لافتا الى أن من شأن دخول الحكومة لاستئجار العقارات التجارية تخفيف الضغط على الشركات والبنوك والمقاولين في آن واحد.
وبين أن العقار الاستثماري عادة ما يشهد انتعاشا وقت تراجع البورصة، مبينا أن نوعية الاستثمارات تكون في المدى القصير لتحقيق الأرباح السريعة. ولفت الغانم الى أن «الكاش» هو سيد الموقف والذي يملكه تكون له حرية الحركة في الدخول إلى البورصة أو العقار الاستثماري أو السكني. وحول رؤيته المستقبلية للعقار في ظل تنفيذ خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، قال الغانم ليس هناك مشروع تنموي واحد أعطى دعما للأداء الاقتصادي.
وبين أن دخول أعداد كبيرة من العقارات التجارية إلى السوق نهاية العام الحالي والربع الأول من العام المقبل سيدفع بضرورة تدخل الحكومة لاستئجار مثل تلك البنايات لمنع تدهور أسعار العقار التجاري الذي يعاني من الركود منذ فترة، لافتا الى أن من شأن دخول الحكومة لاستئجار العقارات التجارية تخفيف الضغط على الشركات والبنوك والمقاولين في آن واحد.
وبين أن العقار الاستثماري عادة ما يشهد انتعاشا وقت تراجع البورصة، مبينا أن نوعية الاستثمارات تكون في المدى القصير لتحقيق الأرباح السريعة. ولفت الغانم الى أن «الكاش» هو سيد الموقف والذي يملكه تكون له حرية الحركة في الدخول إلى البورصة أو العقار الاستثماري أو السكني. وحول رؤيته المستقبلية للعقار في ظل تنفيذ خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، قال الغانم ليس هناك مشروع تنموي واحد أعطى دعما للأداء الاقتصادي.