Trillion
عضو مميز
- التسجيل
- 27 مايو 2009
- المشاركات
- 7,157
السبت 21-8-2010
سجل أحد المؤشرات الرئيسية لقياس أداء الاقتصاد الأمريكي ارتفاعا خلال يوليو الماضي مقارنة بالشهر السابق مما يشير الى استمرار التعافي الضعيف للاقتصاد الأمريكي خلال النصف الثاني من العام الحالي.
ارتفع المؤشر الذي يصدره معهد كونفرانس بورد المستقل في نيويورك بنسبة %0.1 خلال يوليو الماضي الى 109.8 نقاط بعد تراجعه بنسبة%0.3 في يونيو الماضي وهو أسوأ تراجع له منذ فبراير 2009 في حين كان قد ارتفع بنسبة %0.5 في مايو الماضي.
وقال كين جولدشتاين المحلل الاقتصادي في المعهد ان المؤشرات تشير الى نمو بطيء للاقتصاد حتى نهاية العام.يقيس المؤشر أداء الاقتصاد خلال فترة من 3 الى 6 أشهر مقبلة.
وأضاف جولدشتاين ان النبأ السار هو ان البيانات لا تشير الى ركود الاقتصاد.
وكانت خمسة من المؤشرات العشرة المكونة للمؤشر الرئيسي قد سجلت بيانات ايجابية في يوليو الماضي حيث تحسن مؤشر أسعار الفائدة وتسليم الامدادات في حين تراجع مؤشرا توقعات المستهلكين وتراخيص البناء.
وجاءت الزيادة الطفيفة في مؤشر أداء الاقتصاد في الوقت الذي تزايدت فيه مخاوف المستثمرين من ان يكون تعافي الاقتصاد الأمريكي فقد قوة دفعه.
كان مجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي) الأمريكي قد حذر الأسبوع قبل الماضي من ان الاقتصاد الأمريكي سيتعافى بوتيرة أبطأ من التوقعات السابقة.
سجل أحد المؤشرات الرئيسية لقياس أداء الاقتصاد الأمريكي ارتفاعا خلال يوليو الماضي مقارنة بالشهر السابق مما يشير الى استمرار التعافي الضعيف للاقتصاد الأمريكي خلال النصف الثاني من العام الحالي.
ارتفع المؤشر الذي يصدره معهد كونفرانس بورد المستقل في نيويورك بنسبة %0.1 خلال يوليو الماضي الى 109.8 نقاط بعد تراجعه بنسبة%0.3 في يونيو الماضي وهو أسوأ تراجع له منذ فبراير 2009 في حين كان قد ارتفع بنسبة %0.5 في مايو الماضي.
وقال كين جولدشتاين المحلل الاقتصادي في المعهد ان المؤشرات تشير الى نمو بطيء للاقتصاد حتى نهاية العام.يقيس المؤشر أداء الاقتصاد خلال فترة من 3 الى 6 أشهر مقبلة.
وأضاف جولدشتاين ان النبأ السار هو ان البيانات لا تشير الى ركود الاقتصاد.
وكانت خمسة من المؤشرات العشرة المكونة للمؤشر الرئيسي قد سجلت بيانات ايجابية في يوليو الماضي حيث تحسن مؤشر أسعار الفائدة وتسليم الامدادات في حين تراجع مؤشرا توقعات المستهلكين وتراخيص البناء.
وجاءت الزيادة الطفيفة في مؤشر أداء الاقتصاد في الوقت الذي تزايدت فيه مخاوف المستثمرين من ان يكون تعافي الاقتصاد الأمريكي فقد قوة دفعه.
كان مجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي) الأمريكي قد حذر الأسبوع قبل الماضي من ان الاقتصاد الأمريكي سيتعافى بوتيرة أبطأ من التوقعات السابقة.