الرئيس الأمريكي أوباما..يحير الأمريكيين

سرور

عضو نشط
التسجيل
11 أغسطس 2009
المشاركات
6,911







ثلث الأمريكيين يرون أوباما مسيحياً.. و20 في المئة يعتبره مسلماً
بتاريخ : الجمعة 20-08-2010 09:05 صباحا


واشنطن/ cnn
خلال عام واحد، تضاعفت نسبة الأمريكيين الذين يرون أن الرئيس باراك أوباما مسلم ، رغم أن أول رئيس أمريكي من أصل أفريقي قد أكد مراراً أنه مسيحي، وهو ما يصدقه نحو ثلث الأمريكيين فقط، وفق استطلاع للرأي تم إعلان نتائجه الخميس.



وبحسب الاستطلاع الذي أجراه "منتدى بيو للأديان والحياة العامة"، فإن واحداً من كل خمسة أمريكيين يعتقدون أن أوباما يعتنق الدين الإسلامي، مقارنة بنتائج استطلاع آخر جرى العام الماضي، أظهر أن شخصاً من كل عشرة أمريكيين يعتقدون أن أوباما مسلم.
ورغم أن معظم من يقولون إنهم يعتقدون أن أوباما مسلم ينتمون إلى الحزب الجمهوري، إلا أن عدد المستقلين الذين لديهم نفس الاعتقاد، ارتفع بشكل ملحوظ، من عشرة إلى 18 في المئة، من مجموع من لديهم اعتقاد بأن الرئيس الأمريكي يدين بالدين الإسلامي.
كما أن نسبة الأمريكيين الذين يقولون إنهم غير متأكدين من ديانة أوباما، ارتفعت أيضاً بشكل كبير، حتى بين أفراد القاعدة الشعبية للرئيس الأمريكي، فعلى سبيل المثال، فإن ما يقل عن نصف الديمقراطيين والأمريكيين من أصول أفريقية، يقولون حالياً إنهم يعتقدون أن أوباما مسيحي.
الاستطلاع السابق، الذي أُجري في مارس/ آذار من العام الماضي، قال 36 في المئة من الأمريكيين الأفارقة إنهم لا يعرفون الديانة التي يعتنقها أوباما، أما في الاستطلاع الأخير، فقد ارتفعت هذه النسبة إلى 46 في المئة، ممن يقولون إنهم لا يعرفون انتمائه الديني.
ويُعلق مساعد مدير "منتدى بيو" لشؤون الأبحاث، آلان كوبرمان، على هذه النتائج بقوله: "قد تعتقد أنه كلما أمضى الشخص فترة أطول في البيت الأبيض، فإن عدد 'غير العارفين' يجب أن يتراجع.. ولكن عدد "غير العارفين' تزايد الآن عما كان عليه وقت توليه منصبه."
يتزامن الإعلان عن نتيجة الاستطلاع، الذي تم إجراؤه خلال الفترة من أواخر يوليو/ تموز الماضي، وحتى مطلع أغسطس/ آب الجاري، مع تزايد الجدل حول موقف الرئيس الأمريكي الداعم لبناء مركز إسلامي بالقرب من موقع مركز التجارة العالمي، الذي دمر في هجمات 11 سبتمبر/ أيلول عام 2001.
وخلال حفل إفطار أقامه الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض، في 13 من الشهر الجاري، والذي وافق ثالث أيام شهر رمضان، أكد أوباما أن "للمسلمين الحق في ممارسة شعائرهم الدينية، شأنهم شأن أي شخص آخر في الولايات المتحدة."
ودافع أوباما عن بناء مسجد باسم "حرية المعتقد"، التي يكفلها الدستور الأمريكي، قائلاً: "وهذا يشمل حق بناء مكان للعبادة ومركز للجالية على ملكية خاصة في مانهاتن، وفقاً للمراسيم والقوانين المحلية"، مؤكداً أن الالتزام بالحريات الدينية، دون استثناء، من السمات المميزة للولايات المتحدة.
 

مجد 91

عضو نشط
التسجيل
7 مايو 2009
المشاركات
1,704
باذن الله،،،،،، والله قادر على كل شيء ان تكون أمريكا دينها الدين الاسلامي وتكون نصيرا للاسلام والمسلمين
 

قلم حر

عضو مميز
التسجيل
29 مايو 2004
المشاركات
26,415
الإقامة
الكويت بلد الاصدقاء
الله كريم

وحنا بالكويت ما تضررنا الا من المسلمين​
 

المهندس حسين

عضو نشط
التسجيل
16 مارس 2008
المشاركات
1,359
الإقامة
الكُـــوَيـْــــــتْ
كثير من الناس اليوم يؤمن بكل شي وهذا من مبدأ إحترام الأديان

فلا نراهم متمسكين بدين بعينه ... فهم يؤمنون بالله الخالق عز وجل بدون أن يتبنون إسم معين أو دين معين ... والأمريكان يكرهون أن يسألهم شخص : ما هو دينك؟

"إن الدين عند الله الإسلام"
 

سرور

عضو نشط
التسجيل
11 أغسطس 2009
المشاركات
6,911
Barack_Obama_070112031201489_wideweb__300x375.jpg

Obama: Christian, Not Muslim
By Richard Wolffe

newsweek.gif

ترجمة
أحمد الأقطش
------------------




لم يسبق لباراك أوباما أن كان مسلماً أو قام بشيء من شعائر الإسلام. إلا أن الشائعات حول ديانته كان الغرض منها هو تخويف بعض الناخبين من التصويت له، وتعود في معظمها إلى نقطة واقعية، وهي اسمه. فـ "باراك" هو اسم والده الكينيّ، وأما اسم أوباما الأوسط "حسين" فهو اسم جده. وقد اعتنق حسين الإسلام بعد أن تحوّل في بادئ الأمر إلى المسيحية وسمّى نفسه "جونسون". وكان حسين، وفقاً لرواية أوباما، يعلي من شأن الانضباط والقوة، مما جعله يجد التسامح المسيحي أمراً عاطفياً.

وقد وصف أوباما والده بأنه كان ملحداً أو لا أدرياً. أما أمه التي من كنساس، والتي كان جدّاها من البروتستانت المخلصين، فقد عاشت حياة علمانية. غير أن احتكاك أوباما الشخصي الوحيد بالإسلام إنما جاء في صباه عندما انتقل إلى جاكرتا بإندونيسيا مع زوج أمه الذي كان يمزج بين إسلامه والتقاليد الهندوسية والمذاهب الروحية. وفي فترة الخمس سنوات التي قضاها هناك، التحق أوباما بإحدى مدارس الروم الكاثوليك، ثم إحدى المدارس الابتدائية العامة وفيها كان يتلقى حصة أسبوعية في الدراسات الدينية.

وما أن بلغ أوباما، حتى تحوّل إلى المسيحية في أواخر الثمانينات في شيكاغو، في كنيسة المسيح التثليثية المتحدة حيث عـُمِّد وتزوج وعمَّد أطفاله. وعندما صار عضواً جديداً في مجلس الشيوخ الأمريكي، أدّى أوباما يمينه على الكتاب المقدس.
__________________




أحمد الأقطش

--------------------------------------------------------------------------------


وبالإضافة إلى هذه الترجمة التي قدمها لنا أخي الكريم
أحمد الأقطش
فقد أعلن أوباموا أنّ
"القدس ستبقى عاصمة إسرائيل ويجب أن تبقى موحدة"
أوباموا هو تربية أمريكية
وهل من الممكن ترشيحه دون إذن موافقة له من اللوبي الصهيوني !!؟؟..
__________________
 
أعلى