جودت الحلبي

[سعود66]

وقد اعلن الأستاذ جودت الحلبي الرئيس التنفيذي لشركة الأهلي كابيتال،

ومدير الثروات بالبنك ،،،

هذا النص يزعجني كثيرا عندما ارى هؤلاء الاجانب يتم تعينهم في مثل

هذه الاماكن الحساسه للاقتصاد كبلد مثل السعوديه اين السعوده

اين ابناء هذا البلد وماهي سياسة التعيين هذه اللي تمنح الاجانب مهن

لايحلمون بها في بلدانهم وبالمقابل نجد ابناء الوطن على بند الاجور

والمستخدمين وبالمقابل ايضا في بلدانهم مثل سوريا نجد السلب

والنهب والقتل لنا ونحن نعينهم في اعلى المراتب ونحميهم هل هذا

عدل؟!!

http://www.alriyadh.com/2010/07/18/article544739.html


سؤال بكل علامات الاستفهام الى المسئولين عن مثل حالة الحلبي

وغيره يجب ان نضع الحلول والضوابط على هؤلاء الاجانب راتب الحلبي يعادل

اكثر من 300 الف شهريا بينما السعوديين متوسط راتبهم اقل من 1500 ريال

يعملون سكورتيه ومعضمهم جامعيين او دبلوم هل هذا يعقل اليس هناك

رجل يصحح الوضع او يوصل الامر لولاة الامر والله ليس حسدا للاجانب

لكن انا وابن عمي على الغريب من هذا المنطلق انبه لهذه النقطه

 

[سعود66]

لاينفع البد الا اهله ماينفعه حلبي او شامي سيرحل الاجنبي ويبقى ابن البلد الثروه الحقيقيه

 

[هلل بن خمسمائة]

ماشفت شي وربي وفي القطاع الخاص قصص وربي ماتتصدق ...شي محزن ومخزي

 

[خااااالد]

السلام عليكم,, واللة ياخوي سعود حنا مثل هالنخلة العوجاء,,خيرها لغيرها,, لاوظائف,, والرواتب زي قلتها,,والطفسة الي عندنا طمعو فيها وخذوها بها السوق,,رغم تاكيد البشوات الكبار انهم راح يدعمون السوق قبل الانهيار بسوق الاسهم,,والمفروض يقدم هؤلاء للمحاكمه لخداعهم وكذبهم على الناس,,واغلب هالخير الاجانب هم المستفيدين منه,,ولا انت يا ابن هالديرة عش فقير,,ومت فقير,,والمشكلة هالاجانب ياليت يمدحون ويقدرون هالديرة,,الي هم عايشين بخيرها تشوفهم حاقدين عليك ويكرهونك وان هالخير انت ماتستحقة,,وهم اولى بهاالخير منك انت ياابن هالوطن,,ماكول مذموم,,والواحد منا صار غريب بديرتة,,واحيان الواحد يفتكر وش هالذنب الي سواة عشان يكون وضعه بهذا السؤ,,بس للاسف مافيه اي اجابة,,

 

[سعود66]

ياناس اليس فينا عاقل دخل الاجانب وتحويلاتهم لديارهم اكثر من دخلنا بكثير وهذا الرابط يؤكد

وربعنا كأن الوضع لايعنيهم انظرو الى هذا التقرير شئ خياااااااااااااااااااااااااااااااااااال

http://www.alarabiya.net/articles/2009/09/05/83985.html