marketing.art
عضو نشط
- التسجيل
- 30 يناير 2010
- المشاركات
- 287
كتب تامر حماد:
ارجع مدير الاستثمار في شركة بيت الاستثمار العالمي «جلوبل» ميثم الشخص تراجع قيمة تداولات البورصة واستمرار ادائها السيئ الى 7 عوامل رئيسية وهي: تأخر اعلانات البيانات المالية عن الربع الأول لغالبية الشركات، عدم معرفة وضع صفقة بيع البنك الأهلي المتحد (البحرين)، انتظار تسلم مجموعة زين للدفعات الأولى والاعلان عنها عن صفقة بيع زين أفريقيا، التخوف من عدد من مواد قانون هيئة أسواق المال دون فهم حقيقي قانوني لها، دخول الشركات الموقوفة الى نفق مجهول لمستقبل العودة أو الافلاس وبالتالي التصفية الحتمية، التركيز على معيار الثقة ما بين البنوك وشركات الاستثمار في شأن تمويل العمليات الرئيسية للشركات الأخيرة، وازمة اليونان التي تتفاقم حاليا.
واوضح الشخص لـ«الوطن» ان كثيراً من المستثمرين وخاصة الصغار يرغبون في معرفة أسرار تحرك الأسهم وذلك للحصول على منافع الاستثمار في البورصة والتكسب السريع جراء المضاربة في عدد من الأسهم الا ان البحث عن الخلطة السرية يحتاج الى الكثير من المقومات بداية من تحديد هدف المستثمر من تلك الاستثمارات بمعنى هل هي قصيرة الأجل ومضاربية أم هي طويلة للحصول على العوائد الايرادية المتمثلة في توزيعات الأرباح ومن تلك النقطة يستطيع ان يعتمد الكثيرون على تاريخ تحرك السهم بدراسة متأنية ومقارنات عادلة من أجل التنبؤ المستقبلي لتلك الأسهم الا ان هؤلاء المستثمرين سيصطدمون بعدة معلومات غير متوفرة أولها الملكيات غير المعلنة والتي تقل عن الـ %5 وبالتالي عدم معرفة حقيقة عمليات الشراء أو البيع لتلك الأسهم كما ان من المعلومات المفقودة في السوق حالياً عملية المقارنة غير الواقعية بالنشاط التشغيلي للشركات المدرجة بعدة قطاعات مختلفة وذلك من خلال التزام الشركات بقطاعات كان النشاط التشغيلي لها يتوافق مع العنوان الرئيسي لها عند الادراج الا أنها قد غيرت نشاطها التشغيلي دون ان تغير من القطاعات المدرجة بها والأمثلة في هذا الشأن كثيرة منها ما هو مدرج في قطاعات الخدمات والعقار لعدد من الشركات التي أخذت موافقات الجهات الرسمية والجمعيات العمومية لتغير أنشطتها الى النشاط الاستثماري على سبيل المثال وهي ما تسمى بالشركات الأم أو القابضة.
ارجع مدير الاستثمار في شركة بيت الاستثمار العالمي «جلوبل» ميثم الشخص تراجع قيمة تداولات البورصة واستمرار ادائها السيئ الى 7 عوامل رئيسية وهي: تأخر اعلانات البيانات المالية عن الربع الأول لغالبية الشركات، عدم معرفة وضع صفقة بيع البنك الأهلي المتحد (البحرين)، انتظار تسلم مجموعة زين للدفعات الأولى والاعلان عنها عن صفقة بيع زين أفريقيا، التخوف من عدد من مواد قانون هيئة أسواق المال دون فهم حقيقي قانوني لها، دخول الشركات الموقوفة الى نفق مجهول لمستقبل العودة أو الافلاس وبالتالي التصفية الحتمية، التركيز على معيار الثقة ما بين البنوك وشركات الاستثمار في شأن تمويل العمليات الرئيسية للشركات الأخيرة، وازمة اليونان التي تتفاقم حاليا.
واوضح الشخص لـ«الوطن» ان كثيراً من المستثمرين وخاصة الصغار يرغبون في معرفة أسرار تحرك الأسهم وذلك للحصول على منافع الاستثمار في البورصة والتكسب السريع جراء المضاربة في عدد من الأسهم الا ان البحث عن الخلطة السرية يحتاج الى الكثير من المقومات بداية من تحديد هدف المستثمر من تلك الاستثمارات بمعنى هل هي قصيرة الأجل ومضاربية أم هي طويلة للحصول على العوائد الايرادية المتمثلة في توزيعات الأرباح ومن تلك النقطة يستطيع ان يعتمد الكثيرون على تاريخ تحرك السهم بدراسة متأنية ومقارنات عادلة من أجل التنبؤ المستقبلي لتلك الأسهم الا ان هؤلاء المستثمرين سيصطدمون بعدة معلومات غير متوفرة أولها الملكيات غير المعلنة والتي تقل عن الـ %5 وبالتالي عدم معرفة حقيقة عمليات الشراء أو البيع لتلك الأسهم كما ان من المعلومات المفقودة في السوق حالياً عملية المقارنة غير الواقعية بالنشاط التشغيلي للشركات المدرجة بعدة قطاعات مختلفة وذلك من خلال التزام الشركات بقطاعات كان النشاط التشغيلي لها يتوافق مع العنوان الرئيسي لها عند الادراج الا أنها قد غيرت نشاطها التشغيلي دون ان تغير من القطاعات المدرجة بها والأمثلة في هذا الشأن كثيرة منها ما هو مدرج في قطاعات الخدمات والعقار لعدد من الشركات التي أخذت موافقات الجهات الرسمية والجمعيات العمومية لتغير أنشطتها الى النشاط الاستثماري على سبيل المثال وهي ما تسمى بالشركات الأم أو القابضة.