النايفه
عضو مميز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
بصراحة حبيتكم تشاركوني في هالمعلومة اللي ممكن تكون معلومة للأغلبية ولكن قد تكون خافية كذلك على البعض...وهي تقنية جديدة لتلبيس الاسنان اسمها قشرة لومينيرز
هذه القشرة مثل العدسات توضع على السن بدون برد أو تغيير لشكله <<< للابتسامه الهوليودية
أنواع قشور الأسنان
أولاً : القشور الخزفية وهي مصنوعة من مادة خاصة من الخزف.
ثانيا: القشور المصنوعة من مادة الكومبوزيت وتستخدم بها نفس المادة التي تستعمل لعمل الحشوات البيضاء أو ما تسمى بالحشوات الضوئية.
ثالثاً: اللومينيرز وهي نوع من القشور المصنوعة من نوع خاص من الخزف ولكنه يختلف عن النوع الأول من حيث السماكة وطريقة تظبيقة على الأسنان والتي سأقوم بشرحها بشكل مفصل لكل نوع وهذا النوع يسمى بعدسات الأسنان اللاصقة وعند العوام يسمى بطلي الأسنان.
ما هي الحالات التي يمكن أن تستخدم بها هذه القشور؟
أولاً: تستخدم القشور لعلاج حالات تصبغ الأسنان الداخلي أي الأسنان التي تأثر تركيبها الداخلي ببعض أنواع التصبغ الذي لا يمكن إزالته عن سطحها الخارجي عن طريق التنظيف العادي مثل الأسنان التي تأثرت بتموت العصب داخل السن مما أدى إلى غمق لونه أو الأسنان المتأثرة بمادة الفلورايد الموجودة بدرجة عالية في مياه الشرب في بعض المناطق مما يسبب لوناً بنياً تختلف درجاته بمدى تداخل الفلورايد بتركيبة السن وكذلك قد تتأثر الأسنان بتلون شديد نتيجة تعاطي بعض الأدوية كالتتراسيكلين خلال فترة تكون الأسنان أو تناوله من قبل المرأة الحامل مما سيؤثر على لون أسنان مولودها.
ثانيا: تستخدم القشور في تجميل الأسنان ذات اللون الأصفر الغامق والتي تكون درجة صفارها غير مقبولة عند بعض الأشخاص.
ثالثاً: قد تستخدم القشور في تجميل الأسنان المتباعدة بدرجة بسيطة لسد الفراغات الموجودة بينها إن لم يرغب الشخص بالعلاج عن طريق تقويم الأسنان.
رابعاً: قد تستخدم القشور في تجميل الأسنان التي بها عيوب خلقية كتشوه طبقة الميناء المغطية لأسطح الأسنان وكذلك للأسنان المتشققة.
خامساً: قد تستخدم القشور في بعض الحالات التي تعاني من عدم إنتظام بسيط في رصتها إن كان الشخص لا يرغب بعمل تقويم لأسنانه.
ما هي الحالات التي لا تصلح لها القشور الخزفية؟
أولاً: الأسنان المتهالكة والتي بها تسوسات كبيرة وهذا النوع قد يحتاج لأنواع أخرى لتجميلها كالتلبيسات الكاملة بعد معالجتها من التسوس تماماً.
ثانياً: الأشخاص الذين يعانون من الكز على الأسنان لا شعورياً خلال فترات النوم أو في حالات الشد العصبي وقد لا يعلم الشخص بأنه مصاب بهذه الحالة إلا بعد تشخيصها له من قبل طبيب أسنانه.
ثالثاً: الحالات التي بها إعوجاج شديد بالأسنان أو تباعد كبير فيما بينها وهذة قد تحتاج لعمل تقويم الأسنان أولاً.
رابعاً: الحالات التي تعاني من مشاكل لثوية حادة والتي قد تحتاج في بعض الحالات لعمليات جراحية باللثة قبل الخضوع لتجميلها بالقشور.
كيف تتم المعالجة بالقشور؟؟؟
أولاً: القشور الخزفية
يتم حك أو كحت طبقة من سطح السن الخارجي وعادة ما تكون بسماكة نصف مللمتر قد تصل إلى الملليمتر الواحد في بعض الحالات حسب شكل الأسنان وإنتظامها وهذة العملية قد يتم تطبيقها على سطح الإطباق أيضاً في بعض الحالات ومن ثم يتم وضع نوع من الخيوط التي تساعد على رفع اللثة مؤقتاً ليتم أخد المقاسات بعدها، وهذه الخيوط تفيد بأن تجعل حدود تحضير الأسنان واضحة في المقاسات لزيادة الدقة عند تصنيعها في المختبر. وتوضع في هذه الجلسة قشور مؤقتة للأسنان لتمنع الحساسية الناتجة عن إنكشاف الطبقة الحساسة من الأسنان وهي مفيدة للجانب الجمالي إلى حين موعد الجلسة الثانية، وفي الجلسة الثانية يتم تثبيت هذه القشور التي تم تصنيعها في معمل الأسنان بمادة الريزن وهي ماده قوية تستخدم خصيصاً لهذا الغرض.
ثانياً: القشور المصنوعة من مادة الكومبوزيت
يتم تحضير الأسنان بنفس الطريقة السابقة لكن الفرق بأنها لا تحتاج لجلسة ثانية في معظم الحالات حيث يتم تثبيتها مباشرة بعد تحضير الأسنان.
وبالطبع فإن النوع الأول هو الأفضل حيث أن القشور الخزفية ذات عمر إفتراضي أطول فهى تعيش من خمس إلى عشر سنوات أما قشور الكومبوزيت فعمرها الإفتراضي حوالي السنتين بالإضافة إلى أن ألوان القشور الخزفية تكون حيوية بشكل أكبر وتماثل تماماً ألوان الأسنان الطبيعية وقابليتها للتصبغ ضعيفة عكس قشور الكومبوزيت والتي لا تعطي الحيوية للون السن وقابليتها للتصبغ عالية. ولعل الميزة الوحيدة التي تجعل البعض يلجئون إلى قشور الكومبوزيت هو كلفتها الرخيصة مقارنة بالقشور الخزفية ذات الكلفة الباهضة.
ثالثاً: اللومينيرز أو عدسات الأسنان اللاصقة والمعروفة لدى بعض العوام بالطلي
فإن هذا النوع من القشور يتم تطبيقه بمادة خاصة من الخرف مباشرة على أسطح الأسنان بسماكة 0.2مللم دون حك الأسنان أو بتعديل بسيط على سطح السن إن كان يحتاج ذلك وميزة هذه العملية أنها تطبق بنفس الجلسة وأن الأسنان لا يتم حكها وأن المادة يمكن إزالتها إن رغب بذلك من وضعها لتعود الأسنان إلى حالتها الأصلية، أما النوعين الأول والثاني فلا يمكن أن ترجع الأسنان لحالتها السابقة إنما يجب أن تبقى مغطاة بالقشور ما بقيت الأسنان. ولعل العيب في هذا النوع هو زيادة سمك الأسنان عن وضعها الطبيعي بمقدار سمك المادة المطبقة عليها.
وأخيراً فيجب التعامل مع القشور بحذر عند تركيبها على الأسنان والتي عادة ما تركب على الأسنان الأمامية والضواحك حسب الحالة فيجب الإمتناع عن تكسير المواد الصلبة كالمكسرات القاسية والتي قد تسبب إنكسار القشور أو سقوطها.
وللمعلومية فإن القشور بأنواعها لا تمنع تسوس الأسنان لذلك يجب العناية بالأسنان بالشكل المعتاد عن طريق إستخدام الفرشاة والمعجون وخيوط تنظيف الأسنان.
للزيادة بالمعلومات يرجى الضغط ((هنا))
للمعلومية هذه التقنية مو رخيصة لكن بعض العيادات بالكويت تسويها بالتقسيط
أتمنى أكون قدمت معلومة مفيدة لكم وحظاً موفقاً للجميع
بصراحة حبيتكم تشاركوني في هالمعلومة اللي ممكن تكون معلومة للأغلبية ولكن قد تكون خافية كذلك على البعض...وهي تقنية جديدة لتلبيس الاسنان اسمها قشرة لومينيرز
هذه القشرة مثل العدسات توضع على السن بدون برد أو تغيير لشكله <<< للابتسامه الهوليودية
أنواع قشور الأسنان
أولاً : القشور الخزفية وهي مصنوعة من مادة خاصة من الخزف.
ثانيا: القشور المصنوعة من مادة الكومبوزيت وتستخدم بها نفس المادة التي تستعمل لعمل الحشوات البيضاء أو ما تسمى بالحشوات الضوئية.
ثالثاً: اللومينيرز وهي نوع من القشور المصنوعة من نوع خاص من الخزف ولكنه يختلف عن النوع الأول من حيث السماكة وطريقة تظبيقة على الأسنان والتي سأقوم بشرحها بشكل مفصل لكل نوع وهذا النوع يسمى بعدسات الأسنان اللاصقة وعند العوام يسمى بطلي الأسنان.
ما هي الحالات التي يمكن أن تستخدم بها هذه القشور؟
أولاً: تستخدم القشور لعلاج حالات تصبغ الأسنان الداخلي أي الأسنان التي تأثر تركيبها الداخلي ببعض أنواع التصبغ الذي لا يمكن إزالته عن سطحها الخارجي عن طريق التنظيف العادي مثل الأسنان التي تأثرت بتموت العصب داخل السن مما أدى إلى غمق لونه أو الأسنان المتأثرة بمادة الفلورايد الموجودة بدرجة عالية في مياه الشرب في بعض المناطق مما يسبب لوناً بنياً تختلف درجاته بمدى تداخل الفلورايد بتركيبة السن وكذلك قد تتأثر الأسنان بتلون شديد نتيجة تعاطي بعض الأدوية كالتتراسيكلين خلال فترة تكون الأسنان أو تناوله من قبل المرأة الحامل مما سيؤثر على لون أسنان مولودها.
ثانيا: تستخدم القشور في تجميل الأسنان ذات اللون الأصفر الغامق والتي تكون درجة صفارها غير مقبولة عند بعض الأشخاص.
ثالثاً: قد تستخدم القشور في تجميل الأسنان المتباعدة بدرجة بسيطة لسد الفراغات الموجودة بينها إن لم يرغب الشخص بالعلاج عن طريق تقويم الأسنان.
رابعاً: قد تستخدم القشور في تجميل الأسنان التي بها عيوب خلقية كتشوه طبقة الميناء المغطية لأسطح الأسنان وكذلك للأسنان المتشققة.
خامساً: قد تستخدم القشور في بعض الحالات التي تعاني من عدم إنتظام بسيط في رصتها إن كان الشخص لا يرغب بعمل تقويم لأسنانه.
ما هي الحالات التي لا تصلح لها القشور الخزفية؟
أولاً: الأسنان المتهالكة والتي بها تسوسات كبيرة وهذا النوع قد يحتاج لأنواع أخرى لتجميلها كالتلبيسات الكاملة بعد معالجتها من التسوس تماماً.
ثانياً: الأشخاص الذين يعانون من الكز على الأسنان لا شعورياً خلال فترات النوم أو في حالات الشد العصبي وقد لا يعلم الشخص بأنه مصاب بهذه الحالة إلا بعد تشخيصها له من قبل طبيب أسنانه.
ثالثاً: الحالات التي بها إعوجاج شديد بالأسنان أو تباعد كبير فيما بينها وهذة قد تحتاج لعمل تقويم الأسنان أولاً.
رابعاً: الحالات التي تعاني من مشاكل لثوية حادة والتي قد تحتاج في بعض الحالات لعمليات جراحية باللثة قبل الخضوع لتجميلها بالقشور.
كيف تتم المعالجة بالقشور؟؟؟
أولاً: القشور الخزفية
يتم حك أو كحت طبقة من سطح السن الخارجي وعادة ما تكون بسماكة نصف مللمتر قد تصل إلى الملليمتر الواحد في بعض الحالات حسب شكل الأسنان وإنتظامها وهذة العملية قد يتم تطبيقها على سطح الإطباق أيضاً في بعض الحالات ومن ثم يتم وضع نوع من الخيوط التي تساعد على رفع اللثة مؤقتاً ليتم أخد المقاسات بعدها، وهذه الخيوط تفيد بأن تجعل حدود تحضير الأسنان واضحة في المقاسات لزيادة الدقة عند تصنيعها في المختبر. وتوضع في هذه الجلسة قشور مؤقتة للأسنان لتمنع الحساسية الناتجة عن إنكشاف الطبقة الحساسة من الأسنان وهي مفيدة للجانب الجمالي إلى حين موعد الجلسة الثانية، وفي الجلسة الثانية يتم تثبيت هذه القشور التي تم تصنيعها في معمل الأسنان بمادة الريزن وهي ماده قوية تستخدم خصيصاً لهذا الغرض.
ثانياً: القشور المصنوعة من مادة الكومبوزيت
يتم تحضير الأسنان بنفس الطريقة السابقة لكن الفرق بأنها لا تحتاج لجلسة ثانية في معظم الحالات حيث يتم تثبيتها مباشرة بعد تحضير الأسنان.
وبالطبع فإن النوع الأول هو الأفضل حيث أن القشور الخزفية ذات عمر إفتراضي أطول فهى تعيش من خمس إلى عشر سنوات أما قشور الكومبوزيت فعمرها الإفتراضي حوالي السنتين بالإضافة إلى أن ألوان القشور الخزفية تكون حيوية بشكل أكبر وتماثل تماماً ألوان الأسنان الطبيعية وقابليتها للتصبغ ضعيفة عكس قشور الكومبوزيت والتي لا تعطي الحيوية للون السن وقابليتها للتصبغ عالية. ولعل الميزة الوحيدة التي تجعل البعض يلجئون إلى قشور الكومبوزيت هو كلفتها الرخيصة مقارنة بالقشور الخزفية ذات الكلفة الباهضة.
ثالثاً: اللومينيرز أو عدسات الأسنان اللاصقة والمعروفة لدى بعض العوام بالطلي
فإن هذا النوع من القشور يتم تطبيقه بمادة خاصة من الخرف مباشرة على أسطح الأسنان بسماكة 0.2مللم دون حك الأسنان أو بتعديل بسيط على سطح السن إن كان يحتاج ذلك وميزة هذه العملية أنها تطبق بنفس الجلسة وأن الأسنان لا يتم حكها وأن المادة يمكن إزالتها إن رغب بذلك من وضعها لتعود الأسنان إلى حالتها الأصلية، أما النوعين الأول والثاني فلا يمكن أن ترجع الأسنان لحالتها السابقة إنما يجب أن تبقى مغطاة بالقشور ما بقيت الأسنان. ولعل العيب في هذا النوع هو زيادة سمك الأسنان عن وضعها الطبيعي بمقدار سمك المادة المطبقة عليها.
وأخيراً فيجب التعامل مع القشور بحذر عند تركيبها على الأسنان والتي عادة ما تركب على الأسنان الأمامية والضواحك حسب الحالة فيجب الإمتناع عن تكسير المواد الصلبة كالمكسرات القاسية والتي قد تسبب إنكسار القشور أو سقوطها.
وللمعلومية فإن القشور بأنواعها لا تمنع تسوس الأسنان لذلك يجب العناية بالأسنان بالشكل المعتاد عن طريق إستخدام الفرشاة والمعجون وخيوط تنظيف الأسنان.
للزيادة بالمعلومات يرجى الضغط ((هنا))
للمعلومية هذه التقنية مو رخيصة لكن بعض العيادات بالكويت تسويها بالتقسيط
أتمنى أكون قدمت معلومة مفيدة لكم وحظاً موفقاً للجميع