قبل لا نحكم بأن أداره الشركه جيده أو تعبانه خلنا نشوف شنو أنجازات الشركه.
زادت أرباح الشركه لعام 2004 عن عام 2003 بنسبه 20% من 33 مليون دينار الى 40 مليون دينار.
وصل عدد المشتركين في الوطنيه للأتصالات (التونس) الى 1.1 مليون مشترك.
تم تشغيل شركت الوطنيه للأتصالات (الجزائر) في شهر 9 من عام 2004 (قبل 4 شهور فقط) و وصل عدد مشتركيها الأن الى 400 ألف مشترك.
وصل عدد المشتركين في الوطنيه للأتصالات (العراق) الى 500 ألف مشترك، مع العلم بأن عدد مشتركين شركة الهواتف المتنقله (العراق) لم يتجاوز 300 ألف مشترك.
الشركه الأن تعمل في 5 دول مع العلم أنه لم يمضي على بدايه نشاطها أكثر من 5 سنوات.
صحيح أن الشركه توزيعاتها ضعيفه، ولكنها تدخر أرباحها لتوظيفها في مشاريع ضخمه، قد تحقق لها أرباح مجزيه في المستقبل.
برأيي الشخصي، لا أرى بأن أدارتها سيئه. والمشكله تكمن في أن أغلب الناس يقييمون الوطنيه للأتصالات بناءاً على توزيعاتها، وليس على أرباحها وتوسعاتها.
" كلامي ليس دعوى للشراء أو البيع، وأنما للتوضيح فقط"