بريد الكتروني
عضو محترف
يوم الخميس 29 مارس 2002
ورغم التحذير من قبل شركتي JNPR و SONS ورغم أن اليوم كان اليوم الاخير قبل عطله طويله .... الا أن السوق شهد شراءا مكثفا على الشركات التي تبيع معدات الاتصالات الثابته وبيعا على الشركات التي تبيع معدات الاتصالت النقاله :
LU
ارتفعت 9 % ---- 37 مليون سهم
NT
ارتفعت 6.5 % ---- 20 مليون سهم
CIEN
ارتفعت 12 % ---- 18 مليون سهم
JNPR
ارتفعت رغم التحذير 6 % ------ 40 مليون سهم
وفي المقابل انخفضت كل من نوكيا واريكسون وكوالكوم وهي الشركات التي تبيع معدات تتعلق بالاتصالات اللاسلكيه ....
واعتقد ان السبب يعود الى اقتناع صناديق الاستثمار الكبيره والمستثمرين الكبار بانه لم يعد هناك اسؤا مما حدث خصوصا بعد سلسله التحذيرات المتواليه من قبل نورتل ولوسنت و سيينا وجونيبر وغيرها من شركات القطاع .... وكذلك بسبب قيام باول ساقوا محلل شركه برينستاين يوم الثلاثاء برفع تقييمه لبعض الشركات ليس على اساس أن اوضاعها تحسنت ولكن على اساس ان الاسعار لايمكن أن تنزل أكثر ... وباول ساقوا هو المحلل الوحيد الذي توقع انهيار هذه الشركات في سبتمبر عام 2000 اثناء ما كانت هذه الشركات هي المدلله في السوق ....
بقي أن أشير ان دخول الصناديق الكبيره لايعني بالضروره ان الصعود سيستمر ولكنه يعني أن هذه الشركات ستكون بدأت مرحله انتقاليه من الهبوط المتواصل الى الاستقرار مقدمه للصعود لاحقا بعد ان تتحسن اوضاع هذه الشركات ....
ورغم التحذير من قبل شركتي JNPR و SONS ورغم أن اليوم كان اليوم الاخير قبل عطله طويله .... الا أن السوق شهد شراءا مكثفا على الشركات التي تبيع معدات الاتصالات الثابته وبيعا على الشركات التي تبيع معدات الاتصالت النقاله :
LU
ارتفعت 9 % ---- 37 مليون سهم
NT
ارتفعت 6.5 % ---- 20 مليون سهم
CIEN
ارتفعت 12 % ---- 18 مليون سهم
JNPR
ارتفعت رغم التحذير 6 % ------ 40 مليون سهم
وفي المقابل انخفضت كل من نوكيا واريكسون وكوالكوم وهي الشركات التي تبيع معدات تتعلق بالاتصالات اللاسلكيه ....
واعتقد ان السبب يعود الى اقتناع صناديق الاستثمار الكبيره والمستثمرين الكبار بانه لم يعد هناك اسؤا مما حدث خصوصا بعد سلسله التحذيرات المتواليه من قبل نورتل ولوسنت و سيينا وجونيبر وغيرها من شركات القطاع .... وكذلك بسبب قيام باول ساقوا محلل شركه برينستاين يوم الثلاثاء برفع تقييمه لبعض الشركات ليس على اساس أن اوضاعها تحسنت ولكن على اساس ان الاسعار لايمكن أن تنزل أكثر ... وباول ساقوا هو المحلل الوحيد الذي توقع انهيار هذه الشركات في سبتمبر عام 2000 اثناء ما كانت هذه الشركات هي المدلله في السوق ....
بقي أن أشير ان دخول الصناديق الكبيره لايعني بالضروره ان الصعود سيستمر ولكنه يعني أن هذه الشركات ستكون بدأت مرحله انتقاليه من الهبوط المتواصل الى الاستقرار مقدمه للصعود لاحقا بعد ان تتحسن اوضاع هذه الشركات ....