حصاد الفائدة المتدنية.. فوائد بالجملة
تقسيط السيارة مجاني.. والعقار يكسب 10 ٪ والأسهم والصناديق الضعفين مقابل الوديعة
فريق «أوان»
بدأت الناس تتلمس الفائدة من خفض الفائدة المتواصل منذ بداية 2009، وفي ملف خاص رصدت «أوان» مكاسب يحققها أصحاب السيولة من تحريك أموالهم، التي جمدوها في الودائع خلال الأزمة المالية، إلى أسواق المال والعقار وصناديق استثمارية، في وقت يفضل أصحاب السيولة المتوسطة استغلال الفرصة لشراء سيارة بأقساط تعتبر أقل بنصف القيمة مما كانت عليه في 2008، وهو ما دفع البعض إلى التفكير في إمكانية أن يستثمر أمواله في البنوك مقابل أن يسدد العائد من الاستثمار في أقساط السيارة شهريا، أي بمعنى آخر الحصول على السيارة بشكل شبه مجاني بعد 3 أعوام.
اضغط هنا
وبينما تؤشر المرحلة المقبلة إلى التحسن في سوق الأسهم، على اعتبار أن «الأسوأ أصبح خلفنا»، وهناك استيعاب في البورصة لمن يستطيع الاستمرار ويستحق الاستثمار ومن هو آيل للسقوط، وفي ضوء مؤشرات أفضل للقطاع المصرفي مقارنة بالعام السيئ 2009، فإن الاستثمار في أسهم المصارف، كما في بعض الأسهم المرشحة للارتفاع في القطاعات الصناعية والخدماتية، مرشح لربح ضعفي عائد وديعة داخل المصارف لا تتجاوز نسبتها بأقصى الحالات 3 في المئة، مع الأخذ بعين الاعتبار أن العائد من الأسهم غير مستقر ومعرض لتقلبات ومفاجآت البورصة، بينما يعتبر أكيدا ومضمونا في الوديعة (من الدولة) حتى لو أفلس البنك.
اضغط هنا
وكما هو الحال في الأسهم، كذلك في الصناديق الاستثمارية المستثمرة في العقار والأسهم والمرشحة بدورها إلى مضاعفة أرباحها مقارنة مع الوديعة، لكن تظل حسبة الأمان ضائعة، ويفترض الاستثمار فيها بعض النصائح والإرشادات التي تعرضها «أوان».
اضغط هنا
وفي العقار، أدى انخفاض سعر المرابحة في الوديعة في البنوك الإسلامية العاملة في القطاع إلى 2.8 في المئة، إلى «كسر» الودائع الكبيرة وتوجيه أموالها إلى قطاع العقار الاستثماري والسكني، حيث العوائد تحقق 10 في المئة، حسب خبراء شرحوا لـ«أوان» كيفية خلق هذه المعادلة بعد خصم قيمة الزكاة.
اضغط هنا
ومحبو السياحة والسفر، هم على موعد أيضا مع الاستفادة من الحدود القصوى للاقتراض بفائدة قليلة، والتمتع برحلاتهم خارج البلاد، مع أن البعض بدأ يفكر: هل القرض المقسط أوفر أم القرض الاستهلاكي؟ وفي ظل البحث عن الفائدة من الفائدة هناك أفراد لجؤوا إلى لعبة الطواقي التي كانت تمارسها بعض شركات الاستثمار، أي الاقتراض بفائدة قصيرة الأجل لتسديد قرض طويل الأجل، وهكذا مع ابتكار آخرين طرقا التفافية في قروض البطاقات الائتمانية، حيث الفائدة ثابتة، ويمكن هندسة الدفعات لهذه البطاقات من قروض أخرى بفائدة الأسعار الحالية التي لا تزيد على 4 في المئة في أقصى الحالات، من دون احتساب فائدة البنك المركزي عند 2.5 في المئة.
اضغط هنا
المصدر جريدة اوان
تقسيط السيارة مجاني.. والعقار يكسب 10 ٪ والأسهم والصناديق الضعفين مقابل الوديعة
فريق «أوان»
بدأت الناس تتلمس الفائدة من خفض الفائدة المتواصل منذ بداية 2009، وفي ملف خاص رصدت «أوان» مكاسب يحققها أصحاب السيولة من تحريك أموالهم، التي جمدوها في الودائع خلال الأزمة المالية، إلى أسواق المال والعقار وصناديق استثمارية، في وقت يفضل أصحاب السيولة المتوسطة استغلال الفرصة لشراء سيارة بأقساط تعتبر أقل بنصف القيمة مما كانت عليه في 2008، وهو ما دفع البعض إلى التفكير في إمكانية أن يستثمر أمواله في البنوك مقابل أن يسدد العائد من الاستثمار في أقساط السيارة شهريا، أي بمعنى آخر الحصول على السيارة بشكل شبه مجاني بعد 3 أعوام.
اضغط هنا
وبينما تؤشر المرحلة المقبلة إلى التحسن في سوق الأسهم، على اعتبار أن «الأسوأ أصبح خلفنا»، وهناك استيعاب في البورصة لمن يستطيع الاستمرار ويستحق الاستثمار ومن هو آيل للسقوط، وفي ضوء مؤشرات أفضل للقطاع المصرفي مقارنة بالعام السيئ 2009، فإن الاستثمار في أسهم المصارف، كما في بعض الأسهم المرشحة للارتفاع في القطاعات الصناعية والخدماتية، مرشح لربح ضعفي عائد وديعة داخل المصارف لا تتجاوز نسبتها بأقصى الحالات 3 في المئة، مع الأخذ بعين الاعتبار أن العائد من الأسهم غير مستقر ومعرض لتقلبات ومفاجآت البورصة، بينما يعتبر أكيدا ومضمونا في الوديعة (من الدولة) حتى لو أفلس البنك.
اضغط هنا
وكما هو الحال في الأسهم، كذلك في الصناديق الاستثمارية المستثمرة في العقار والأسهم والمرشحة بدورها إلى مضاعفة أرباحها مقارنة مع الوديعة، لكن تظل حسبة الأمان ضائعة، ويفترض الاستثمار فيها بعض النصائح والإرشادات التي تعرضها «أوان».
اضغط هنا
وفي العقار، أدى انخفاض سعر المرابحة في الوديعة في البنوك الإسلامية العاملة في القطاع إلى 2.8 في المئة، إلى «كسر» الودائع الكبيرة وتوجيه أموالها إلى قطاع العقار الاستثماري والسكني، حيث العوائد تحقق 10 في المئة، حسب خبراء شرحوا لـ«أوان» كيفية خلق هذه المعادلة بعد خصم قيمة الزكاة.
اضغط هنا
ومحبو السياحة والسفر، هم على موعد أيضا مع الاستفادة من الحدود القصوى للاقتراض بفائدة قليلة، والتمتع برحلاتهم خارج البلاد، مع أن البعض بدأ يفكر: هل القرض المقسط أوفر أم القرض الاستهلاكي؟ وفي ظل البحث عن الفائدة من الفائدة هناك أفراد لجؤوا إلى لعبة الطواقي التي كانت تمارسها بعض شركات الاستثمار، أي الاقتراض بفائدة قصيرة الأجل لتسديد قرض طويل الأجل، وهكذا مع ابتكار آخرين طرقا التفافية في قروض البطاقات الائتمانية، حيث الفائدة ثابتة، ويمكن هندسة الدفعات لهذه البطاقات من قروض أخرى بفائدة الأسعار الحالية التي لا تزيد على 4 في المئة في أقصى الحالات، من دون احتساب فائدة البنك المركزي عند 2.5 في المئة.
اضغط هنا
المصدر جريدة اوان