abdullah6868
عضو نشط
كانت ديوانية الوالد عامرة بالشياب الطيبين اللى سوالفهم حلوة شرواكم الله يرحمهم جميعا
يسولف ايامها شايب من جماعتنا شاعر الله يرحمة يقول
انه فى عام 1980 فية شخص وحيد امه وتزوج زوجة قشرة وامه ساكنه معاه فى البيت وابوه متوفى -- الام من قبيلة جنوبية معروفه واهلها شجعان وارجال كرماء -- ولكن الزوجه حنت على الزوج العاق وقالت امك خرفت وهى على وشك الموت ولا تسكت ذبحتنا قصايد وسوالفها بايخة احذفها بدور الرعاية وخلنا ناخذ راحتنا فى بيتنا -- وفعلا اودع امه فى دور الرعاية -- الام استانست لمدة 3 ايام لقت ناس تسولف معاها -- بس بعدها افقدت ولدها وبيتها وصارت تسأل عن ولدها وبيتها -- اخر شى صارحوها الممرضات بانها فى دور الرعاية للعجزة وان ولدها تركها ومشى -- بعدها اسبوع وهى ساكته بدون سوالف -- لاكن المدة طالت وحست بتعب نفسي رهيب وين اهلى -- وكل ما ودوها لساحة دور الرعاية تهل القصايد وتسنجد بالجنوب -- ومن الصدف كان حراس دور الرعاية والمدارس من الشياب الكويتيين -- سمعها الحارس وهو من جماعتها وقرب عليها وسئلها منين انتى يا عمه قالت من آل فلان تكفى ياالنشمى ما تعرف احد يطلعنى من هالمكان --- او يوصل -- رسالة للجنوب يفزعون لى -- قال انا وانا ابو فلان -- قالت انت من آل فلان -- قال نعم وانا راعى ؟؟؟؟ -- العجوز اعرفته على طول -- قالت تكفى لا تخلينى -- وفعلا بعد كم يوم رتب خطة لهروب العجوز مع باقى الحراس -- وهربها من الدار وكان سيارته تكسى كويتى البرتقالى ومعاه زوجتة وامه -- وهرب العجوز بجواز وحدة من عجايزهم -- ايامها ما فية تطبيق للنساء فى المراكز الحدودية -- ووصل العجوز للجنوب عند اخوانها -- واكرموه اخوانها واهلها -- واحلفوا ما يخلون ولدها حي ---- ولكن مع مرور الزمن -- اتركوا الولد ليعاقبة الله سبحانه
تدرون الولد شنوا صار فية
يا ليت الشياب حيين واقولهم شنو صار فية
الولد شايب الحين وزوجتة غير كويتية توفت الزوجة والولد العاق محجوز فى غرفته من قبل اعيالة بحجة انه خرف صار له سنتين واصابة العمى والى اليوم مو معروف مصيره
كل ما نسأل عنه يقولون ما يقدر يمشى
وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا
حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ
وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
يسولف ايامها شايب من جماعتنا شاعر الله يرحمة يقول
انه فى عام 1980 فية شخص وحيد امه وتزوج زوجة قشرة وامه ساكنه معاه فى البيت وابوه متوفى -- الام من قبيلة جنوبية معروفه واهلها شجعان وارجال كرماء -- ولكن الزوجه حنت على الزوج العاق وقالت امك خرفت وهى على وشك الموت ولا تسكت ذبحتنا قصايد وسوالفها بايخة احذفها بدور الرعاية وخلنا ناخذ راحتنا فى بيتنا -- وفعلا اودع امه فى دور الرعاية -- الام استانست لمدة 3 ايام لقت ناس تسولف معاها -- بس بعدها افقدت ولدها وبيتها وصارت تسأل عن ولدها وبيتها -- اخر شى صارحوها الممرضات بانها فى دور الرعاية للعجزة وان ولدها تركها ومشى -- بعدها اسبوع وهى ساكته بدون سوالف -- لاكن المدة طالت وحست بتعب نفسي رهيب وين اهلى -- وكل ما ودوها لساحة دور الرعاية تهل القصايد وتسنجد بالجنوب -- ومن الصدف كان حراس دور الرعاية والمدارس من الشياب الكويتيين -- سمعها الحارس وهو من جماعتها وقرب عليها وسئلها منين انتى يا عمه قالت من آل فلان تكفى ياالنشمى ما تعرف احد يطلعنى من هالمكان --- او يوصل -- رسالة للجنوب يفزعون لى -- قال انا وانا ابو فلان -- قالت انت من آل فلان -- قال نعم وانا راعى ؟؟؟؟ -- العجوز اعرفته على طول -- قالت تكفى لا تخلينى -- وفعلا بعد كم يوم رتب خطة لهروب العجوز مع باقى الحراس -- وهربها من الدار وكان سيارته تكسى كويتى البرتقالى ومعاه زوجتة وامه -- وهرب العجوز بجواز وحدة من عجايزهم -- ايامها ما فية تطبيق للنساء فى المراكز الحدودية -- ووصل العجوز للجنوب عند اخوانها -- واكرموه اخوانها واهلها -- واحلفوا ما يخلون ولدها حي ---- ولكن مع مرور الزمن -- اتركوا الولد ليعاقبة الله سبحانه
تدرون الولد شنوا صار فية
يا ليت الشياب حيين واقولهم شنو صار فية
الولد شايب الحين وزوجتة غير كويتية توفت الزوجة والولد العاق محجوز فى غرفته من قبل اعيالة بحجة انه خرف صار له سنتين واصابة العمى والى اليوم مو معروف مصيره
كل ما نسأل عنه يقولون ما يقدر يمشى
وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا
حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ
وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}