السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه خاطره جميله ، اتمنى من الجميع أن يستفيد منها ,و هي و الله العظيم عن تجربة شخصية
هل قلت يوما لأحد :
احبك في الله
أو فقط اني أحبك ؟
هل تتذكر الان موقف وذكرى لأشخاص معينين و تود لو تلقاهم لتقول لهم :
احبكم في الله, أو فقط اني أحبك ؟
فان قلت احبك في الله ، إذا كان الانسان الأخر من أهل العلم,فسيقول لك : أحبك الذي أحببتني له.
و هنا بيت القصيد !!! هل هناك دعاء أعظم من هذا الدعاء: محبة الله لك !!
و ما يدريك، يمكن الله سبحانه و تعالى أن يستجيب لهذا الدعاء,و تكون أنت من الذين يحبهم الله عز و جل!!!
صدقوني ، و الله هذا يسوى الدنيا و فيها..
أما إذا كان الانسان الأخر ليس من أهل العلم ، فسيقول لك أكيد:
و أنا كذلك ، و انشالله ستقوي اواصر الموده بينكم ، بسبب هذه
الكليمات القليلة ...بس خل تطلع منك من قلب
تكفون جربوها و إدعولي
الإسلام يحبد او يرغب الحب بين المسلمين والحب في المجتمع الإسلامي يقوم على الإخلاص لله، لا رياء ولا نفاق، ولا مصالح دنيوية تربط بين هؤلاء، وحب يكون في الله ولله
ففي الحديث الصحيح المتفق عليه في السبعة الذين يظلهم الله تحت ظله، منهم: ((رجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه))
أخرج أبو داود عن أنس رضي الله عنه أن رجلاً كان عند النبي ، فمر رجل به فقال: يا رسول الله، إني أحب هذا، فقال له النبي : ((أأعلمته))؟ قال: لا، قال: ((أعلمه)). فلحقه، فقال: إني أحبك في الله، فقال: أحبك الذي أحببتني له
هذه خاطره جميله ، اتمنى من الجميع أن يستفيد منها ,و هي و الله العظيم عن تجربة شخصية
هل قلت يوما لأحد :
احبك في الله
أو فقط اني أحبك ؟
هل تتذكر الان موقف وذكرى لأشخاص معينين و تود لو تلقاهم لتقول لهم :
احبكم في الله, أو فقط اني أحبك ؟
فان قلت احبك في الله ، إذا كان الانسان الأخر من أهل العلم,فسيقول لك : أحبك الذي أحببتني له.
و هنا بيت القصيد !!! هل هناك دعاء أعظم من هذا الدعاء: محبة الله لك !!
و ما يدريك، يمكن الله سبحانه و تعالى أن يستجيب لهذا الدعاء,و تكون أنت من الذين يحبهم الله عز و جل!!!
صدقوني ، و الله هذا يسوى الدنيا و فيها..
أما إذا كان الانسان الأخر ليس من أهل العلم ، فسيقول لك أكيد:
و أنا كذلك ، و انشالله ستقوي اواصر الموده بينكم ، بسبب هذه
الكليمات القليلة ...بس خل تطلع منك من قلب
تكفون جربوها و إدعولي
الإسلام يحبد او يرغب الحب بين المسلمين والحب في المجتمع الإسلامي يقوم على الإخلاص لله، لا رياء ولا نفاق، ولا مصالح دنيوية تربط بين هؤلاء، وحب يكون في الله ولله
ففي الحديث الصحيح المتفق عليه في السبعة الذين يظلهم الله تحت ظله، منهم: ((رجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه))
أخرج أبو داود عن أنس رضي الله عنه أن رجلاً كان عند النبي ، فمر رجل به فقال: يا رسول الله، إني أحب هذا، فقال له النبي : ((أأعلمته))؟ قال: لا، قال: ((أعلمه)). فلحقه، فقال: إني أحبك في الله، فقال: أحبك الذي أحببتني له