Winchester SX3
عضو مميز
• هيا عبدالرحمن علي الحبيب، أرملة: ابراهيم هبدان محمد الهبدان، 75 عاماً، (شيعت)، رجال: ضاحية عبدالله السالم، ق1، ش نصف اليوسف، م36، تلفون: 99598585، نساء: الجابرية، ق9، ش101، م177، تلفون: 99816111
هذا اعلان وفاه المرحومه بإذن الله هيا الحبيب بصحف اليوم 3-12-2009
وهذه قصة تبرعها السخي منذ عام 2003 !!
مواطنة قدمت مليوني دينار في 2003 لبناء مركز للجهاز الهضمي لم يُبن حتى الآن.. الوثائق تشير إلى تلاعب بالمبلغ وشكوك في الفوائد وحركة حساباته
****************************************
مصير تبرع في «الصحة».. يثير الشبهات
قضية في وزارة الصحة أشبه ما تكون بـ«فضيحة»، تحوم حولها تساؤلات واتهامات لمسؤولين، وهو ماتعكسه وثائق وكتب رسمية صادرة من مكتب الوزير عبدالله الطويل وإليه.. اما القصة فهي تبرع بقيمة مليوني دينار قدمته المواطنة هيا الحبيب لانشاء مركز للجهاز الهضمي.. كان ذلك في 2003، وحتى الآن لم ينشأ، وهو ما جعل قيمته تزيد الى مليونين و 830 الف دينار على حسب مناقصة رسمية، غير ان بقاء هذا المبلغ منذ مايزيد على اربعة اعوام، خلق شبهات مالية لانه وضع في حسابات غير معروفة، وبعيدة عن رقابة البنك المركزي وديوان المحاسبة ووزارة المالية.
هذا الموضوع اشتمل حتى الآن على 200 وثيقة يحقق فيها وزير الصحة عبدالله الطويل ووكيلها عيسى الخليفة بسرية تامة.
وبداية الحدث، كتاب من قطاع المالية في وزارة الصحة رفع الى الوزير الطويل، يطلب توفير الوزارة قيمة فرق السعر بين مبلغ التبرع وهو مليونان، والسعر اللازم لتنفيذ المشروع في الوقت الحالي وهو مليونان و830 الفا بعد ما كلف مكتب استشاري بذلك.
لكن وثائق اخرى، كشفت سداد مبالغ متلاحقة وعلى فترات للمكتب الاستشاري خصما من ميزانية الوزارة، وليس كما هو معتاد في مثل هذه الاحوال، اي من ميزانية التبرع.
ووجه الوكيل الخليفة كتابا الى قطاع المالية في وزارة الصحة يسأل فيه عن تاريخ تقديم التبرع واسباب التأخر في انجازه منذ 2003.
لكن ما أثار الشبهات، هو ان المبلغ وضع في احد البنوك، وبلغت الفائدة عليه حتى 22 يناير 2007 حوالي 208 آلاف و 654 دينارا، وهو ما اعتبره وكيل الوزارة «لا تعبر مطلقا عن قيمة المليونين التي اودعت في البنك منذ 3 مارس 2004».
اما الدهشة، فهي ان المبلغ اودع ضمن حسابات الوزارة في البنك الخاصة بالضمان الصحي.. وهو بعيد عن رقابة ديوان المحاسبة، فضلا عن كونه حساب توفير استثماريا.. مايعني ان «شبهات تدور حولها».
بل ان هناك وثيقة لدى وزارة الصحة تشير الى ان «غموضا في حركة مبلغ المليونين في حسابات وزارة الصحة لدى البنك».
صحيفة الوطن.
تاريخ النشر: الاحد 27/1/2008
-------------------------------------
الطويل عن مشروع المتبرعة هيا الحبيب: لا شبهات تنفيع والمبلغ في البنك
|كتب سلمان الغضوري|
أكد وزير الصحة عبدالله الطويل ان مبلغ المتبرعة هيا الحبيب البالغ مليوني دينار لبناء مركز للجهاز الهضمي بجانب مستشفى مبارك الكبير موجود وتم تشكيل لجنة تقصي الحقائق عن سبب التأخر في انجاز المشروع.
وأضاف الطويل في تصريح للصحافيين ان ما نشر حول وجود شبهات تنفيع وإخفاء للحقائق حول المبلغ غير صحيحة، مشيراً إلى ان المبلغ موجود في البنك وان الفوائد التي تراكمت نتيجة لعدم استغلاله لفترات طويلة موجودة ايضا لم يتم استغلالها وستضاف إلى المبلغ الأساسي وهو 2 مليون دينار نافيا وجود أي حالة اخفاء للحقيقة.
وأعلن الطويل انه خلال يومين سيتم البدء في ترسية المشروع للمناقصة للبدء في انجازه، مشيراً إلى ان الاجراءات المتبعة قد تتسبب بالتأخير في انجاز المشاريع.
من جهتها، كشفت مصادر مطلعة ان وكيل الصحة دعا إلى تشكيل لجنة تحقيق برئاسة وكيل الوزارة المساعد للشؤون القانونية عبدالكريم جعفر وعضوية عدد من المسؤولين القانونيين ومسؤولين من ديوان المحاسبة.
وذكرت المصادر ان هناك عمليات تأخير تواجهها المشاريع الخيرية بسبب بيروقراطية وزارة الصحة وتصل إلى سنوات كثيرة وانها تتبع آلية طويلة تسبب التأخير ما يدفع المتبرعين من النفور منها.
ولفتت المصادر ان هناك تبرعات واجهت التأخير لمدة سنتين لكن تم العمل بها أخيراً وهو تبرع بيت التمويل ومبلغه مليون ونصف المليون دينار لإنشاء مراكز اسعاف كذلك تبرع ***** *******، كما ان هناك تبرعات تصل إلى أكثر من 50 مليونا. أعلنت عنها وزارة الصحة سابقا ضمن مشاريع الافتتاحات المقبلة، وجار العمل بها لكنها تواجه عراقيل كثيرة منها موافقة جهات وزارية عدة مثل البلدية والأشغال والروتين الوزاري الذي غالبا ما يسبب تأخيرا يصل إلى مدد طويلة.
الراي 28-1-2008
---------------------------------------
وهذا سؤال موجهه القلاف ايم ماكان وزير الصحه البراك
القلاف يسأل وزير الصحة عن تبرع هيا الحبيب
قال النائب حسين القلاف في سؤال برلماني وجهه إلى وزير الصحة علي البراك إن هيا الحبيب تقدمت بتبرع لإنشاء مركز تخصص لعلاج الجهاز الهضمي بمستشفى مبارك الكبير، يرجى افادتي بما يلي:
1 - الجهة التي ابرمت معها الوزارة اتفاقية الخدمات الاستشارية للمشروع وموافقات الجهات الرقابية المسبقة على الاتفاقية.
2 - تاريخ التبرع وتاريخ ابرام الاتفاقية.
3 - الشركات التي تقدمت للممارسة التي طرحتها الوزارة لتنفيذ المشروع والموافقات المسبقة من الجهات الرقابية على اجراء الممارسة ثم اجراء ممارسة جديدة.
4 - ملاحظات ديوان المحاسبة عن المشروع والجهة المسؤولة عن تلك الملاحظات، والاجراءات التي قامت بها الوزارة بخصوص هذه الملاحظات.
--------------
الحين انا بقول كلمتي
انا مواطن شاب لا تربطني صله قرابه بالمرحومه لا من قريب ولا من بعيد
لكن يألمني اللي صار لها وواجب علينا ننشر المشكله عشان أحد يصحا ويشوف المشكله وينها !!!
تتوقعون لو عندي مليون بعطيه الصحه؟ا!!
والله لو تنحقزون وتطامرون
صج مو كفو ::verymad::
المره توفت وحلمها تشوف تبرعها بانينه جدامها سنين ما صار!!!
الله يجازي اللي كان السبب
رحمة الله عليج يا هيا الحبيب ومثواج الجنّه إن شاء الله
وتعازيي لأهلها أجمعين
هذا اعلان وفاه المرحومه بإذن الله هيا الحبيب بصحف اليوم 3-12-2009
وهذه قصة تبرعها السخي منذ عام 2003 !!
مواطنة قدمت مليوني دينار في 2003 لبناء مركز للجهاز الهضمي لم يُبن حتى الآن.. الوثائق تشير إلى تلاعب بالمبلغ وشكوك في الفوائد وحركة حساباته
****************************************
مصير تبرع في «الصحة».. يثير الشبهات
قضية في وزارة الصحة أشبه ما تكون بـ«فضيحة»، تحوم حولها تساؤلات واتهامات لمسؤولين، وهو ماتعكسه وثائق وكتب رسمية صادرة من مكتب الوزير عبدالله الطويل وإليه.. اما القصة فهي تبرع بقيمة مليوني دينار قدمته المواطنة هيا الحبيب لانشاء مركز للجهاز الهضمي.. كان ذلك في 2003، وحتى الآن لم ينشأ، وهو ما جعل قيمته تزيد الى مليونين و 830 الف دينار على حسب مناقصة رسمية، غير ان بقاء هذا المبلغ منذ مايزيد على اربعة اعوام، خلق شبهات مالية لانه وضع في حسابات غير معروفة، وبعيدة عن رقابة البنك المركزي وديوان المحاسبة ووزارة المالية.
هذا الموضوع اشتمل حتى الآن على 200 وثيقة يحقق فيها وزير الصحة عبدالله الطويل ووكيلها عيسى الخليفة بسرية تامة.
وبداية الحدث، كتاب من قطاع المالية في وزارة الصحة رفع الى الوزير الطويل، يطلب توفير الوزارة قيمة فرق السعر بين مبلغ التبرع وهو مليونان، والسعر اللازم لتنفيذ المشروع في الوقت الحالي وهو مليونان و830 الفا بعد ما كلف مكتب استشاري بذلك.
لكن وثائق اخرى، كشفت سداد مبالغ متلاحقة وعلى فترات للمكتب الاستشاري خصما من ميزانية الوزارة، وليس كما هو معتاد في مثل هذه الاحوال، اي من ميزانية التبرع.
ووجه الوكيل الخليفة كتابا الى قطاع المالية في وزارة الصحة يسأل فيه عن تاريخ تقديم التبرع واسباب التأخر في انجازه منذ 2003.
لكن ما أثار الشبهات، هو ان المبلغ وضع في احد البنوك، وبلغت الفائدة عليه حتى 22 يناير 2007 حوالي 208 آلاف و 654 دينارا، وهو ما اعتبره وكيل الوزارة «لا تعبر مطلقا عن قيمة المليونين التي اودعت في البنك منذ 3 مارس 2004».
اما الدهشة، فهي ان المبلغ اودع ضمن حسابات الوزارة في البنك الخاصة بالضمان الصحي.. وهو بعيد عن رقابة ديوان المحاسبة، فضلا عن كونه حساب توفير استثماريا.. مايعني ان «شبهات تدور حولها».
بل ان هناك وثيقة لدى وزارة الصحة تشير الى ان «غموضا في حركة مبلغ المليونين في حسابات وزارة الصحة لدى البنك».
صحيفة الوطن.
تاريخ النشر: الاحد 27/1/2008
-------------------------------------
الطويل عن مشروع المتبرعة هيا الحبيب: لا شبهات تنفيع والمبلغ في البنك
|كتب سلمان الغضوري|
أكد وزير الصحة عبدالله الطويل ان مبلغ المتبرعة هيا الحبيب البالغ مليوني دينار لبناء مركز للجهاز الهضمي بجانب مستشفى مبارك الكبير موجود وتم تشكيل لجنة تقصي الحقائق عن سبب التأخر في انجاز المشروع.
وأضاف الطويل في تصريح للصحافيين ان ما نشر حول وجود شبهات تنفيع وإخفاء للحقائق حول المبلغ غير صحيحة، مشيراً إلى ان المبلغ موجود في البنك وان الفوائد التي تراكمت نتيجة لعدم استغلاله لفترات طويلة موجودة ايضا لم يتم استغلالها وستضاف إلى المبلغ الأساسي وهو 2 مليون دينار نافيا وجود أي حالة اخفاء للحقيقة.
وأعلن الطويل انه خلال يومين سيتم البدء في ترسية المشروع للمناقصة للبدء في انجازه، مشيراً إلى ان الاجراءات المتبعة قد تتسبب بالتأخير في انجاز المشاريع.
من جهتها، كشفت مصادر مطلعة ان وكيل الصحة دعا إلى تشكيل لجنة تحقيق برئاسة وكيل الوزارة المساعد للشؤون القانونية عبدالكريم جعفر وعضوية عدد من المسؤولين القانونيين ومسؤولين من ديوان المحاسبة.
وذكرت المصادر ان هناك عمليات تأخير تواجهها المشاريع الخيرية بسبب بيروقراطية وزارة الصحة وتصل إلى سنوات كثيرة وانها تتبع آلية طويلة تسبب التأخير ما يدفع المتبرعين من النفور منها.
ولفتت المصادر ان هناك تبرعات واجهت التأخير لمدة سنتين لكن تم العمل بها أخيراً وهو تبرع بيت التمويل ومبلغه مليون ونصف المليون دينار لإنشاء مراكز اسعاف كذلك تبرع ***** *******، كما ان هناك تبرعات تصل إلى أكثر من 50 مليونا. أعلنت عنها وزارة الصحة سابقا ضمن مشاريع الافتتاحات المقبلة، وجار العمل بها لكنها تواجه عراقيل كثيرة منها موافقة جهات وزارية عدة مثل البلدية والأشغال والروتين الوزاري الذي غالبا ما يسبب تأخيرا يصل إلى مدد طويلة.
الراي 28-1-2008
---------------------------------------
وهذا سؤال موجهه القلاف ايم ماكان وزير الصحه البراك
القلاف يسأل وزير الصحة عن تبرع هيا الحبيب
قال النائب حسين القلاف في سؤال برلماني وجهه إلى وزير الصحة علي البراك إن هيا الحبيب تقدمت بتبرع لإنشاء مركز تخصص لعلاج الجهاز الهضمي بمستشفى مبارك الكبير، يرجى افادتي بما يلي:
1 - الجهة التي ابرمت معها الوزارة اتفاقية الخدمات الاستشارية للمشروع وموافقات الجهات الرقابية المسبقة على الاتفاقية.
2 - تاريخ التبرع وتاريخ ابرام الاتفاقية.
3 - الشركات التي تقدمت للممارسة التي طرحتها الوزارة لتنفيذ المشروع والموافقات المسبقة من الجهات الرقابية على اجراء الممارسة ثم اجراء ممارسة جديدة.
4 - ملاحظات ديوان المحاسبة عن المشروع والجهة المسؤولة عن تلك الملاحظات، والاجراءات التي قامت بها الوزارة بخصوص هذه الملاحظات.
--------------
الحين انا بقول كلمتي
انا مواطن شاب لا تربطني صله قرابه بالمرحومه لا من قريب ولا من بعيد
لكن يألمني اللي صار لها وواجب علينا ننشر المشكله عشان أحد يصحا ويشوف المشكله وينها !!!
تتوقعون لو عندي مليون بعطيه الصحه؟ا!!
والله لو تنحقزون وتطامرون
صج مو كفو ::verymad::
المره توفت وحلمها تشوف تبرعها بانينه جدامها سنين ما صار!!!
الله يجازي اللي كان السبب
رحمة الله عليج يا هيا الحبيب ومثواج الجنّه إن شاء الله
وتعازيي لأهلها أجمعين