قال على بن أبى طالب(منقول)
لا تخضعن لمخلوق على طمع
فان ذلك وهن منك في الدين
واسترزق الله مما في خزائنه
فان الأمر بين الكاف والنون
إن الذي ترجوه وتأمله
من البرية مسكين ابن مسكين
ما احسن الجود في الدنيا وفى الدين
واقبح البخل فيمن صيغ من الطين
ما احسن الدين والدنيا إذا اجتمعا
لا بارك الله في دنيا بلا دين
لو كان باللب يزداد اللبيب غنى
لكان كل لبيب مثل قارون
لكنما الرزق بالميزان من حكم
يعطى اللبيب ويعطى كل مأفون
لا تخضعن لمخلوق على طمع
فان ذلك وهن منك في الدين
واسترزق الله مما في خزائنه
فان الأمر بين الكاف والنون
إن الذي ترجوه وتأمله
من البرية مسكين ابن مسكين
ما احسن الجود في الدنيا وفى الدين
واقبح البخل فيمن صيغ من الطين
ما احسن الدين والدنيا إذا اجتمعا
لا بارك الله في دنيا بلا دين
لو كان باللب يزداد اللبيب غنى
لكان كل لبيب مثل قارون
لكنما الرزق بالميزان من حكم
يعطى اللبيب ويعطى كل مأفون