اليوم ياكثر مانشوف المواضيع والكتب والبحوث على اساليب النجاح
وشلون تكون شخصية ناجحة وشلون تسوي مشروع ناجح وشركة ناجحة والخ................
واانا من وجهة نظري الخاصة ما اصدقهم لاني خضت تجارب كثيرة في شتى المجالات واكيد كلكم خضتوا هل التجارب.
والشي الي يخلي الواحد مايستوعب هل الافكار كثرة مطالبها مثلا:
يقولك اذا تبي تسوي مشروع ناجح اليك 100 وصفة !!!
واذا تبي تصير مدير او شخصية ناجحة ترا لازم تلتزم بهل الاوصاف هذي
و99% او خلنا نقول 90% مايطبقها لان خير الكلام ماقل ودل
الانسان مايقدر يستوعب 100 وصفة لازم يسويها وبشكل يومي
وانا اعتقد هل الكتاب الي يؤلفون هل الكتب يبون يخلونا مثل الآلة او المكينة
الي بس تنتج في المجتمع مثل كلام المتخلف "آدم سميث" الي يقول ان الانسان مجرد مكينة تنتج بالمجتمع
وشوف اليوم عدد الانتحارات في الغرب وخصوصا في السويد الي اغنى دخل فرد في اوربا.
وشوف حياتهم شلون صايره بسبب ثقافتهم السيئة واليوم نشوف اقبال كبير منهم على الكتب الاسلامية وزيادة عدد معتنقين الاسلام في السويد والمانيا خصوصا.
والمشكلة والطامة الكبرى الي يوم الكثير غافلين عنها
ان عندنا احكم الكتب واحكم الكتاب من احكم الحاكمين الخالق الواحد الفرد الصمد
بداية اخ محمد انا دائما ما احب ادخل فى نقاش فى هذا المنتدى الطيب ودائما مشاركاتى تكون عبارة(( الصورة تتكلم ))
لكن لما قرات موضوعك اوقفتنى عبارتك التى تحتها خط وتقول فيها المتخلف ادم سميث
من هو ادم سميث
ساكتب بعض رؤس الاقلام عن ادم سميث وبعدها انتظر اجابتك هل هو فعلا متخلف
1- آدم سميث هو مؤسس علم الاقتصاد الحديث
2- تلقى سميث تعليمه المدرسي بكركلدي، ثم التحق بجامعة جلاسجو باسكتلندا عام 1737
وهو في الرابعة عشر من عمره، درس سميث علي يد البروفيسور هتشسون، والذي عرف بنظراته الطبيعية إلى المسائل الأخلاقية وبربطه بين الدين والحرية والسياسة، وكان لهتشسون بالغ الأثر على تفكير وأراء سميث.
3- أصبح أستاذاً للمنطق بجامعة جلاسجو عام 1751، وبعدها بعام أصبح أستاذاً للفلسفة الأخلاقية التي شملت الأخلاق والقانون والاقتصاد السياسي، وقد شغل هذا المنصب قبل ذلك أستاذه هيتشسون
4-أهم كتبه وهو كتاب "ثروة الأمم"
5- شكل الأساس الذي سار عليه علماء الاقتصاد من بعده.
سأكتفى بهذه النقاط عن ادم سميث (( مع ملاحظة انه لاينتمى لى بصلة قرابه او نسب ))
القصد من ردى هو فلنعط كل ذى حق حقه كما عودنا ديننا الاسلامى ولا نبخس الاخرين جهودهم مهما كانت درجه خلافاتنا معهم