الشاهين1
موقوف
- التسجيل
- 20 أبريل 2009
- المشاركات
- 1,794
الاحتياطي الفدرالي: الاقتصاد الأميركي ينتعش بعد تراجع حاد
أكد مجلس الاحتياطي الفدرالي أن الاقتصاد الأميركي 'ينتعش بعد تراجع حاد، وأنه قرر إبطاء مشتريات الديون العقارية لتمديد فترة البرنامج حتى نهاية مارس المقبل'.
وكما هو متوقع أبقى البنك المركزي الأميركي أسعار الفائدة لقروض ليلة واحدة قريبة من صفر في المئة، وجدّد التعبير عن نيته الإبقاء على معدلات الفائدة عند مستوى منخفض بشكل استثنائي فترة ممتدة.
وقال المجلس في بيان صحافي أمس: إن 'المعلومات التي تلقيناها منذ اجتماع اللجنة الاتحادية للسوق المفتوح في أغسطس تشير إلى انتعاش النشاط الاقتصادي بعد تراجع حاد'.
وأضاف أنه سيبطئ تدريجياً وتيرةَ شراء الديون المرتبطة بالرهن العقاري، لتعزيز انتقال سلس في الأسواق، لكنه أعاد التأكيد أنه سيترك خياراته مفتوحة.
وذكر أن اللجنة 'ستستمر في تقييم التوقيتات والكميات الإجمالية لمشترياتها من الأوراق المالية في ضوء تطور التوقعات الاقتصادية'.
وضاعف المجلس الاحتياطي حجم ميزانيته العمومية إلى نحو تريليوني دولار، مع إغراقه الأسواق المالية بالأموال أثناء الأزمة المالية العام الماضي، وأبقى على هذا الدعم من خلال حملةٍ لشراء سندات حكومية أميركية ذات آجال أطول بقيمة 300 مليار دولار وديون عقارية قيمتها 1.45 تريليون دولار في مسعى إلى الإبقاء على أسعار فائدة الإقراض منخفضة.
أكد مجلس الاحتياطي الفدرالي أن الاقتصاد الأميركي 'ينتعش بعد تراجع حاد، وأنه قرر إبطاء مشتريات الديون العقارية لتمديد فترة البرنامج حتى نهاية مارس المقبل'.
وكما هو متوقع أبقى البنك المركزي الأميركي أسعار الفائدة لقروض ليلة واحدة قريبة من صفر في المئة، وجدّد التعبير عن نيته الإبقاء على معدلات الفائدة عند مستوى منخفض بشكل استثنائي فترة ممتدة.
وقال المجلس في بيان صحافي أمس: إن 'المعلومات التي تلقيناها منذ اجتماع اللجنة الاتحادية للسوق المفتوح في أغسطس تشير إلى انتعاش النشاط الاقتصادي بعد تراجع حاد'.
وأضاف أنه سيبطئ تدريجياً وتيرةَ شراء الديون المرتبطة بالرهن العقاري، لتعزيز انتقال سلس في الأسواق، لكنه أعاد التأكيد أنه سيترك خياراته مفتوحة.
وذكر أن اللجنة 'ستستمر في تقييم التوقيتات والكميات الإجمالية لمشترياتها من الأوراق المالية في ضوء تطور التوقعات الاقتصادية'.
وضاعف المجلس الاحتياطي حجم ميزانيته العمومية إلى نحو تريليوني دولار، مع إغراقه الأسواق المالية بالأموال أثناء الأزمة المالية العام الماضي، وأبقى على هذا الدعم من خلال حملةٍ لشراء سندات حكومية أميركية ذات آجال أطول بقيمة 300 مليار دولار وديون عقارية قيمتها 1.45 تريليون دولار في مسعى إلى الإبقاء على أسعار فائدة الإقراض منخفضة.