بيتك للتداول
عضو نشط
الهاجري: البورصة تحتاج قرارات حكومية قوية تدعم القطاع الخاص وتعزز الأداء
المؤشر غير قادر على تجاوز حاجز الدعم عند 7600 نقطة
قال رئيس فريق دريال للتحليل الفني محمد الهاجري ان تراجع المؤشر الوزني خلال جلسة الامس على الرغم من ارتفاع المؤشر السعري يعود الى انخفاض معظم الاسهم القيادية نظرا لارتفاعها بشكل كبير خلال الجلسات السابقة وبالتالي كان هناك جني ارباح على هذه الاسهم وخصوصا في ظل ارتفاع قيمة التداول وبشكل كبير مقارنة بجلسة اول امس.
واضاف الهاجري ان السوق يترقب اعلانات الشركات عن نتائجها في الربع الثاني باعتبارها مفترق طرق لادائه خاصة ان المؤشر مازال غير قادر على تجاوز نقطة الدعم ,7600 مشيرا الى ان الضغوط التي يمارسها البنك المركزي على الشركات للكشف عن مدى ملاءتها المالية في مواجهة الازمة المالية ستحدد مستقبل الشركات ومدى قدراتها على البقاء.
واوضح الهاجري ان عودة السوق الى الارتفاع مرة اخرى جاءت كرد فعل مباشر لانخفاض اسعار الاسهم في الاسبوع الماضي, كما ان عمليات الشراء تتسم بالانتقائية وذلك وفقا للتوقعات حول نتائج الشركات في النصف الاول, مشيرا الى ان السوق يترقب ايضا المزاد الذي سيقام يوم 22 يوليو الجاري لبيع حصة هيئة الاستثمار في بنك بوبيان والتي يتنافس عليها البنك الوطني ومجموعة الاوراق المالية وشركة الثمار وهو الامر سينعكس ايجابا على اداء السوق.
ولفت الهاجري الى ان هناك انتظار لما ستسفر عنه نتائج المزاد في ظل التوقعات بزيادة حجم السيولة الموجهة لسهم بوبيان وخصوصا اذا ما فاز بالمزاد البنك الوطني وذلك لحسن ادارة البنك الوطني وكذلك باعتبار البنك جهة استثمارية متدافقة مع الشريعة الاسلامية وهو ما سيعزز من اقبال المستثمرين على البنك.
واشار الهاجري الى ان السوق سيشهد حالة من التذبذب الى ان يتم تقييم اداء الشركات وفقا لنتائجها وخصوصا ان هناك الكثير من الاموال الزكية التي تترقب الاداء الفعلي للشركات وقدرتها على تجاوز الازمة للدخول عليها, مشيرا الى ان السوق يحتاج الى دفعة من القرارات الحكومية القوية لدعم القطاع الخاص وعلى رأسها تمرير قانون الاستقرار المالي.
المؤشر غير قادر على تجاوز حاجز الدعم عند 7600 نقطة
قال رئيس فريق دريال للتحليل الفني محمد الهاجري ان تراجع المؤشر الوزني خلال جلسة الامس على الرغم من ارتفاع المؤشر السعري يعود الى انخفاض معظم الاسهم القيادية نظرا لارتفاعها بشكل كبير خلال الجلسات السابقة وبالتالي كان هناك جني ارباح على هذه الاسهم وخصوصا في ظل ارتفاع قيمة التداول وبشكل كبير مقارنة بجلسة اول امس.
واضاف الهاجري ان السوق يترقب اعلانات الشركات عن نتائجها في الربع الثاني باعتبارها مفترق طرق لادائه خاصة ان المؤشر مازال غير قادر على تجاوز نقطة الدعم ,7600 مشيرا الى ان الضغوط التي يمارسها البنك المركزي على الشركات للكشف عن مدى ملاءتها المالية في مواجهة الازمة المالية ستحدد مستقبل الشركات ومدى قدراتها على البقاء.
واوضح الهاجري ان عودة السوق الى الارتفاع مرة اخرى جاءت كرد فعل مباشر لانخفاض اسعار الاسهم في الاسبوع الماضي, كما ان عمليات الشراء تتسم بالانتقائية وذلك وفقا للتوقعات حول نتائج الشركات في النصف الاول, مشيرا الى ان السوق يترقب ايضا المزاد الذي سيقام يوم 22 يوليو الجاري لبيع حصة هيئة الاستثمار في بنك بوبيان والتي يتنافس عليها البنك الوطني ومجموعة الاوراق المالية وشركة الثمار وهو الامر سينعكس ايجابا على اداء السوق.
ولفت الهاجري الى ان هناك انتظار لما ستسفر عنه نتائج المزاد في ظل التوقعات بزيادة حجم السيولة الموجهة لسهم بوبيان وخصوصا اذا ما فاز بالمزاد البنك الوطني وذلك لحسن ادارة البنك الوطني وكذلك باعتبار البنك جهة استثمارية متدافقة مع الشريعة الاسلامية وهو ما سيعزز من اقبال المستثمرين على البنك.
واشار الهاجري الى ان السوق سيشهد حالة من التذبذب الى ان يتم تقييم اداء الشركات وفقا لنتائجها وخصوصا ان هناك الكثير من الاموال الزكية التي تترقب الاداء الفعلي للشركات وقدرتها على تجاوز الازمة للدخول عليها, مشيرا الى ان السوق يحتاج الى دفعة من القرارات الحكومية القوية لدعم القطاع الخاص وعلى رأسها تمرير قانون الاستقرار المالي.