نجوبي
عضو نشط
إن العلم بأسماء الله الحسنى ومعرفة معناها أصل عظيم من أصول الدين، ومن أشرف العلوم
و قد أمر سبحانه وتعالى عباده أن يسألوه ويدعوه بأسمائه الحسنى
وقد بشر النبي صلى الله عليه وسلم من أحصى أسماء الله الحسنى بجنة عرضها السماوات و الأرض،
و إحصاء أسماء الله يعني إحصاء ألفاظها و عدها، و فهم معانيها و دعاء الله بها والتعبد لله بمقتضاها. و لذا فإن من أحصى أسماء الله الحسنى و تدبرها و عمل بمقتضاها زكت نفسه، وصلحت أعماله، فأكثر من طاعة مولاه، و إزداد من شكره، و إزداد خشية لله وتعظيماً، ومراقبة له ومحبة وحياء منه، وشوقاً إلى لقائه، وإبتعد عن معصية الله جل جلاله
بعض ثمرات معرفة أسماء الله الحسنى:
تذوق حلاوة الإيمان .
عبادة الله عز و جل .
زيادة محبة العبد لله و الحياء منه .
الشوق إلى لقاء الله عز و جل .
زيادة الخشية لله و مراقبته .
عدم اليأس و القنوط من رحمة الله .
زيادة تعظيم الله جل و علا .
حسن الظن بالله و الثقة به .
هضم النفس و ترك التكبر .
الإحساس بعلوم الله و قهره .
اسم الله الاعظم :
هو مادل على جميع مالله من صفات الكمال، وتضمن ماله من نعوت العظمة والجلال والجمال،
مثل : الله، والصمد، والحي القيوم، وذو الجلال والاكرام، والله تعالى اعلم.
فمن سأل الله عز وجل وتوسل اليه باسم من هذه الاسماء العظيمة موقنا حاضرا قلبه متضرعاً اليه لم تكد ترد له دعوة.
والاسماء هي :
الله.
هذا الإسم الجميل علم على الرب تبارك و تعالى، المعبود بحق، و كل معبود دونه فهو باطل،وهو أخص أسماء الله تعالى، ولا يسمى بهِ غيره، وهو من أعظم أسماء الله، و تكرر في القرآن:ألفين وست مئة و إثنين مره.
الإله
الإله هو المعبود، فعلى العبد ألا يصرف شيئاً من العبادة لغير الله
كالدعاء و الذبح و.... و غيرها.
الصمد
الصمد الذي لم يلد ولم يولد، والصمد المستغني عن كل شيء، والذي يفتقر إليه كل شيء..
الستير
الله هو الستير الذي يستر على عباده كثيراً من القبائح و الفضائح ولا يفضحهم في المشاهد
اللطيف
اللطيف هو الذي أحاط علمه بالسرائر و الخفايا و أدرك الخبايا و البواطن و الأمور الدقيقة،
اللطيف بعباده المؤمنين، الموصل إليهم مصالحهم بلطفه و إحسانه من طرق لا يشعرون بها .
القيوم
الله القيوم القائم على كل شيء بتدبير أمر خلقه في إنشائهم، و رزقهم، و حفظهم، و حسابهم
الخبير
الخبير هو العالم ببواطن الأمور و خفاياها و بما كان وما يكون و يخبر بعواقب الأمور و مآلها وما تصير إليه .
الوكيل
هو المقيم الكفيل بأرزاق العباد ، القائم عليهم ، الموكل و المفوض إليه ، و الوكيل هو الحفيظ و الكافي .
و قد أمر سبحانه وتعالى عباده أن يسألوه ويدعوه بأسمائه الحسنى
وقد بشر النبي صلى الله عليه وسلم من أحصى أسماء الله الحسنى بجنة عرضها السماوات و الأرض،
و إحصاء أسماء الله يعني إحصاء ألفاظها و عدها، و فهم معانيها و دعاء الله بها والتعبد لله بمقتضاها. و لذا فإن من أحصى أسماء الله الحسنى و تدبرها و عمل بمقتضاها زكت نفسه، وصلحت أعماله، فأكثر من طاعة مولاه، و إزداد من شكره، و إزداد خشية لله وتعظيماً، ومراقبة له ومحبة وحياء منه، وشوقاً إلى لقائه، وإبتعد عن معصية الله جل جلاله
بعض ثمرات معرفة أسماء الله الحسنى:
تذوق حلاوة الإيمان .
عبادة الله عز و جل .
زيادة محبة العبد لله و الحياء منه .
الشوق إلى لقاء الله عز و جل .
زيادة الخشية لله و مراقبته .
عدم اليأس و القنوط من رحمة الله .
زيادة تعظيم الله جل و علا .
حسن الظن بالله و الثقة به .
هضم النفس و ترك التكبر .
الإحساس بعلوم الله و قهره .
اسم الله الاعظم :
هو مادل على جميع مالله من صفات الكمال، وتضمن ماله من نعوت العظمة والجلال والجمال،
مثل : الله، والصمد، والحي القيوم، وذو الجلال والاكرام، والله تعالى اعلم.
فمن سأل الله عز وجل وتوسل اليه باسم من هذه الاسماء العظيمة موقنا حاضرا قلبه متضرعاً اليه لم تكد ترد له دعوة.
والاسماء هي :
الله.
هذا الإسم الجميل علم على الرب تبارك و تعالى، المعبود بحق، و كل معبود دونه فهو باطل،وهو أخص أسماء الله تعالى، ولا يسمى بهِ غيره، وهو من أعظم أسماء الله، و تكرر في القرآن:ألفين وست مئة و إثنين مره.
الإله
الإله هو المعبود، فعلى العبد ألا يصرف شيئاً من العبادة لغير الله
كالدعاء و الذبح و.... و غيرها.
الصمد
الصمد الذي لم يلد ولم يولد، والصمد المستغني عن كل شيء، والذي يفتقر إليه كل شيء..
الستير
الله هو الستير الذي يستر على عباده كثيراً من القبائح و الفضائح ولا يفضحهم في المشاهد
اللطيف
اللطيف هو الذي أحاط علمه بالسرائر و الخفايا و أدرك الخبايا و البواطن و الأمور الدقيقة،
اللطيف بعباده المؤمنين، الموصل إليهم مصالحهم بلطفه و إحسانه من طرق لا يشعرون بها .
القيوم
الله القيوم القائم على كل شيء بتدبير أمر خلقه في إنشائهم، و رزقهم، و حفظهم، و حسابهم
الخبير
الخبير هو العالم ببواطن الأمور و خفاياها و بما كان وما يكون و يخبر بعواقب الأمور و مآلها وما تصير إليه .
الوكيل
هو المقيم الكفيل بأرزاق العباد ، القائم عليهم ، الموكل و المفوض إليه ، و الوكيل هو الحفيظ و الكافي .