مسببات الإستقالة ما تدخل المخ
الكل يعرف من هي شركة الإستثمارات الوطنية ومن وراءها ومدي قوتها وجبروتها في السوق , وكل ملاك الشركات الكبار يهابونها ويطلبون ودها ورضاها
يعني معقول علي الشمالي يخفي المعلومات ويتخذ القرارات الإستثماريه بدون ما يخبر ممثل الإستثمارات الوطنية!!!
أعتقد ان الشمالي أذكي من ان يتهور ويكسب عداوة الإستثمارات الوطنية.
«اكتتاب»: استبدلنا الثويني بـ «أحمد الشايع» في مجلس الإدارة
أوضحت شركة «اكتتاب القابضة» أنها قامت قبل أيام باستبدال عضو مجلس ادارتها ثويني الثويني وقامت بتعيين أحمد عبد الرحمن الشايع عضواً مكملاً في مجلس ادارتها عوضاً عنه ضمن خطط اعادة الهيكلة التي تنتهجها الشركة والمجموعة بوجه عام.
وقالت الشركة ان ميزانيتها المعتمدة من قبل الجهات المعنية والتي استعرضتها الجهات الرقابية ليست سراً على احد بل متاحة للاطلاع من قبل المساهمين، فيما أشارت الى أن العضو المستبدل كان ممثلاً عن شركة «صرح المدينة العقارية» التابعة في نفس الوقت الذي لم يحضر فيه الثويني اجتماعين من أساس أربعة اجتماعات عقدها مجلس الادارة خلال العام الماضي فيما لم يتسن للعضو حضور الاجتماع الذي تخلله مناقشة البيانات المالية السنوية وان كان قد وجهت له الدعوة بذلك ضمن الضوابط المتبعة في هذا الصدد، وذلك يؤكد أن العضو المستبدل لم يطلع على البيانات المالية ولم يعلم ما تحتويه الميزانية السنوية حتى الآن ولم تتسلم الشركة من العضو أية استفسارات أو طلب ايضاحات حول البيانات المالية للشركة سواء شفهية أو مكتوبة. اضافة الى انه لم يتضمن أي من محاضر الاجتماعات السابقة التي حضرها العضو أية ملاحظات وهي تتضمن توقيعه عليها بالكامل.
وأشارت الشركة أن اجراءات وسياسات حوكمة الشركات والتي تم اعدادها من أحد أكبر بيوت الاستشارات العالمية تضع صلاحيات معينة لمجلس الادارة وأخرى للجنة التنفيذية بالشركة والتي تطلع مجلس الادارة على كافة التطورات وذلك وفق آليات الشفافية المتبعة في نفس الوقت الذي اطلعت فيه الشركة الجهات المعنية والرقابية مثل سوق الأوراق المالية وغيرها على كافة التطورات التي طرأت خلال الفترة الأخيرة.
ومن ناحية أخرى أوضحت الشركة أنها حققت ثباتاً في ادائها خلال العام الماضي وهو ما تسعى الى الحفاظ عليه خلال العام الجاري، فيما نوهت الى أن هناك خططاً استراتيجية موسعة ينتظر أن تتضح معالمها خلال المرحلة المقبلة.
تاريخ النشر 08/04/2009
طلع ممثل عن شركة صرح المدينة العقارية وليس الإستثمارات الوطنية