النوووخذه
إلغاء نهائي
تعددت اراء المحللين لمستقبل اتجاه مؤشرات الاسواق
ففريق يرى ان مجرد رفع الفائده بربع نقطه .... ودخول اعلانات الربع الثاني مع بدايه شهر يوليو ... وتسليم السلطه في العراق .... بأن ذلك من شأنه رفع مؤشر السوق.... خاصه مع التوقعات القويه لنتائج لتلك الشركات
ولكن الامر يختلف اذا تم رفع الفائده بنسبه نصف نقطه... اذ ذلك سيجعل المستشمرين يعيدون النظر
وهناك من يرى ان رفع النسبه بربع نقطه لن تكون هي المرحله لانطلاق المؤشرات... اذ ان المستثمرين سيترقبون ثلاثة احداث مهمه.. اولها اثر تسليم السلطه في العراق... وثانيهما .. التقارير ومؤشرات التضخميه مرة اخرى ومدى عودتها مره اخرى ... وثالثهما.. انتخابات الرئاسه الامريكيه في نوفمبر... وقد بدأت التقارير والمقالات الصحفيه بالقول بأن الحزب الجمهوري هو صديق الاسواق والشركات ومن شأنه اعاده انتخاب بوش ارتفاع الاسواق... فيما ذهب الآخر الى ان انتخاب الديمقراطيين سيكون ذات اثر ايجابي على الاقتصاد
واما عن نتائج الربع الثاني... فقد ردو عليها بانها ليست كافيه لدفع المؤشرات الاقتصاديه للامام ...بدليل عجز نتائج الشركات الكبرى في التأثير على المؤشرات في الفترات السابقه رغم نتائجها الطيبه
وعليه هناك من يرى ان نوفمبر موعد الانتخابات الامريكيه.... ويناير موعد الانتخابات في العراق.. ستكون هما الفيصل في تحديد مسار المؤشرات ... وهناك عدد من المحللين من ذهب الي ان في عام 2005 سيكون هناك ارتفاع قوي في المؤشرات
كان مجرد هذا مجرد عرض وباختصار لآراء بعض المحللين وذلك من خلال قراءتي لتحليلاتهم ومتابعتي لها... ورايت ان يستفيد بها الآخرين ... وقد لاحظت عليها ان اغلبها تتفق بأن الاقتصاد الامريكي حتى الآن قوي في نمو.. وانها هي مساله وقت لا اكثر .. الا لا سمح الله ان حصل تطورات اخرى جديده بما يعكس ويوحي بالطابع السلبي للسوق .
مع تمنياتي لكم بالتوفيق
ففريق يرى ان مجرد رفع الفائده بربع نقطه .... ودخول اعلانات الربع الثاني مع بدايه شهر يوليو ... وتسليم السلطه في العراق .... بأن ذلك من شأنه رفع مؤشر السوق.... خاصه مع التوقعات القويه لنتائج لتلك الشركات
ولكن الامر يختلف اذا تم رفع الفائده بنسبه نصف نقطه... اذ ذلك سيجعل المستشمرين يعيدون النظر
وهناك من يرى ان رفع النسبه بربع نقطه لن تكون هي المرحله لانطلاق المؤشرات... اذ ان المستثمرين سيترقبون ثلاثة احداث مهمه.. اولها اثر تسليم السلطه في العراق... وثانيهما .. التقارير ومؤشرات التضخميه مرة اخرى ومدى عودتها مره اخرى ... وثالثهما.. انتخابات الرئاسه الامريكيه في نوفمبر... وقد بدأت التقارير والمقالات الصحفيه بالقول بأن الحزب الجمهوري هو صديق الاسواق والشركات ومن شأنه اعاده انتخاب بوش ارتفاع الاسواق... فيما ذهب الآخر الى ان انتخاب الديمقراطيين سيكون ذات اثر ايجابي على الاقتصاد
واما عن نتائج الربع الثاني... فقد ردو عليها بانها ليست كافيه لدفع المؤشرات الاقتصاديه للامام ...بدليل عجز نتائج الشركات الكبرى في التأثير على المؤشرات في الفترات السابقه رغم نتائجها الطيبه
وعليه هناك من يرى ان نوفمبر موعد الانتخابات الامريكيه.... ويناير موعد الانتخابات في العراق.. ستكون هما الفيصل في تحديد مسار المؤشرات ... وهناك عدد من المحللين من ذهب الي ان في عام 2005 سيكون هناك ارتفاع قوي في المؤشرات
كان مجرد هذا مجرد عرض وباختصار لآراء بعض المحللين وذلك من خلال قراءتي لتحليلاتهم ومتابعتي لها... ورايت ان يستفيد بها الآخرين ... وقد لاحظت عليها ان اغلبها تتفق بأن الاقتصاد الامريكي حتى الآن قوي في نمو.. وانها هي مساله وقت لا اكثر .. الا لا سمح الله ان حصل تطورات اخرى جديده بما يعكس ويوحي بالطابع السلبي للسوق .
مع تمنياتي لكم بالتوفيق