شهد سوق الكويت للأوراق المالية خلال الاسبوع المنصرم تصحيحا جديدا يضاف الى عدد من حالات التصحيح التي حصلت منذ بداية العام. وفقد المؤشر السعري للبورصة خلال الاسبوع نحو 58 نقطة اي 2. 1% لينخفض الى مستوى 4965 نقطة اي انه عاد ليستقر مرة جديدة تحت الحاجز النفسي الذي هو 5 آلاف نقطة. وكان المؤشر بلغ اعلى مستوى له على الاطلاق نهاية الاسبوع الثالث من فبراير الماضي ليصل الى 5355 نقطة وهو انخفض عن ذلك المستوى نحو 7% حتى نهاية الاربعاء الماضي.
وتسود السوق حالة ترقب في ظل حالة اللا توازن السائدة حاليا وذلك لعدد من الأسباب ابرزها:
- برزت خلال الفترة القليلة الماضية انباء عن قرب رفع الفائدة الاميركية الامر الذي سينعكس محليا بالنظر الى ارتباط الدينار بالدولار. الى ذلك هناك عامل التحذير المستمر منذ فترة من تضخم محفظة القروض الشخصية التي يخشى المركزي من ظاهرتها الامر الذي يترك انطباعا ان قرارا وشيكا قد يخرج الى النور على هذا الصعيد علما بأن المصارف تؤكد ان المسألة تحت السيطرة.
- تزايدت وتيرة اعمال العنف في المنطقة الامر الذي من شأنه اشاعة جو جديد غير الذي ساد ابان التفاؤل بمستقبل العراق.
- كان لحالات الشد والجذب بين بعض شركات الاستثمار (صناع الآجل) وادارة السوق حول الشروط الجديدة للتداول الآجل اثر نسبي في حركة التداول.
- تعزز الاعتقاد الذي ساد الاسبوع قبل الماضي والذي مفاده ان شركات استثمار كبرى بـدأت تسييل محافظ وصنــاديق وتخرج بخفي حنين من بعــض الاسهـــم لأنـها تعتقد ان الاسعار لن تتحرك مجددا نحو الصعــود القياسي وبالتالي فإن جني الارباح القلــيلة هو اهون الشرين.
> لم يقتنع اهل السوق كفاية بأرباح الربع الاول على الرغم من ارتفاعها بشكل لافت قياسا بالربع الاول من العام الماضي حيث اعلنت 85% من الشركات المدرجة ارباحا زادت على 350 مليون دينار اي بارتفاع نسبته لا تقل عن 60% عن الربع الاول 2003. فعلى الرغم من جودة هذه الارباح فان عوامل التصحيح والترقب والانكفــاء كانت اقوى، مع العــلم ان ثــمة من يطالب بمزيد من الشفافية في اعلان الارباح لمعرفة التشغيلي من غير التــشغيلي فضلا عن ارباح المحافظ التي قد لا تتكرر.
> استقطب العقار في الفترة القليلة الماضية جزءا من السيولة الاضافية وتأثر هذا القطاع ايضا لجهة ارتفاع الاصول فيه. وباتت المفاضلة بين الاسهم والعقار صعبة للغاية الامر الذي يترك بعض المستثمرين في حيرة من امرهم ما يزيد حالة الغموض بعض الشيء.
تبقى الاشارة الى ان بعض كبار الســوق يتـــركون الاسعار تتراجع قليلا حتى تصل الاصول الى مستويات مغرية يمكن معها بناء مراكز جديدة لا سيما مع قرب منتصف العام، حيث ان مؤشرات الاربــاح تكون اوضح من مؤشــرات الـربع الاول فقط.
القبس
_____________________
برد على نقطتين من هالخرابيط الي كاتبها
- يقول تعزز الاعتقاد الذي ساد الاسبوع قبل الماضي والذي مفاده ان شركات استثمار كبرى بـدأت تسييل محافظ وصنــاديق وتخرج بخفي حنين من بعــض الاسهـــم
يابعد حيي انتا مو قاعد بديوانيه علشان تقول على كيفك وين الدليل , دليله تعزز الاعتقاد ....والله عيب
- لم يقتنع اهل السوق كفاية بأرباح الربع الاول على الرغم من ارتفاعها بشكل لافت قياسا بالربع الاول من العام الماضي
منو اهل السوق يعني مقابل مدراء صناديق ....لقوك صيده علشان يخرعون الناس وينزلون الاسعار , وثاني شي اهم مايبون السوق يصعد الحين حتى لو الاعلانات كانت قويه , شنو اقوى من اعلان الدار الي ما اثر بالسهم , ولاشكلك ما تدري عن الي التصريحات الكاذبه المتعمده مثل تصريح لؤي الخرافي عن ارباح الانابيب الي مبين ان وراه مؤامره
واخر شي كاتب ان الكبار ضاغطين على السوق لتنزيل الاسعار وتجميعها بالنازل
(الحين ما عرفنا ضغط من الكبار ولا النقاط الي كاتبها بتحليلك الناري)
تذكرون من شهر شلون غثونا بسالفه البنك الاسلامي وان الارباح راح تكون اقل و ......
هالجريده فقدت المصداقيه من بعد الكذبه الكبرى , كذبه الوطنيه العقاريه
احنا ما نتحامل على الي يكتب عن حال السوق بس نبي كلام منطقي
وتسود السوق حالة ترقب في ظل حالة اللا توازن السائدة حاليا وذلك لعدد من الأسباب ابرزها:
- برزت خلال الفترة القليلة الماضية انباء عن قرب رفع الفائدة الاميركية الامر الذي سينعكس محليا بالنظر الى ارتباط الدينار بالدولار. الى ذلك هناك عامل التحذير المستمر منذ فترة من تضخم محفظة القروض الشخصية التي يخشى المركزي من ظاهرتها الامر الذي يترك انطباعا ان قرارا وشيكا قد يخرج الى النور على هذا الصعيد علما بأن المصارف تؤكد ان المسألة تحت السيطرة.
- تزايدت وتيرة اعمال العنف في المنطقة الامر الذي من شأنه اشاعة جو جديد غير الذي ساد ابان التفاؤل بمستقبل العراق.
- كان لحالات الشد والجذب بين بعض شركات الاستثمار (صناع الآجل) وادارة السوق حول الشروط الجديدة للتداول الآجل اثر نسبي في حركة التداول.
- تعزز الاعتقاد الذي ساد الاسبوع قبل الماضي والذي مفاده ان شركات استثمار كبرى بـدأت تسييل محافظ وصنــاديق وتخرج بخفي حنين من بعــض الاسهـــم لأنـها تعتقد ان الاسعار لن تتحرك مجددا نحو الصعــود القياسي وبالتالي فإن جني الارباح القلــيلة هو اهون الشرين.
> لم يقتنع اهل السوق كفاية بأرباح الربع الاول على الرغم من ارتفاعها بشكل لافت قياسا بالربع الاول من العام الماضي حيث اعلنت 85% من الشركات المدرجة ارباحا زادت على 350 مليون دينار اي بارتفاع نسبته لا تقل عن 60% عن الربع الاول 2003. فعلى الرغم من جودة هذه الارباح فان عوامل التصحيح والترقب والانكفــاء كانت اقوى، مع العــلم ان ثــمة من يطالب بمزيد من الشفافية في اعلان الارباح لمعرفة التشغيلي من غير التــشغيلي فضلا عن ارباح المحافظ التي قد لا تتكرر.
> استقطب العقار في الفترة القليلة الماضية جزءا من السيولة الاضافية وتأثر هذا القطاع ايضا لجهة ارتفاع الاصول فيه. وباتت المفاضلة بين الاسهم والعقار صعبة للغاية الامر الذي يترك بعض المستثمرين في حيرة من امرهم ما يزيد حالة الغموض بعض الشيء.
تبقى الاشارة الى ان بعض كبار الســوق يتـــركون الاسعار تتراجع قليلا حتى تصل الاصول الى مستويات مغرية يمكن معها بناء مراكز جديدة لا سيما مع قرب منتصف العام، حيث ان مؤشرات الاربــاح تكون اوضح من مؤشــرات الـربع الاول فقط.
القبس
_____________________
برد على نقطتين من هالخرابيط الي كاتبها
- يقول تعزز الاعتقاد الذي ساد الاسبوع قبل الماضي والذي مفاده ان شركات استثمار كبرى بـدأت تسييل محافظ وصنــاديق وتخرج بخفي حنين من بعــض الاسهـــم
يابعد حيي انتا مو قاعد بديوانيه علشان تقول على كيفك وين الدليل , دليله تعزز الاعتقاد ....والله عيب
- لم يقتنع اهل السوق كفاية بأرباح الربع الاول على الرغم من ارتفاعها بشكل لافت قياسا بالربع الاول من العام الماضي
منو اهل السوق يعني مقابل مدراء صناديق ....لقوك صيده علشان يخرعون الناس وينزلون الاسعار , وثاني شي اهم مايبون السوق يصعد الحين حتى لو الاعلانات كانت قويه , شنو اقوى من اعلان الدار الي ما اثر بالسهم , ولاشكلك ما تدري عن الي التصريحات الكاذبه المتعمده مثل تصريح لؤي الخرافي عن ارباح الانابيب الي مبين ان وراه مؤامره
واخر شي كاتب ان الكبار ضاغطين على السوق لتنزيل الاسعار وتجميعها بالنازل
(الحين ما عرفنا ضغط من الكبار ولا النقاط الي كاتبها بتحليلك الناري)
تذكرون من شهر شلون غثونا بسالفه البنك الاسلامي وان الارباح راح تكون اقل و ......
هالجريده فقدت المصداقيه من بعد الكذبه الكبرى , كذبه الوطنيه العقاريه
احنا ما نتحامل على الي يكتب عن حال السوق بس نبي كلام منطقي