اعلامي
عضو مميز
سوقنا خسر الكثير ... وناس كثيرين خرجوا من السوق بما تبقى لهم رؤوس أموال ومنهم من اعلن افلاسه ومنهم من ظل مديونا بعدد شعر رأسه
أعلم ان الجميع نفسياتهم دون الصفر ... ومنهم من حرم على نفسه البورصة وطلقها طلاقا بائنا .. لكن ايضا لابد ان نعرف على اي أرضية نقف ؟؟ واين يتجه بنا طوفان البورصة الذي اغرق الكبير قبل الصغير ..
سوق المال الآن على كف عفريت !! وهو مخير بين التراجع حتى 6000 نقطه ... او العودة من حيث أتى ( 15000 نقطه ) فأيهما يختار ؟؟
حتى نجيب على هذا التساؤل .. لابد من مراجعة النقاط التالية ...
1- كم شخصا خسر في السوق وما مقدار الخسارة ؟؟
2- من الذي ما زال متمسكا بالسوق ومتواجدا فيه ؟؟ وهل دخل السوق حديثا ام لا زال متمسكا بأسهمه بالأسعار المرتفعة توقعا لعودة السوق الى حاله الطبيعية قريبا ؟؟
3- اذا كان معظم المتواجدين يقولون بأنهم خسروا اكثر من 80% ن رؤوس أموالهم .. فمن الرابح اذا ؟؟
4- اذا كان الجميع يقوم بعمليات البيع العشوائية رغبة في الخروج و الخلاص من السوق ... فمن الذي يقوم بالشراء؟؟
5- قاعده عامة ... الضغط يولد الإنفجار ... ولكل فعل ردة فعل معاكسة له في الاتجاه ومساوية له في القوة ... بناءا على هذه القاعده .. استمر السوق خلال الفترة الماضية بالنزول بشكل عنيف دون توقف .. فهل نتوقع في نفس السلوك في حالة الصعود؟؟
6- حقيقة لا يمكن انكارها ... هناك من يشتري رغم الهبوط ... اذا هناك مستفيد من هذه الازمة وفائدته ستكون كبيرة ولكن بعد الوصول الى الاهداف و الغايات
7- مفارقة عجيبة قرأتها في كتاب ( أحجار على رقعة الشطرنج ) تقول :
هناك مقتطفات اخرى في هذا الكتاب جديرة جدا بالقراءة تفسر ما يحدث حاليا في العالم ... وقد اقتبست هذي الفقرة للدلالة على ان هناك من يخطط لأمر بهدف السيطرة على العالم واظن ان الاقتصاد كان الوسيلة الافضل لتنفيذ هذا المخطط ...
وحتى لا نبتعد كثيرا على الموضوع ... خلاصة حديثي هي ماذا تتوقعون للسوق في القادم من الايام ؟؟؟ هل يتجه الى 6000 نقطه ام يكتفي بما حققه من خسائر ويعاود الارتفاع الى ال 15000 نقطه ؟؟؟
على اعتبار ان كثيرا من الاهداف تحققت وهي صدور قرارات غاية في ااهمية ... كما ان هناك قرارات اخرى في طريقها للصدور ... خسارة السواد الاعظم من المتداولين ( كبارا وصغارا ) حيث لم يعد هناك الكثير منهم في السوق حاليا .. كما ان نسبة كبيرة منهم حققت خسارة لا يستهان بها .. بالتالي اصبح الأمر اكثر سهولة و يسر من اجل اعادة الوضع الى ما كان عليه ...
هذا مجرد راي ... وارفق لكم هذا الشارت للنظر ومن ثم ابداء الآراء
ابو محمد
أعلم ان الجميع نفسياتهم دون الصفر ... ومنهم من حرم على نفسه البورصة وطلقها طلاقا بائنا .. لكن ايضا لابد ان نعرف على اي أرضية نقف ؟؟ واين يتجه بنا طوفان البورصة الذي اغرق الكبير قبل الصغير ..
سوق المال الآن على كف عفريت !! وهو مخير بين التراجع حتى 6000 نقطه ... او العودة من حيث أتى ( 15000 نقطه ) فأيهما يختار ؟؟
حتى نجيب على هذا التساؤل .. لابد من مراجعة النقاط التالية ...
1- كم شخصا خسر في السوق وما مقدار الخسارة ؟؟
2- من الذي ما زال متمسكا بالسوق ومتواجدا فيه ؟؟ وهل دخل السوق حديثا ام لا زال متمسكا بأسهمه بالأسعار المرتفعة توقعا لعودة السوق الى حاله الطبيعية قريبا ؟؟
3- اذا كان معظم المتواجدين يقولون بأنهم خسروا اكثر من 80% ن رؤوس أموالهم .. فمن الرابح اذا ؟؟
4- اذا كان الجميع يقوم بعمليات البيع العشوائية رغبة في الخروج و الخلاص من السوق ... فمن الذي يقوم بالشراء؟؟
5- قاعده عامة ... الضغط يولد الإنفجار ... ولكل فعل ردة فعل معاكسة له في الاتجاه ومساوية له في القوة ... بناءا على هذه القاعده .. استمر السوق خلال الفترة الماضية بالنزول بشكل عنيف دون توقف .. فهل نتوقع في نفس السلوك في حالة الصعود؟؟
6- حقيقة لا يمكن انكارها ... هناك من يشتري رغم الهبوط ... اذا هناك مستفيد من هذه الازمة وفائدته ستكون كبيرة ولكن بعد الوصول الى الاهداف و الغايات
7- مفارقة عجيبة قرأتها في كتاب ( أحجار على رقعة الشطرنج ) تقول :
في عام 1784 وضعت مشيئة الله تحت حيازة الحكومة البافارية براهين قاطعة علي وجود المؤامرة الشيطانية المستمرة:
كان آدم وايزهاوبت adam weishaupt أستاذا يسيوعيا للقانون في جامعة انغولد شتات ingoldstadt، ولكنه أرتد عن المسيحية ليعتنق المذهب الشيطاني.. في عام 1770 استأجره المرابون الذين قاموا بتنظيم مؤسسة روتشيلد، لمراجعة وإعادة تنظيم البروتوكولات القديمة علي أسس حديثة.. والهدف من هذه البروتوكولات هو التمهيد لكنيس الشيطان للسيطرة علي العالم، كما يفرض المذهب الشيطاني وأيديولوجيته علي ما يتبقى من الجنس البشريّ، بعد الكارثة الاجتماعية الشاملة التي يجري الإعداد لها بطرق شيطانية طاغية.
وقد أنهي وايزهاوبت مهمته في الأول من أيار (مايو) 1776.
ويستدعي هذا المخطط الذي رسمه وايزهاوبت تدمير جميع الحكومات والأديان الموجودة.. ويتم الوصول إلي هذا الهدف عن طريق تقسيم الشعوب ـ التي سماها الجوييم (لفظ بمعني القطعان البشرية، يطلقه اليهود علي البشر من الأديان الأخرى) ـ إلي معسكرات متنابذة تتصارع إلي الأبد، حول عدد من المشاكل التي تتولّد دونما توقف، اقتصادية وسياسية وعنصرية واجتماعية وغيرها.
ويقتضي المخطط تسليح هذه المعسكرات بعد خلقها، ثم يجري تدبير "حادث" في كل فترة، لتنقص هذه المعسكرات علي بعضها البعض، فتضعف نفسها محطمة الحكومات الوطنية والمؤسسات الدينية.
وفي عام 1776 نظم وايزهاوبت جماعة النورانيين لوضع المؤامرة موضع التنفيذ.. وكلمة النورانيين تعبير شيطاني يعني "حملة النور".
ولجأ وايزهاوبت إلي الكذب، مدعيا أن هدفه الوصول إلي حكومة عالمية واحدة، تتكون من ذوي القدرات الفكرية الكبرى ممن يتم البرهان علي تفوقهم العقليّ.. واستطاع بذلك أن يضمّ إليه ما يقارب الألفين من الأتباع، من بينهم أبرز المتفوقين في ميادين الفنون والآداب والعلوم والاقتصاد والصناعة.. وأسس عندئذ محفل الشرق الأكبر ليكون مركز القيادة السريّ لرجال المخطط الجديد.. وتقتضي خطة وايزهاوبت المنقّحة من أتباعه النورانيين اتّباع التعليمات الآتية لتنفيذ أهدافهم:
1. استعمال الرِشوة بالمال والجنس، للوصول إلي السيطرة علي الأشخاص الذين يشغلون المراكز الحساسة علي مختلف المستويات، في جميع الحكومات وفي مختلف مجالات النشاط الإنساني.. ويجب عندما يقع أحدهم شراك النورانيين، أن يستنزف بالعمل في سبيلهم، عن طريق الابتزاز السياسيّ، أو التهديد بالخراب المالي، أو يجعله ضحية لفضيحة عامه كبري، أو بالإيذاء الجسدي، أو حتى بالموت هو ومن يحبهم.
2. يجب علي النورانيين الذين يعملون كأساتذة في الجامعات والمعاهد العلمية، أن يولوا اهتمامهم إلي الطلاب المتفوقين عقليا والمنتمين إلي أسر محترمة، ليولّدوا فيهم الاتجاه نحو الأممية العالمية، كما يجري تدريبهم فيما بعد تدريبا خاصا علي أصول المذهب العالميّ، بتخصيص منح دراسية لهم.. ويلقّن هؤلاء الطلاب فكرة الأممية أو العالمية، حتى تلقي القبول منهم، ويرسخ في أذهانهم أن تكوين حكومة عالمية واحدة في العالم كله، هو الطريقة الوحيدة للخلاص من الحروب والكوارث المتوالية.. ويجب إقناعهم بأن الأشخاص ذوي المواهب والملكات العقلية الخاصة، لهم الحق في السيطرة علي من هم أقل كفاءة وذكاء منهم، لأن الجوييم يجهلون ما هو صالح لهم جسديا وعقليا وروحيا.. ويوجد في العالم اليوم ثلاث مدارس متخصصة بذلك.. تقع الأولي في بلده غوردنستون gorodonstoun في سكوتلندا، والثانية في بلده سالم salem في ألمانيا، والثالثة في بلدة أنا فريتا anavryta في اليونان.. وقد درس الأمير فيليب زوج ملكه إنكلترا اليزابيث الثانية في غوردنستون، بتدبير من عمه اللورد لويس ماونتباتن lord louis mountbatten، الذي أصبح بعد الحرب العالمية الثانية القائد الأعلى للبحرية البريطانية.
3. مهمة الشخصيات ذات النفوذ التي تسقط في شباك النورانيين والطلاب الذين تلقوا التدريب الخاص، هي أن يتم استخدامهم كعملاء خلف الستار، بعد إحلالهم في المراكز الحساسة لدي جميع الحكومات، بصفة خبراء أو اختصاصيين، بحيث يكون في إمكانهم تقديم النصح إلي كبار رجال الدولة، وتدريبهم لاعتناق سياسات تخدم في المدى البعيد المخططات السرية لمنظمة العالم الواحد، والتوصل إلي التدمير النهائي لجميع الأديان والحكومات.
4. السيطرة علي الصحافة وكل أجهزة الإعلام الأخرى، ومن ثم تعرض الأخبار والمعلومات علي الجوييم بشكل يدفعهم إلي الاعتقاد بأن تكوين حكومة أممية واحدة هو الطريق الوحيد لحل مشاكل العالم المختلفة.
هناك مقتطفات اخرى في هذا الكتاب جديرة جدا بالقراءة تفسر ما يحدث حاليا في العالم ... وقد اقتبست هذي الفقرة للدلالة على ان هناك من يخطط لأمر بهدف السيطرة على العالم واظن ان الاقتصاد كان الوسيلة الافضل لتنفيذ هذا المخطط ...
وحتى لا نبتعد كثيرا على الموضوع ... خلاصة حديثي هي ماذا تتوقعون للسوق في القادم من الايام ؟؟؟ هل يتجه الى 6000 نقطه ام يكتفي بما حققه من خسائر ويعاود الارتفاع الى ال 15000 نقطه ؟؟؟
على اعتبار ان كثيرا من الاهداف تحققت وهي صدور قرارات غاية في ااهمية ... كما ان هناك قرارات اخرى في طريقها للصدور ... خسارة السواد الاعظم من المتداولين ( كبارا وصغارا ) حيث لم يعد هناك الكثير منهم في السوق حاليا .. كما ان نسبة كبيرة منهم حققت خسارة لا يستهان بها .. بالتالي اصبح الأمر اكثر سهولة و يسر من اجل اعادة الوضع الى ما كان عليه ...
هذا مجرد راي ... وارفق لكم هذا الشارت للنظر ومن ثم ابداء الآراء
ابو محمد