بوحسين11
موقوف
- التسجيل
- 27 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 2,076
بعد إقفالات الأسبوع الحالى
هيئة الأستثمار ضخت 50 مليون لكامكو و 48 للكويتية للأستثمار
أخيرا و بعد الصبر يأتى الفرج حيث ضخت الهيئة العامة للأستثمار اليوم مبلغ و قدره 98 مليون دينار كويتى منها 50 مليون دينار كويتى لشركة كامكو لإدارة الأصول و 48 مليون للشركة الكويتية للأستثمار بعد تداولات يوم أمس( الخميس).
و أكد مصدر لجريدة الوهج الألكترونية أن الهيئة العامة للأستثمار ضخت هذة الأموال للحفاظ على توازن أسعار الأسهم بسوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) بعد حالات التدهور التى عاشتها البورصة خلال الفترة السابقة .
هذا و قد صرح وزير المالية مصطفى الشمالى بأن الهيئة العامة للأستثمار ضخت السيولة و مستمرة فى ضخ السيولة فى البورصة لإنعاش السوق و المحافظة علية مشيرا إلى أن هناك نظرة تفاؤلية تصاعدية و نظرة تشاؤمية تصاعدية داعيا إلى التمسك بالنظرة التفاؤلية التصاعدية.
و أكد الشمالى أن سوق الكويت يعد من أفضل الأسواق العربية و الخليجية حيث حافظ السوق على تماسكة فى الوقت الذى أنهارت فية عدد من الأسواق العالمية .
و الجدير بالذكر أن عدد من الأسواق العالمية و العربية قد بدأت فى الأنهيار و الهبوط القوى على أثر الأزمة المالية العالمية التى يمر بها الأقتصاد العالمى و على أثرها أنهار سوق العقارات الأمريكى و العديد من المصارف الامريكية مهددة بالافلاس مما قد يؤدي بالاقتصاد الى دخول مرحلة ركود.
و على صعيد الأسواق العربية إنهارت العديد من البورصات العربية و على رأسها البورصة السعودية و الأماراتية و المصرية و فقدت هذة الأسواق المليارات مما دفع الحكومات العربية للتدخل و ضخ الأموال لمحاولة التصحيح و إعادة السوق لما كانت علية ما قبل الأزمة العالمية التاريخية التى يمر بها العالم ,و قد شبهة خبراء الأقتصاد هذة المرحلة بمرحلة الكساد العظيم التى مرت بالأسواق العالميةمن قبل.
جريدة الوهج
منقول من سوق الكويت
هيئة الأستثمار ضخت 50 مليون لكامكو و 48 للكويتية للأستثمار
أخيرا و بعد الصبر يأتى الفرج حيث ضخت الهيئة العامة للأستثمار اليوم مبلغ و قدره 98 مليون دينار كويتى منها 50 مليون دينار كويتى لشركة كامكو لإدارة الأصول و 48 مليون للشركة الكويتية للأستثمار بعد تداولات يوم أمس( الخميس).
و أكد مصدر لجريدة الوهج الألكترونية أن الهيئة العامة للأستثمار ضخت هذة الأموال للحفاظ على توازن أسعار الأسهم بسوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) بعد حالات التدهور التى عاشتها البورصة خلال الفترة السابقة .
هذا و قد صرح وزير المالية مصطفى الشمالى بأن الهيئة العامة للأستثمار ضخت السيولة و مستمرة فى ضخ السيولة فى البورصة لإنعاش السوق و المحافظة علية مشيرا إلى أن هناك نظرة تفاؤلية تصاعدية و نظرة تشاؤمية تصاعدية داعيا إلى التمسك بالنظرة التفاؤلية التصاعدية.
و أكد الشمالى أن سوق الكويت يعد من أفضل الأسواق العربية و الخليجية حيث حافظ السوق على تماسكة فى الوقت الذى أنهارت فية عدد من الأسواق العالمية .
و الجدير بالذكر أن عدد من الأسواق العالمية و العربية قد بدأت فى الأنهيار و الهبوط القوى على أثر الأزمة المالية العالمية التى يمر بها الأقتصاد العالمى و على أثرها أنهار سوق العقارات الأمريكى و العديد من المصارف الامريكية مهددة بالافلاس مما قد يؤدي بالاقتصاد الى دخول مرحلة ركود.
و على صعيد الأسواق العربية إنهارت العديد من البورصات العربية و على رأسها البورصة السعودية و الأماراتية و المصرية و فقدت هذة الأسواق المليارات مما دفع الحكومات العربية للتدخل و ضخ الأموال لمحاولة التصحيح و إعادة السوق لما كانت علية ما قبل الأزمة العالمية التاريخية التى يمر بها العالم ,و قد شبهة خبراء الأقتصاد هذة المرحلة بمرحلة الكساد العظيم التى مرت بالأسواق العالميةمن قبل.
جريدة الوهج
منقول من سوق الكويت