ayham
عضو نشط
- التسجيل
- 21 يونيو 2007
- المشاركات
- 289
اخواني أنا لست محللا ولكنني أدرس ميزانيات الشركات وأحلل أوضاعها المالية تبعا لما تقوله ميزانياتها. ومن هنا يمكنني القول ويكل صراحة ان المشكلة لم تبدأ بعد. وما يحدث حتى الان هو قمة جبل الجليد وما خفي كان أعظم.
أولا جميع الشركات المساهمة مقترضة سواء اكان ذلك من بنوك داخلية أوخارجية.
اذا كانت مقترضة من بنوك داخلية فحسب اجراءات البنك المركزي فان البنوك لا تستطيع أن تقرضهم اكثر من ذلك. كما ان نسبة الفوائد أو المرابحة المطلوب دفعها تصل الى 11% كحد ادنى من قيمة القرض.
اذا كانت مقترضة من بنزك عالمية فتلك تعاني من صعوبات بالاستمرار بالاقراض وتحاول الضغط على عملائها من أجل السداد. وما شجع الشركات على الاقتراض من الخارج انخفاض الفوائد مقارنة مع البنوك المحلية.
بمعنى اخر الشركات ليس معها سيولة لتغطي احتياجاتها. البنوك لديها سيولة وبالتالي فلا مخاوف من تكرر السيناريو الأمريكي بانهيار القطاع المالي. ولكن الشركات لا تستطيع ان تدعم أسهمها.
ثانيا كبار المساهمين ممن اعتادوا المحافظة على قيمة الاسهم في مستوى معين لا لسيئ الا للمباهاة والمفاخرة، هؤلاء بدورهم يعانون من نقص السيولة فلقد ظنوا ان السوق الامريكي يحتوي على فرص في القطاع العقاري والمالي يمكن الاستفادة وبخاصة مع الانطباع الأولي ان الحكومة الامريكية قد تغلبت على المشكلة المالية. وان الشركات ستعود لتقف على قدميها قريبا.
ثالثا: ليس من مصلحة من يملكون الاموال النقدية حاليا أن يقوموا بالشراء لان الاسعار ستنخفض أكثر وبخاصة خلال الشهرين القادمين.
نصيحة:
اذا كنت من صغار المساهمين ولديك أموال لا تجعل احد يخدعك بان الاسعار فرصة لا تعوض لان خسارتك هي التي لن تعوض. ولا تقترب من شراء اي سهم قبل ظهور نتائج الربع الثالث حتى لا تتأثر بالانخفاضات التي ستحدث.واذا كنت تملك أسهم اياك والتبريد.
أعلم أني قد اهاجم وقد يطالب بتعليق عضويتي ولكن ما أقوله حتى لا تعلق أكثر فالازمة غير واضحة المعالم أو الحدود.
أولا جميع الشركات المساهمة مقترضة سواء اكان ذلك من بنوك داخلية أوخارجية.
اذا كانت مقترضة من بنوك داخلية فحسب اجراءات البنك المركزي فان البنوك لا تستطيع أن تقرضهم اكثر من ذلك. كما ان نسبة الفوائد أو المرابحة المطلوب دفعها تصل الى 11% كحد ادنى من قيمة القرض.
اذا كانت مقترضة من بنزك عالمية فتلك تعاني من صعوبات بالاستمرار بالاقراض وتحاول الضغط على عملائها من أجل السداد. وما شجع الشركات على الاقتراض من الخارج انخفاض الفوائد مقارنة مع البنوك المحلية.
بمعنى اخر الشركات ليس معها سيولة لتغطي احتياجاتها. البنوك لديها سيولة وبالتالي فلا مخاوف من تكرر السيناريو الأمريكي بانهيار القطاع المالي. ولكن الشركات لا تستطيع ان تدعم أسهمها.
ثانيا كبار المساهمين ممن اعتادوا المحافظة على قيمة الاسهم في مستوى معين لا لسيئ الا للمباهاة والمفاخرة، هؤلاء بدورهم يعانون من نقص السيولة فلقد ظنوا ان السوق الامريكي يحتوي على فرص في القطاع العقاري والمالي يمكن الاستفادة وبخاصة مع الانطباع الأولي ان الحكومة الامريكية قد تغلبت على المشكلة المالية. وان الشركات ستعود لتقف على قدميها قريبا.
ثالثا: ليس من مصلحة من يملكون الاموال النقدية حاليا أن يقوموا بالشراء لان الاسعار ستنخفض أكثر وبخاصة خلال الشهرين القادمين.
نصيحة:
اذا كنت من صغار المساهمين ولديك أموال لا تجعل احد يخدعك بان الاسعار فرصة لا تعوض لان خسارتك هي التي لن تعوض. ولا تقترب من شراء اي سهم قبل ظهور نتائج الربع الثالث حتى لا تتأثر بالانخفاضات التي ستحدث.واذا كنت تملك أسهم اياك والتبريد.
أعلم أني قد اهاجم وقد يطالب بتعليق عضويتي ولكن ما أقوله حتى لا تعلق أكثر فالازمة غير واضحة المعالم أو الحدود.