saber ayoob
موقوف
يكثر الحديث (وخاصة في وقت التصحيح ونزول السوق) عن الشركات ذات النشاط التشغيلى والشركات المعروفة "بالورقية". ويتفق جميع المستثمرين علي جزئية ضرورة التركيز علي الاستثمار بالشركات التشغيلية والتى تركز نشاطها علي نفس الاغراض التى انشئت من اجله والابتعاد عن الشركات الورقيةا.
على سبيل المثال اذا كان نشاط الشركة صناعة الاسمنت ومشتقاتة فبديهيا يجب ان يكون تركز جل مواردها البشرية والمالية نحو تحقيق اكبر عائد مالي في هذا النشاط . ولكن يمكن استثمار الفوائض المالية في اغراض اخرى كالمتاجرة بالاسهم. ولكن ليس الي حد مفرط, حيث ان الاستثمار بالبورصات سلاح ذو حدين ويمكن ان يعرض مركز الشركة المالي الي هزات الشركة فى غنى عنها اذا ما ركزت عملياتها على نشاطها الاساسى والمستقر وهو انتاج وبيع الاسمنت ومشتقاته.
كثير من المحللين ومدراء المحافظ ورؤساء مجالس الادارات يحذر من فخ الاستثمار في الشركات الورقية. ولكن وهو الاهم لا يتطرق اى من هؤلاء الى تسمية هذه الشركات او حتى الاشارة رمزا الى اى منها. والسبب هو تضارب المصالح وتشابكها ومحاولة البعد عن اثارة الحزازات بين ادارات الشركات ومدراء المحافظ المستفيدين من بشكل او باخر.
ويمثل التصحيح الحالى للبورصة فرصة مثالية للتخلص من هذه الاستثمارات العالية المخاطر وتبديلها بشركات تشغيلية تدار من قبل مختصين لهم باع بالاستثمار وسمعة حسنة ونظافة اليد.
الشركات الورقية هي الشركات التى ليس لها نشاط واضح واغلبها من الشركات القابضة التى تستثمر بشراء حصص بشركات مدرجة وغير مدرجة وهو اسهل انواع الاستثمار و ليس امثلها. او شركات استثمار لا تجيد غير المضاربة بسوق الاسهم. او شركات عقارية ذات اصل واحد مثل ارض تجارية.
دعوة للمشاركة بذكر اسماء الشركات الورقية والابتعاد عنها, طبعا الموضوع حساس وما احد فينا وده يكون مستثمر فيها ولكن مواجهة المشكلة هو بداية الحل.
عن نفسي بذكر بعض الشركات الورقية اللى مالها نشاط واضح:
مستثمر دولي
المال
برقان غروب
اكتتاب
الديرة
قرين قابضة
دولية م ا
جيزان
منتجعات
العقارية
الثمار
صفاة عالمى
جيران قابضة
الشبكة
منتزهات
والدعوة مفتوحة لفضح المزيد من المتلاعبين باموال البسطاء.
على سبيل المثال اذا كان نشاط الشركة صناعة الاسمنت ومشتقاتة فبديهيا يجب ان يكون تركز جل مواردها البشرية والمالية نحو تحقيق اكبر عائد مالي في هذا النشاط . ولكن يمكن استثمار الفوائض المالية في اغراض اخرى كالمتاجرة بالاسهم. ولكن ليس الي حد مفرط, حيث ان الاستثمار بالبورصات سلاح ذو حدين ويمكن ان يعرض مركز الشركة المالي الي هزات الشركة فى غنى عنها اذا ما ركزت عملياتها على نشاطها الاساسى والمستقر وهو انتاج وبيع الاسمنت ومشتقاته.
كثير من المحللين ومدراء المحافظ ورؤساء مجالس الادارات يحذر من فخ الاستثمار في الشركات الورقية. ولكن وهو الاهم لا يتطرق اى من هؤلاء الى تسمية هذه الشركات او حتى الاشارة رمزا الى اى منها. والسبب هو تضارب المصالح وتشابكها ومحاولة البعد عن اثارة الحزازات بين ادارات الشركات ومدراء المحافظ المستفيدين من بشكل او باخر.
ويمثل التصحيح الحالى للبورصة فرصة مثالية للتخلص من هذه الاستثمارات العالية المخاطر وتبديلها بشركات تشغيلية تدار من قبل مختصين لهم باع بالاستثمار وسمعة حسنة ونظافة اليد.
الشركات الورقية هي الشركات التى ليس لها نشاط واضح واغلبها من الشركات القابضة التى تستثمر بشراء حصص بشركات مدرجة وغير مدرجة وهو اسهل انواع الاستثمار و ليس امثلها. او شركات استثمار لا تجيد غير المضاربة بسوق الاسهم. او شركات عقارية ذات اصل واحد مثل ارض تجارية.
دعوة للمشاركة بذكر اسماء الشركات الورقية والابتعاد عنها, طبعا الموضوع حساس وما احد فينا وده يكون مستثمر فيها ولكن مواجهة المشكلة هو بداية الحل.
عن نفسي بذكر بعض الشركات الورقية اللى مالها نشاط واضح:
مستثمر دولي
المال
برقان غروب
اكتتاب
الديرة
قرين قابضة
دولية م ا
جيزان
منتجعات
العقارية
الثمار
صفاة عالمى
جيران قابضة
الشبكة
منتزهات
والدعوة مفتوحة لفضح المزيد من المتلاعبين باموال البسطاء.