BO-MUBARAK
عضو نشط
- التسجيل
- 12 مارس 2006
- المشاركات
- 3,995
سامي البدر مبادئ وقيم
تبقى الأخ والصديق الحبيب الوفي والمحبب دائماً إلى قلبي وقلب كل شخص تعامل معك، تبقى ذكراك وسيرتك العطرة على لسان جميع من تشرفوا بالعمل معك، تعارفنا أثناء دراستنا الجامعية عام 1977م في جامعة الكويت وكان منذ أن كنا طلبة حنوناً ووفياً وذا مبادئ وقيم وكانت تطلعاته كبيرة جداً أبعد من ما نتصوره بل كانت هذه التطلعات تثير فينا الفزع والخوف وذلك لصعوبة تطبيقها على أرض الواقع.
كان البدر، رحمة الله عليه، مقاتلاً شرساً للمتشككين في مصداقيته ورؤيته المستقبلية عنيداً إلى أبعد الحدود وخاصة فيما يتعلق بتمسكه وإيمانه برؤيته الاستراتيجية والتي ترجمت حلمه وطموحه في تكوين هذه المنظومة الاقتصادية والمجموعة الاستثمارية الكبيرة.
وكان منذ بداية التسعينيات وعند أي لقاء بيننا في المناسبات العديدة يعرض علي أن أنضم إلى الشركات التي يديرها رحمة الله عليه، ولكن الظروف حالت دون ذلك إلى ان أتت هذه الفرصة بداية عام 2005م والتي لا أنسى كلمته المأثورة عند مقابلته لي «أريد أشخاص أكفاء يعملون معي أثق بهم وأحطهم على يمناي» ولله الحمد تشرفت بالعمل مع أحد أعلام الاقتصاد الوطني، الذي ترك بصمة واضحة وملموسة سوف تكون نبراساً لي ما حييت والله يعيننا على حمل وصون الأمانة.
نسأل الله العزيز أن يتغمدك برحمته ويدخلك فسيح جناته وأن يلهم أهلك وذويك الصبر السلوان.
أخوك: سليمان أحمد العميري
تبقى الأخ والصديق الحبيب الوفي والمحبب دائماً إلى قلبي وقلب كل شخص تعامل معك، تبقى ذكراك وسيرتك العطرة على لسان جميع من تشرفوا بالعمل معك، تعارفنا أثناء دراستنا الجامعية عام 1977م في جامعة الكويت وكان منذ أن كنا طلبة حنوناً ووفياً وذا مبادئ وقيم وكانت تطلعاته كبيرة جداً أبعد من ما نتصوره بل كانت هذه التطلعات تثير فينا الفزع والخوف وذلك لصعوبة تطبيقها على أرض الواقع.
كان البدر، رحمة الله عليه، مقاتلاً شرساً للمتشككين في مصداقيته ورؤيته المستقبلية عنيداً إلى أبعد الحدود وخاصة فيما يتعلق بتمسكه وإيمانه برؤيته الاستراتيجية والتي ترجمت حلمه وطموحه في تكوين هذه المنظومة الاقتصادية والمجموعة الاستثمارية الكبيرة.
وكان منذ بداية التسعينيات وعند أي لقاء بيننا في المناسبات العديدة يعرض علي أن أنضم إلى الشركات التي يديرها رحمة الله عليه، ولكن الظروف حالت دون ذلك إلى ان أتت هذه الفرصة بداية عام 2005م والتي لا أنسى كلمته المأثورة عند مقابلته لي «أريد أشخاص أكفاء يعملون معي أثق بهم وأحطهم على يمناي» ولله الحمد تشرفت بالعمل مع أحد أعلام الاقتصاد الوطني، الذي ترك بصمة واضحة وملموسة سوف تكون نبراساً لي ما حييت والله يعيننا على حمل وصون الأمانة.
نسأل الله العزيز أن يتغمدك برحمته ويدخلك فسيح جناته وأن يلهم أهلك وذويك الصبر السلوان.
أخوك: سليمان أحمد العميري