أبو الحارث
عضو نشط
- التسجيل
- 15 يوليو 2003
- المشاركات
- 107
مجموعة من الإحصائيات :
- المسلمون ربع سكان العالم ، ولكن حصتهم من الثروة العالمية تقل عن ( 6% ) .
- ثلثا فقراء العالم الذين يعيشون بأقل من دولارين يومياً هم من المسلمين ، وهذه النسبة ( نسبة الدخل للفرد المسلم ) تنخفض بمعدل ( 2% ) سنوياً ، وهو أكبر انخفاض يقع للفرد فيما يسمى بدول العالم النامي .
- لا يوجد بلد إسلامي واحد بين البلدان الثلاثين التي صنفت على أنها أغنى ثلاثين دولة في العالم .
- من بين منتجات الدول المميزة في كل مجالات الإنتاج هناك خمسة آلاف منتج تعتبر مميزة لا يوجد واحد منها من بلد إسلامي .
- إذا ما استثنينا النفط ، والكافيار ( بيض السمك ) ، والسجاد الإيراني ؛ فإن الدول السبع والخمسين الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي لا تقدم شيئاً وراء هذا للسوق العالمية .
- مديونية الدول الإسلامية تقدر بمئات المليارات من الدولارات ، ونسبة الاكتفاء الذاتي عند المسلمين تنخفض بشكل مستمر( السلعة التي يكتفون فيها ذاتياً ) .
- الفرد المسلم يعيش متوسط حياة أقل بعشرين سنة من متوسط نظيره في بلاد الغرب ؛ لاعتبارات الخدمة الصحية والغذائية والتوعوية ، ولا تستبعد أثر القهر والشعور بالمهانة!
- أربعون بالمائة من الشباب المسلم المتعلم لا يحصلون على مهنة لائقة لهم في بلدانهم ؛ فإما أن يبقوا عاطلين في بلادهم عن العمل ، وإما أن يضطروا إلى الهجرة كما يهاجر شباب المغرب وتونس والجزائر وغيرها إلى فرنسا ، أو يهاجر شباب مصر والشام إلى أمريكا أو أوربا .
- بينما تتراوح نسبة البطالة في الغرب ما بين (5- 12 % ) خلال العقدين الماضيين ؛ فإن نسبة البطالة في العالم الإسلامي تزيد على ( 20% ) وهي آخذة بالازدياد .
نتيجة البطالة أن يفتقر الناس والشباب والمتخرجون إلى الوظائف والعمل ، ويترتب على هذا عدم إمكانية توفير السكن ، وهذا يعني أن كثيراً من الشباب المسلمين لا يستطيعون الزواج وتكوين العائلات ، وهذا يترتب عليه كثرة العنوسة في العالم الإسلامي ، ولذلك في إيران: يحتمل أن ينتهي المطاف بـ ( 40% ) من الفتيات اللاتي هن دون سن العشرين إلى العنوسة ، ونشرت الصحف هنا في السعودية قبل شهور تقريراً مخيفاً عن العنوسة هو قريب من هذا الرقم .
- نقص المياه هو مشكلة يومية في العالم الإسلامي كله .
- وفقاً لدراسة أعدتها منظمة الصحة العالمية ، يعتبر بلد إسلامي واحد فقط هو عُمان من بين الدول الأربعين التي توفر لمواطنيها الرعاية الصحية وفق المعايير الحديثة.
- من الناحية السياسية لا يتمتع العالم الإسلامي إلا بنفوذ ضئيل جداً في التأثير على السياسات العالمية ، وتوصد الأبواب في وجه الدول الإسلامية للدخول إلى منتدى صناع القرار في العالم ، حيث تتحكم حفنة قليلة من الدول الغربية في هذا الأمر .
- من بين أبرز ثلاثين نزاعاً محتدماً في العالم ، هناك ثمان وعشرون نزاعاً في العالم الإسلامي تعني المسلمين أو العالم الإسلامي حكومات أو شعوباً .
- في العقود الثلاثة الماضية لقي ما لا يقل عن مليونين ونصف مليون شخص من المسلمين حتوفهم في حروب جرت داخل العالم الإسلامي .
- يقبع ثلثا السجناء السياسيين في العالم في سجون العالم الإسلامي .
- (80% ) من أحكام الإعدام في العالم تمت في دول إسلامية .
- يشكل المسلمون في العالم حوالي (80% ) من اللاجئين في كل الدول التي عانت من انهيار ، وأصبحت دولاً عاجزة ، وتنتمي للعالم الإسلامي ، مثل ما حدث من انهيار دولة الصومال .
- العالم الإسلامي هو أقل مناطق العالم استثماراً في ميدان البحث العلمي ، والتقنية ، وخدمة المعلومات .
هذه معلومات حديثة ، ومعلومات إحصائية تدل على قدر من التخلف في العالم الإسلامي في مجال الصحة ، في مجال التعليم ، في مجال الاقتصاد ، في مجال حقوق الإنسان .
- المسلمون ربع سكان العالم ، ولكن حصتهم من الثروة العالمية تقل عن ( 6% ) .
- ثلثا فقراء العالم الذين يعيشون بأقل من دولارين يومياً هم من المسلمين ، وهذه النسبة ( نسبة الدخل للفرد المسلم ) تنخفض بمعدل ( 2% ) سنوياً ، وهو أكبر انخفاض يقع للفرد فيما يسمى بدول العالم النامي .
- لا يوجد بلد إسلامي واحد بين البلدان الثلاثين التي صنفت على أنها أغنى ثلاثين دولة في العالم .
- من بين منتجات الدول المميزة في كل مجالات الإنتاج هناك خمسة آلاف منتج تعتبر مميزة لا يوجد واحد منها من بلد إسلامي .
- إذا ما استثنينا النفط ، والكافيار ( بيض السمك ) ، والسجاد الإيراني ؛ فإن الدول السبع والخمسين الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي لا تقدم شيئاً وراء هذا للسوق العالمية .
- مديونية الدول الإسلامية تقدر بمئات المليارات من الدولارات ، ونسبة الاكتفاء الذاتي عند المسلمين تنخفض بشكل مستمر( السلعة التي يكتفون فيها ذاتياً ) .
- الفرد المسلم يعيش متوسط حياة أقل بعشرين سنة من متوسط نظيره في بلاد الغرب ؛ لاعتبارات الخدمة الصحية والغذائية والتوعوية ، ولا تستبعد أثر القهر والشعور بالمهانة!
- أربعون بالمائة من الشباب المسلم المتعلم لا يحصلون على مهنة لائقة لهم في بلدانهم ؛ فإما أن يبقوا عاطلين في بلادهم عن العمل ، وإما أن يضطروا إلى الهجرة كما يهاجر شباب المغرب وتونس والجزائر وغيرها إلى فرنسا ، أو يهاجر شباب مصر والشام إلى أمريكا أو أوربا .
- بينما تتراوح نسبة البطالة في الغرب ما بين (5- 12 % ) خلال العقدين الماضيين ؛ فإن نسبة البطالة في العالم الإسلامي تزيد على ( 20% ) وهي آخذة بالازدياد .
نتيجة البطالة أن يفتقر الناس والشباب والمتخرجون إلى الوظائف والعمل ، ويترتب على هذا عدم إمكانية توفير السكن ، وهذا يعني أن كثيراً من الشباب المسلمين لا يستطيعون الزواج وتكوين العائلات ، وهذا يترتب عليه كثرة العنوسة في العالم الإسلامي ، ولذلك في إيران: يحتمل أن ينتهي المطاف بـ ( 40% ) من الفتيات اللاتي هن دون سن العشرين إلى العنوسة ، ونشرت الصحف هنا في السعودية قبل شهور تقريراً مخيفاً عن العنوسة هو قريب من هذا الرقم .
- نقص المياه هو مشكلة يومية في العالم الإسلامي كله .
- وفقاً لدراسة أعدتها منظمة الصحة العالمية ، يعتبر بلد إسلامي واحد فقط هو عُمان من بين الدول الأربعين التي توفر لمواطنيها الرعاية الصحية وفق المعايير الحديثة.
- من الناحية السياسية لا يتمتع العالم الإسلامي إلا بنفوذ ضئيل جداً في التأثير على السياسات العالمية ، وتوصد الأبواب في وجه الدول الإسلامية للدخول إلى منتدى صناع القرار في العالم ، حيث تتحكم حفنة قليلة من الدول الغربية في هذا الأمر .
- من بين أبرز ثلاثين نزاعاً محتدماً في العالم ، هناك ثمان وعشرون نزاعاً في العالم الإسلامي تعني المسلمين أو العالم الإسلامي حكومات أو شعوباً .
- في العقود الثلاثة الماضية لقي ما لا يقل عن مليونين ونصف مليون شخص من المسلمين حتوفهم في حروب جرت داخل العالم الإسلامي .
- يقبع ثلثا السجناء السياسيين في العالم في سجون العالم الإسلامي .
- (80% ) من أحكام الإعدام في العالم تمت في دول إسلامية .
- يشكل المسلمون في العالم حوالي (80% ) من اللاجئين في كل الدول التي عانت من انهيار ، وأصبحت دولاً عاجزة ، وتنتمي للعالم الإسلامي ، مثل ما حدث من انهيار دولة الصومال .
- العالم الإسلامي هو أقل مناطق العالم استثماراً في ميدان البحث العلمي ، والتقنية ، وخدمة المعلومات .
هذه معلومات حديثة ، ومعلومات إحصائية تدل على قدر من التخلف في العالم الإسلامي في مجال الصحة ، في مجال التعليم ، في مجال الاقتصاد ، في مجال حقوق الإنسان .